من أجمل الرثاء، رثاء عبدة بن الطبيب لقيس بن عاصم، وتأملوا في جمال البيت الثاني الذي قيل عنه إنه أرثى بيتٍ قالته العرب: عليكَ سلامُ الله قيسَ بن عاصمٍ ورحمته ما شاءَ أن يترحّما فلم يكُ قيسٌ هُلْكُهُ هُلكُ واحدٍ ولكنّهُ بنيانُ قومٍ تهدَّما
يوم اعشقك كنت عاشق وجهك الاول ماكان عندي خبر ، عن وجهك الثاني .
إذا أصبحْتَ في أهلٍ ومَأْوى وأمْنٍ فوقَ ذلكَ وانشراحِ فَصِلْ بالحمْدِ حمْداً بعدَ حمْدٍ وطِبْ نفساً بأورادِ الصباحِ
الصبحُ لاحَ وأقبلتْ نسماتهُ لتُريحَنا بعد الأسى والياسِ فالليلُ يطوي في القلوبِ مواجعاً والصبحُ يأتي رحمةً للناسِ
ولا تحسبنَّ حلو الكَلام دوماً صادِقٌ ولا تُصدِقنَّ إلا الذِي بالأفعالِ يتكلمُ
مايكفي العمر لو عشته معك مرتين العمر مره ولا يعتاض وانت اجمله انا اطلب الله يزيد محبتي لك يقين وانت اطلب الله يزيدك في الفراق جهله الله يجعل لي بقلبك لازاد الحنين مثل الذي لك ورا صدري لا زاد الوله
تصغر همومي وتضيع بـ حاجبينك وان ضحك وجهك يصير القلب أعمى و والله إنّي لو تجي عيني بعينك مابقى ببالي وجيه و لابقى أسمى❤️
ما تهونها علي لا قلت هانت يا مخيّرني بـ حاجه ما اتخيّر ! تاخذك مني كثير اشياء كانت من قبل ماتاخذك شاللي تغيّر ؟
أنا المسجُونُ في حُلمي وَ في مَنفى انكسارَاتي أنا في الكون عصفورٌ بلا وطن أسَافِرُ فِي صَباباتي أنا المجْنونُ فِي زَمن ٍبلا ليلى فأيْنَ تكونُ ليْلاتي يَضيقُ الكونُ في عيني فتُغريني خَيالاتِي أنا وطنٌ بلا زَمن ٍ وَ أنتِ زَمانِي الآتِي - فاروق جويدة
إنها لا تُبايعك صفقة يدً بيد إنها تُبايعك خفقةَ قلبً علىٰ قلب. -
إيهِ يا بيتًا قديمًا ضمنا في زواياه نربّي الحلما . كم تلاقينا على أعتابه خلسةً لما بلغنا الحلما . أيها البيت سلامًا مرحبا وسلاما مرحبا كل الحمى
فما يهتدي بِالعينِ من ناظرٍ بها ولكِنَّما تهدي العُيون قُلوبُها .🦋 - الفرزدق
يا ظلّك اللي على أيام العمر فارع يا ليت الأيّام ما هي تاخذه معها الضحكة اللي ضحكناها بهالشارع في كلّ مرّة امرّ الشارع.. اسمعها
إبتسمي ولا يلحقك شكّ وأذى : حتى لو أغيب و تطوّل غيبتي ! ٰ ظروفي إن صارت كذا ولا كذا أنتي كذا ولا كذا .. حبيبتي :)
ألحبُّ صدقٌ والمشاعرُ عذبةٌ أم أنّ أصدقَ حبِنّا تكذيبا وهلِ الحبيبُ إذا أتاني عاشقاً يبقى بقربي لا يريدُ مغيبا أم أنّها الدنيا تفرّقُ دائماً أين الإجابةُ ما سمِعتُ مجيبا؟.
من بين كلِّ الفاتناتِ غرقتِ وحدكِ في دمائي ومنحتِ بوصلتي الشمالَ فكنتِ لي أرضي.. سمائي هل أنتِ واحدةٌ ! فكيفَ أراكِ في كلِّ النساءِ ؟ ما عشتُ قبلكِ قصةً ما كانَ يسمحُ كبريائي هل تقبلينَ ؟ جميلتي، وصغيرتي، رملي، ومائي هل تقبلينَ ؟ صديقتي، يا كلّ، أوفى أصدقائي أن أستريحَ على جبينكِ نجمةً عند المساءِ أن أستردَ شقاوتي الأولى وأهربَ من شقائي هل تقبلينَ نحرر الدنيا معاً حبّاً ونبدأ بالغناءِ ؟.
يا من تغلغلَ بالفؤادِ واشغلهْ رفقاً بقلبٍ لا يُجيدُ المسألهْ اهديتني ثغرَ الهوى متبسماً وتركتني بين الهمومِ المُثقله من نور وجهك قد أتاني زائراً سكن الفؤادَ ولمْ يغادر أُنمله قد كنت تبدو لي سحاباً ماطراً يسقي القلوبَ القاحلات المُهمله
أنا لا أُشْبِهُ عشَّاقك يا سيدي فإذا أهداك غيري غَيْمَةً أنا أهديك المطرْ وإذا أهداك غيري غصنًا فسأُهديك الشجرْ وإذا أهداك غيري مَرْكَبًا فسأهديك السَفَرْ..
- اما عن الحال : والله اني شبه منهار وان قلبي حزين من ظروفٍ جعل الايام تقطع صيبها - واما عن الحظ : ان عطاني الوقت فرحه لمدة ساعتين ؟ جاتني صكات بقعا وقالت جيبها - يعني من الآخر : الليالي كنها الحيره بـ وجه الفطين ماقدر اعرف رداها ولا اعرف طيبها
°°°°°°°•سلاما لفلسطين•°°°°°°° سلاما مني لفلسطين °°°°°°°°° وشجر الزيتون والتين • سلاما لارض الطيبين °°°°°°°° والقدس وبيسان وجنين• مكانك مليء بالحب والحنين°°°° ودعائي لك مصحوب بانين• كتبت كلمة النصر على الجبين°°°° حتى اراها بين الحين والحين• °°°°°°°سلاما لفلسطين°°°°°°° بإذن الله ستشرق شمس الحرية °°° وسمائك بالنصر مضوية • وثمارك الطيبة مجنية °°°°°°° و ارواحنا لك مفدية • اعتذر فلسطين العربية °°°°°° فتخبطت حروفي الابجدية • من بعد ما ضاعت الانسانية°°°° و سرقوكي هالحرامية• الذين يحسبون انهم من البشرية°° وهم اصلهم خنازير برية• لا تحزني فستعود الحرية °°°°° وتكون هذه النصره الابدية• °°°°°°ستشرق شمس الحرية°°°°°° ~ سجى عادل