مسجات شعر

مسجات شعر

‏وامسَح عَلى قلبي الحَزين برحمَةٍ إِن قلَّ صَبرِي أو فقدتُ سرُورِي

‏قُل لِلذِينَ تَوَلَّوْا لَسْتُ أَذْكُرُهُمْ وَمَا وَقَفْتُ عَلَى الأَطْلَالِ وَلْهَانَا هَذِي جِرَاحُ فُؤَادِي كُلّهَا شُفِيَتْ إِنَّ الفُؤَادَ لَيَسْلُو بَعْدَمَا عَانَى

‏‎ألا إنَّما يسعي إلى اللهِ قلبُنا ولو كانتِ الأقدامُ ليسَ تسيرُ . ومنْ قالَ أنَّ الرزقَ مالٌ و صحَّةٌ فقد فاته من رزقِ ربِّي كثيرُ - أحمد شاهر

‏‎وإن ضاقَ رِزقُ اليَومِ فاصبِر إلى غَدٍ عَسى نَكباتِ الدَهرِ عَنكَ تَزولُ

‏فلمّا رأوني العاذلون مُتيّمًا كئيبًا بمن أهوى وعقلي ذاهبُ رثوا لي وقالوا كنت بالأمسِ عاقِلاً أصابتك عينٌ؟ قُلتُ عينٌ وحاجِبٌ

‏‎لم أدرِ ما طِيبُ العِناق على الهوى حتّى ترفّق ساعِدي فطٙواكِ وتعطّلت لُغةُ الكلامِ وخاطبٙتْ عٙينٙيّ في لغةِ الهوى عيناكِ _ أحمد شوقي

‏‎هَلْ مِنْ طَبِيبٍ لِدَاءِ الْحُبِّ أَوْ رَاقِي يَشْفِي عَلِيلاً أَخَا حُزْنٍ وَإِيرَاقِ قَدْ كَانَ أَبْقَى الْهَوَى مِنْ مُهْجَتِي رَمَقاً حتَّى جَرَى الْبَيْنُ فَاسْتَوْلَى عَلَى الْبَاقِي - البارودي

‏‎لي صاحِبٌ يسقي فؤادي وِدّهُ يروي يَبَاس القلبِ حتى يُورِقا

‏‎ولي صاحبٌ لو بكتْ مُقلتي بكى لي وكفكَفَ من أدمعي يَحُسُّ بحُزني ولو لم أَبُحْ ولو أُضمِرُ السرَّ عنه يَعي ويَعلَمُ قبلي بما أشتكي! ولا عَجَبٌ فهْو في أضلعي

‏‎لي صاحبٌ روحُهُ كالغيمِ طاهرةٌ وقلبُهُ مُورِقٌ بالحُبِّ رَيّانُ تَخِذتُهُ من بداياتِ الصِّبا سَنَدًا ولم تُغَيِّرْهُ أحوالٌ وأزمانُ إن خلتَهُ كأخٍ أنقصتَ قِيمتَهُ فقد يكونُ مِن الإخوانِ خَوّانُ ما كان إلا مَلاكًا لا شبيهَ لهُ ويَدّعي أنه كالناسِ إنسانُ

إن شفتك مبادر على الواصل للحين ‏شرعت لك بيبان صدري هلا بك ‏وإن شفتك مقفي بـ درب المقفين ‏إشره علي إن جيت طقيت بابك .

‏‎ما مرّ ذِكرُكَ إلا وابتسمتُ لهُ كأنكَ العيد والباقون أيّامُ أو حَامَ طيفُكَ إلا طِرتُ أتبعُهُ أنتَ الحقيقةُ والجلّاسُ أوهامُ ❤

‏‎يا من تُغيّرُ من حالٍ إلى حالِ أنجو بعفوكَ.. لا أنجو بأعمالي رأيتُ لطفكَ حتّى حالَ معصيتي فأيُّ حمدٍ يُجاري فضلكَ العالي؟ حذيفة العرجي

‏و إنِّي لتَعرُونِي لذِكراكِ رعدَةٌ لَها بينَ جِسمِي والعِظامِ دَبيبُ • • عروة بن حزام

‏ غدًا تعودُ دروبُ العلمِ عامرةً بعد الإجازةِ فانسَ النَوم والكسلَ

‏قسيمُ المُحيّا ، ضحُوك السّماح لطيفُ الحوارِ ، أديبُ الجدل🤍.

‏ولَا يَنَالُ المَعَالِي غَيرُ مُجتهِدٍ ضَحّىٰ بتحصِيلهَا بالنّومِ والوسَنِ لَا يُدرِكُ العِلمَ بطَّالٌ ولَا كَسلٌ ولَا مَلولٌ ولَا ذُو العَجزِ والوَهَنِ

‏ وهجرْتهُ كيْ أسترٍيح من العنا فوجَدتهُ في غُربتي وغيَابي

‏‎لئن غاب عن عيني بديعَ جمالِكم وجارَ على الأبدان حُكْمُ التفرُّقِ فما ضَرَّنا بُعدُ المسافةِ بيننا سرائرُنا تسري إليكم فنلتقي _ابن دقيق العيد المصري

‏أبوَابُ غَيرُكَ رَبِّنَا قَد أُوصِدَت وَرَأيتُ بَابِكَ وَاسِعَاً لا يُوصَدُ

تم النسخ

احصل عليه من Google Play