مسجات شعر

مسجات شعر

‏‎أخضعتَني للحبّ ثمّ تركتَني مَن ذا الذي فرضَ الغيابَ وأخضعَك أبقيتني رغمَ انتظارك خائبًا وأنا الذي لا شيء مني أوجعَك لا شيء عندي قد يُقالُ لننتهي لا شيء عندي أفتديه لأُرجعك

‏‎یاللحماقة كم بدوتُ مصدقًا وفرحتُ أنكَ بالبقاءِ وعدتَني أإلى هُنا وسينتَهي ما عشتُه؟ كالحُلمِ جئتَ بلحظةٍ وتركتني هل هكذا كانت نهايةُ قصتي أني أضيع وأنت من ضيّعتني؟

‏‎ألا إنَّ قَلبي مِن فِرَاقِ أَحِبَّتِي وإن كُنتُ لَا أُبدِي الصَّبَابَةَ جَازِعُ

‏أُحِبُّكِ أَطرَافَ النَّهَارِ بَشَاشَةً وَفِي اللَّيلِ يَدعُونِى الهَوَى فَأجِيبُ أَصُدُّ وَبِي مِثلُ الجُنُونِ مِنَ الهَوَى وَأَهجُرُ لَيلَى العَصرَ ثُمَّ أُنِيبُ وَإِنَّى لَتَعرُونِي وَقَد نَامَ صُحبَتِي رَوَائعُ حتَّى لِلفُؤادِ وَجِيبُ

‏‎ﻗُﻞ ﻟﻠﻔﺆﺍﺩِ ﻭإﻥ ﺗﺮﺍﻛَﻢ ﺑﺆﺳﻪُ ﺭﺑّﻲ ﻣﻌﻲ ﻣﻦ ﺫﺍ ﻳﻌﻴﻖ سبيلي

‏وكيف يذوبُ إنسانٌ في عينينِ لا أكثر كأن الوجه فنجانٌ وقلبي حبةُ السكر

‏‎⠀⠀ ㅤ ⠀⠀ ⠀ ⠀ يا فاتِنة العينين جُئتكِ مُرهقًا من وحيّ حُسنكِ راعني أن أُقتلا تلكَ العيون الناعِسات فَتَكنَ بِي باللحظِ أم بالكُحلِ صِرتُ مُجَندلا؟ القتلُ في شرع الإلهِ مُحرمُ و بِشرع حُسنكِ ما يزالُ مُحَللا

•• من لطائف العرب: عتاب لطيف بين زوج وزوجته عندما انشغل عنها بالكتب، فطال انتظار الزوجة له وهو مشغول عنها بمخطوطاته، فوضعت له مع فنجان القهوة بطاقة.. كتبت فيها: «يا ليتني عندكم يا حبُّ مخطوطة تسعىٰ إلىٰ نيلها سعيَ ابن بطّوطة غبطتُ أوراقَها إذ أنتَ تعشقها فهل أكونُ كذي اﻷوراق مغبوطة؟» فكتب إليها: «شتّانَ بينكما فالرفُّ موضعُها وأنتِ يا مُهجتي في القلب محطوطة وأنتِ مُطلَقةٌ ما شئتِ فاعلة وتلك بالجلد والخِيطان مربوطة!».

كانت العرب قديماً تصفُ المرأة السّمينة ب  خرساء الأساور من باب الغزل والدلع يقال لها خرساء الأساور :  لأن الأساور لا تصدر صوتاً في اليد الممتلئة بل  تكون ملتصقة بالجسد ويقول إبن النبيه متغزلاً : بِيضٌ سَوالِفُهُ لُعْسٌ مَرَاشِفُهُ نُعْسٌ نَواظِرُهُ خُرْسٌ أَساوِرُهُ .

رجل و ما استسلمت قبل لفارس مالي امام عينيها مستسلماً ! أاعود منتصرا بكل معاركي و امام عينيها البريئه أهزم؟ -امرؤ القيس

عيناكِ لو تدرينَما عيناكِ كونانِ لكن دونما أفلاكِ هل تقبلينَ أعيش دمعًا فيهما؟ وإذا بكيتِ تُعيدُني كفّاك؟ _ ياسر الشهري

فزِعتُ إليكَ يا ربّي حزينًا ذليل الرّوحِ تاهتْ بي خُطايا فجُد بالعفو واستر لي عيوبي وتقصيري وما اقترفَتْ يَدايا..

‏عيناك سحرٌ وقلبي بات يعشقها ولا شبيه لها في العُجمِ والعربِ

‏‎تاهتْ عُيُونِي في بحورِ عيونِها واختارَ قَلبِي أن يغوصَ فيغرقَ.. أوّاه منْ رمشٍ احاطَ بعينهَا سهمٌ توغّلَ في الورِيدِ فمزّق🧡

‏ويلفُّنِي وَجَعُ الحَنِينِ وَأدَّعِي صَبرًا، وَجَوفِي بِالأَسَى يَتَقَطَّعُ وَأَذُوبُ مِن شَوقِي لَهُم لَكِنَّنِي مِن فَرطِ حُزنِي أَعيُنِي لَا تَدمَعُ يَا لَيتَ مَن غَابُوا سَلَونَا بَعدَهُم أو لَيتَ مَن نَبكِيه يَومًا يَرجِعُ

‏‎يالَيْتَ لي قَلْبًا يُصابِرُ في الهَوَى أو لِلْمَشَاعِرِ جَفْوَةٌ وتَبَلُّدُ !! عَصَفَتْ بنا الأيَّامُ مُذْ جَارَ النَّوى شَوْقٌ يُلِحُّ وَمَا احْتَوَاهُ تَجَلُّدُ

‏‎وطيوف أَحبَابِي تَمر بِخاطِرِي وَالقَلبُ مِن شَجَنٍ بهِ يَتَصدَّعُ يَا لَيت مَن غابوا سلونا بعدَهم أو لَيت مَن نبكيه يوما يرجع

‏‎عتبي عليكَ.. وكم تغيبُ وأعتبُ! وتطيلُ بُعدكَ ياقريبُ.. وأعجبُ! كم أدّعي أنّي سَلَوتُكَ عامداً.. وأقولُ إني قدْ نسيتُ.. وأكذبُ! أنا لا أبالي بالأنامِ.. مللْتهمْ! حسبي بأنّكَ مقلتايَ وأقربُ!

‏‎٠ دَع عنكَ لَومَ عاشقٍ تُطرِبُهُ حَمائِمُ الباناتِ في غُصونِها قد زاحمَ الوُرقَ على رَنينِها وَشارَكَ النِياقَ في حنينِها وقد بكى شوقاً إلى قَرينِهِ كَما بَكَت شَوقاً إلى قَرينِها وليسَ يَبكي فَقدَ ليلى أحدٌ في عَرصَةِ الدارِ سِوى مَجنونِها فتيان الشاغوري

‏أيها الساهرُ قلْي مالهُ زال السبات؟ أهو وصل أم جفاءٌ أم حنين أم شتات؟

تم النسخ

احصل عليه من Google Play