مسجات شعر

مسجات شعر

‏‎لَعَمري لَئِن قَلَّت إِلَيكَ رَسائِلي لَأَنتَ الَّذي نَفسي عَلَيهِ تَذوبُ فَلا تَحسَبوا أَنّي تَبَدَّلتُ غَيرَكُم وَلا أَنَّ قَلبي مِن هَواكَ يَتوبُ ابن زيدون

‏‎متى يا عُرَيبَ الحي عيني تراكمُ وأسمعُ من تلكَ الديار نداكمُ ويجمعنا الدهر الذي حال بيننا ويحظى بكم قلبي وعيني تراكمُ أمرُّ على الأبواب من غير حاجة لعلي أراكُم أو أرى من يراكُم - أبو مدين التلمساني

‏‎ولي مقلةٌ بالدمع تجري صبيبةً حرامٌ عليها النومُ حتى تراكمُ - أبو مدين التلمساني

‏‎تعال إليّ فالأيامُ ثقل ومن إلاك يجعلها خِفافا؟ وإن ليالي الأشواق تمضي على أرواحنا سبعًا عجافا! وكل الناس قد علموا بأني -متيَّم بعينك- لا خلافا فخذني حيث لا حزنٌ وبين لعل القلب من خوفٍ تشافى فـقـلـبٌ أنـت آخـذهُ إليكَ حرامٌ بعد أمنك أن يخافا

‏‎لئِن غِبتَ عن عَيني وشطَّت بكَ النَّوى فأنتَ بقلبي حاضِرٌ وقريبُ خيالُكَ في وَهمي، وذِكرُكَ في فَمي ومَثواكَ في قلبي، فأينَ تَغيبُ؟!

‏وأُنْسُ الروحِ رَغم البُعدِ باقٍ وفي يومٍ سيؤذَن بالتلاقي!

‏‎غابوا عن العينِ والأيامُ تُشغلُهم أمّا عن القلبِ لا واللهِ ما غابوا نعمْ تمادوا ببُعدٍ باتَ يُحرقني لكنّهم رغم هذا البُعدِ أحبابُ

‏صلَّى الإلهُ عليك في عليائِهِ وكذا الملائِكُ في جميعِ سمائِهِ والمؤمنون وقد أجابوا أمرهُ وتسابقوا في لهفةٍ لِندائِهِ صلُّوا عليه وسلِّموا كي تغنموا عشراً وربُّك واسعٌ بعطائِه ‎#ﷺ

‏ألزمتُ نفسي بالتغافُلِ دائماً ردّ الإساءة بالإساءةِ يهدمُ ماكان حبُّ الإنتقام طريقتي كانت ردودي بالّتي هِيَ أكرمُ.

‏‎وَالنَفسُ مولَعَةٌ عَجباً بِسيرَتِها وَفي المَقاديرِ ما تُسلى بِهِ السِيَرُ - عبدالمنعم الجلياني الأندلسي

‏واسقِ صدورَ الضائقين سعادةً ما خابَ عبدٌ في المدى ناداكَ.

‏تَجمّل بالسّكُوتِ إذا الْتقَيْنا عُيُونُ الحبِّ نَظرتُها حَديثُ.

‏‎‌وَيَلُفُّنِي وَجَعُ الحَنِينِ وَأدَّعِي صَبرًا، وَجَوفِي بِالأَسَى يَتَقَطَّعُ وَأَذُوبُ مِن شَوقِي لَهُم لَكِنَّنِي مِن فَرطِ حُزنِي أَعيُنِي لَا تَدمَعُ! يَا لَيتَ مَن غَابُوا سَلَونَا بَعدَهُم أو لَيتَ مَن نَبكِيه يَومًا يَرجِعُ.

‏سريت بصدمة العايفّ وصمتي للحكي توّاق مشيت المقفي الهايب تثاقل حملي عظامي.

‏و إنّني لمّا مِلْتُ إليكَ اتّزنت و في ميلي إليكَ حُسْنُ اعتدالي

إذا كان عِلمُ الناسِ ليس بنافعٍ ولا دافعٍ، فالخُسْرُ للعُلَماءِ قضى اللـهُ فينا بالذي هو كائنٌ فتَمّ، وضاعتْ حكْمَةُ الحُكَماءِ - أبو العلاء المعرّي❤

‏أأشرقَ الصبحُ من جَرّاءِ بسمَتِها أم أنّ بسمَتَها فاقَتْهُ إشراقا؟

‏يا أَطيبَ الناسِ ريقاً غَيرَ مُختَبَرٍ إِلّا شَهادَةَ أَطرافِ المَساويكِ قَد زُرتِنا مَرَّةً في الدَهرِ وَاحِدَةً عودي وَلا تَجعَليها بَيضَةَ الديكِ

‏وأنت يا ملحَ زادي يا رفيفَ دمي يا دِفءَ وحشةَ روحي في لياليها

‏‎لك روحي فاصنع بها ما تشاءُ فهي منِّي لناظريك فداءُ ✨ - البارودي

تم النسخ

احصل عليه من Google Play