مسجات شعر
عيناكِ شَمْسٌ أسْتطيبُ بِطَرْفِها مِنْ حُسْنِها قلبي يَطيبُ .. وَ يَبْرَأُُ
داري جَمالكِ عني حين ألقاكِ تكادُ تُرجعني للحبّ عيناكِ الحُسنُ أفرغَ في جفنيكِ روعتهُ والوردُ نَكهتهُ من بعضِ ريّاكِ
رأتني فأرخت مِن حياءٍ خمارَها على وَجهِها الزَّاهي لتُخفي بهِ الحُسنا
شرب على غير الضما يجرح الكبد وحبٍ على غير المودّة .. خسارة
إذا حَلّ الصّباحُ فكن صَبُوحًا جميلَ الرّوحِ برّاقَ الثّنايا
ما مرَّ ذكركَ إلا وابتسمتُ له كأنك العيدُ و الباقونَ أيامُ أو حامَ طيفكَ إلا طِرتُ أتبعه أنت الحقيقةُ و الجلاسُ أوهامُ
هزائمي في الهوى تبدو مُعَطَّرَةً إنّي بحُـبِّكِ مهزومٌ .. ومُـنْتَصِـرُ - نزار قباني ❤️
أهلٌ تعيشينَ حتى الآن بينهمُ طوبى لهم لم يغب عن دارِهم عيدُ
يَخونُكَ ذو القُربى مِراراً وَرُبَّما وَفى لَكَ عِندَ الجَهلِ مَن لا تُقارِبُه
ياطيفهُم، خُذني إليهمْ ساعةً فَعسايَ أرجِعُ بالفؤاد ِوهُم معي
يا ربّ جِئتُكَ و الأحَمـالُ مُرهِقـةٌ أمْشى إليكَ من التقصِيرِ فى خَجلِ
إِذا غامَرتَ في شَرَفٍ مَرومٍ فَلا تَقنَع بِما دونَ النُجومِ
وَأَحَبُّ آفاقِ البِلادِ إِلى الفَتى أَرضٌ يَنالُ بِها كَريمَ المَطلَبِ
دَقَّاتُ قلبِ المرءِ قائلة ٌ له إنَّ الحياة َ دقائقٌ وثواني فارفع لنفسك بعدَ موتكَ ذكرها فالذكرُ للإنسان عُمرٌ ثاني
مِن أولِ التيهِ في مغناكِ يا قمري حتى ازدحامِ السماءِ البكرِ بالسورِ أنا وحبُّكِ والأقدارُ تجمعُنا حيناً وتنثرُنا في راحةِ الخطرِ هنا الصلاةُ ..تجلّىٰ الضوءُ فاعتصمي بحبلِ عشقي وهُزّي الشوقَ وانهمري
أعنّي بالوصال فدتك نفسي فقد بلغ الهوى بي منتهاهُ
سلِّم على الأقصى العزيزِ وقل لهُ يـفديكَ مــن ضَـرَبَ الـعدوَّ وذلَّـهُ اللهُ لـــو خــلـقَ الـكـرامـةَ غـيـمةً لـرأيـتـهـا وقــفــت هــنـا لِـتُـظِـلَّهُ ..
يا رب صلّ عَلى النَبي المجتبى ما غردت في الأيك ساجعة الربا يا رب صلّ عَلى النبي وآله ما اهتَزت الأثلاث من نفس الصبا يا رب صل عَلى النَبي وآله ما لاحَ برقٌ في الأباطح أَو خبا ﷺ.
وتراهُ في جبرِ الخَواطرِ سَاعيًا وفؤادُهُ مُتصدعٌ مكسور
أُلقِي إليكَ مَقَالتِي وحوائِجِي لَنْ نَبرَحَ الأعَتابَ حتّى نُجبَرَا!
