
ينتابني شعور سعد علوش مُتمنيًا أن يسرق خلّه عندما قال ليت مالك في حياتك خويّ ولا طليب كان ابا أخشك وسط خافقي واقول ضاع
طرقتُ باب الرجا والناس قد رقدوا وبتُ أشكو إلى مولاي ما أجدُ وقُلت يا أملي في كل نائبةٍ ومن عليهِ لكشف الضر أعتمدُ أشكو إليك أمورًا أنت تعلمها مالي على حملها صبر ولا جلدُ وقد مددت يدي بالذل مبتهلًا إليك ياخير من مُدت إليه يدُ فلا ترُدّنها يا رب خائبةً فبحر جودكَ يروي كل من يردُ.
تم النسخ