مسجات شعر

مسجات شعر

‏سكنت بداخلي حبًا وطوعًا وكنت الشّمسَ في نجمِ البريّة يرونك واحدًا ، وأراك جمعًا إذا أتيت ، كُفيتُ عن البقيّة

‏قرّب ليَ المأمول إنك قادرٌ، وأعذ فؤادي من بلاء الانتظار.

‏‎لو مرَّ طيفُكَ في نَومي فأُمنيتي بأنني ، حينَ أصحو كُنتُ ألقاكا فقطْ لأنظُرَ في عينيكَ أُخْبرُها أنّي بحجمِ السما والأرضِ أهواكا! حلمتُ كفك في كفي ، فذبتُ هوى وخاتمي لامعٌ ، يزهو بيُمناكا! لكنما الديكُ عند الفجر أيقظني حتى نهضتُ فلا هذا ولا ذاكا!

‏وَما صَحِبتُكَ عَن خَوفٍ وَلا طَمَعٍ بَلِ الشَمائِلُ وَالأَخلاقُ تَصطَحِبُ

‏‎حبٌّ تَغَلغَلَ في روحي وفي كَبِدي لو شِئتُ أنساهُ لم تُسْعِفْنِيَ الحِيَلُ عَذِّبْ فؤادي كما تهوى فكلُّ أذًى إلا فِرَاقَك عندي هيِّنٌ جَلَلُ! - سعيد يعقوب

‏‎الحمدُ للهِ لا شريكَ لهُ مَن لم يقُلها فَنَفسَهُ ظَلَما المُولِجُ الليلَ في النهار وفي الليلِ نَهارًا يُفرِّجُ الظُّلمَا - النابغة الجعدي🤎

‏أنا إن رأيتُك باسمًا أرتاحُ يملؤني الهنا ما دمتَ تشعرُ فرحةً فالسعـدُ أشعرهُ أنا

‏هانَتْ عليكَ مَدامعي فهجَرتَني وكسَرتَ قلبًا مَا أحَبَّ سِواكا

‏لا تبْتَئسْ، رَبّي مَعكْ يَرْعَى فُؤادَكَ يسمَعُكْ أحاطَ كُلّ سَريرَةٍ كَانتْ بأرْضٍ أوْ فلَكْ أتُراهُ يُهمِلُ عبْدَهُ أتُراهُ ينْسَى أدْمَعُكْ؟

‏تَشكو تفرقنا وأنتَ جَنيتهُ، ومن العجائبِ ظالِمٌ يَتظلَّمُ!

‏وتضيقُ دُنيانا فنحسَبُ أنَّنا سنموتُ يأساً أو نَموت نَحيبا واذا بلُطفِ اللهِ يَهطُلُ فجأةً يُربي منَ اليَبَسِ الفُتاتِ قلوبا قل للّذي مَلأ التّشاؤمُ قلبَه ومضى يُضيِّقُ حولنا الآفاقا سرُّ السعادةِ حسنُ ظنّك بالّذي خلق الحياةَ وقسَّم الأرزاقا

‏كم قد كتمتُ هواكُمْ، لا أبوحُ بهِ والأمرُ يظهرُ، والأخبارُ تنتقِلُ وبِتُّ أُخفي أنيني والحنينَ بكم توهُّمًا أنّ ذاك الجُرحَ يندمِلُ كيف السبيلُ إلى إخفاءِ حبِّكُمُ والقلبُ مُنقلِبٌ، والعقلُ مُعتقَلُ

شبه الشعراء الابتسامة التي تكشف عن بياض الأسنان التي تُنير عتمة الليل وعندما يفتر الثغر. كما شبهت بعقد الد، والنوار، وزهر الاقحوان لشدة البياض. ‏كما ظهر ذلك جلياً في شعر امرئ القيس، إذ قال : ‏بِثَغْرٍ كَمِثْلِ الأُقْحوانِ مُنِّورٍ ‏نَقيِّ الثَّنَايا أشنَبٍ غير أَثْعَلِ

إن الصلاة على النبي وآله           يشدو بها من شاء أن يتعطرا صلوا على خيرالبرية تغنموا            عشرًا يصليها المليك الأعظمُ من زادها ربي يفرّج همه         والذنب يعفى، والنفوس تُنَعم بأبي وأمي أنت يا خير الورى           وصلاةُ ربي والسلامُ معطرا يا خاتمَ الرسل الكرام محمدٌ          بالوحي والقرآن كنتَ مطهرا    

‏سنصحو في سرورٍ فجرَ يومٍ على بشرى وخيرٍ واصطفاءِ سنضحكُ مثلما يومًا بكينا وسوف ننامُ حتمًا في هناءِ سنذكرُ كلما قد مرَّ فينا ونحمدُ ربَّنا بعد البلاءِ فيا ربَّاهُ يُسرًا بعد عسرٍ تمنُّ بهِ علينا يا رجائي

دون الحَلاوةِ في الزمان مرارةٌ لا تُختَطَى إلا على أهواله المتنبي

‏‎إن فاتَ قلبكَ أمرًا كُنت تطلبه وبتّ ليلتكَ في حزنٍ وفي حِيرة فلتحمد الله لاتجزع لفائتةٍ لعل مافات من آمالِنا خِيرة

‏‎أما آنَ أن ترثي لحالةٍِ مُكمَدِ؟ فينسخُ هجرَ اليومِ وصلُكَ في غدِ وما كنتمو عودتمُ الصبَّ جفوةً وصعبٌ على الإنسانِ ما لم يُعوَّدِ - ابن سهل الأندلسي

‏‎وما انهزمتُ بجيشٍ جاء مُعتديًا حتى انهزمتُ بِعينيكِ البريئات ..

‏ما كنتُ أحسبُ أنْ تفِرَّ بلابلي أو أنّ شمسي في الصباح تغيبُ ولقد سألتُ الساكبين دموعهم أتذوبُ مِنْ نار ِ الدموع ِ قلوبُ

تم النسخ

احصل عليه من Google Play