مسجات شعر

مسجات شعر

‏تلكَ الأُنوثَةُ تكفي ألفَ مملكةٍ من النِّساءِ، وتُثري ألفَ ديوانِ

‏فَاخْتَرْ لِنَفْسِكَ مَا تَعِيشُ بِذِكْرِهِ فَالْمَرْءُ فِي الدُّنْيَا حَدِيثٌ .. يُذْكَرُ

‏لطيفةُ الطَّبعِ والأفعال والكَلِمِ فيكِ البراءةِ والإحسانِ والكرَمِ

‏كيفَ للأرضِ أنْ تصيرَ رَصَاصًا يَدفعُ الموتَ عن عيونِ السَّنَابِلْ؟ كيفَ تُغتالُ وردةٌ ثمَّ نَنْسىٰ أنَّهُ اغتِيلَ فَيلَقٌ مِن جداوِلْ؟ كانَ وجهًا مِن السَّمَاءِ و صَوتًا مِن سلامٍ رُغْمَ الجحيمِ يُقاتِلْ فالعناقيدُ حينَ تنزفُ خمرًا هيَ أقوىٰ مِنَ المُدى و السلاسِلْ. #أنس_الدغيم♥️

فاحذر من الإِنس أدناهم وأبعدهم ‏و إن لقوك بتبجيل و ترحاب

‏ صباحٌ⁩ كأنت ِ بهيَّ الجمال كثير العطاء كثير الخجلْ كإشراق وجهكِ إذْ تبسُمين تفيحُ الزهورُ يطيرُ الحجلْ يقولُ الضياء : أأنتِ الصباحُ ؟ فقولي : بكل غرور ٍ أجل !

‏وَإِنّي لَأَستَغشي وَما بِيَ نَعسَةٌ لَعَلَّ خَيالاً مِنكِ يَلقى خَيالِيا

‏حاشا لِحُسنك أن يُصاغَ بأسطرٍ أنت الفَصاحةُ واللغاتُ جَميعًا

‏ويَهرَمُ المرءُ إنْ شاخَت عزيمتُهُ ولا يؤولُ أخو حزمٍ إلىٰ الهَرَمِ ~

‏”فصُن أفراح أهلي يا إلهي ألا واغمر مباهجهم سنينا

‏نَاجَيْتُهُ خِلْسَةً وَالنَّاسُ قَدْ هَجَعُوا أَغَضُّ صَوْتِي، وَصَوْتُ الشُّوْقِ مُرْتَفِعُ فَقُلْتُ طِبْ مَسْكَناً مَا بَيْنَ أَوْرِدَتِي لَا تَعْبَثَنَّ بِهَا يَوْماً فَتَنْقَطِعُ

‏ما كلُ ما تهواهُ خيرٌ دائمًا إنْ فاتَ لا تأسفْ و لا تتندمِ مهما يكنْ فاللهُ أرحمُ راحمٍ و أحاطَ علمًا بالذي لم تعلمِ

‏‎أينَ الْتفَتُّ رأيتُ طَيْفَكَ مالئاً عينَيَّ يا كُلَّ الجهاتِ الأَربَعِ ومِنَ العجائبِ أن أُفتِّشَ عنكَ في كُلِّ الجهاتِ وأنتَ يا كُلّي مَعي!

‏وأحسِنْ فإنّ المرءَ لا بُدَّ مَيِّتٌ وإنك مجزيٌ بما كنت ساعيًا.

‏مَن لَم يطرُق بابَنا والرُّوحُ ترتجِفُ لا مرحبًا بهِ والنّبضُ مُنتظِم

‏كيف الثبوت وداخلي غصنٍ نحيل تلعب به الذكرى .. على كل اتجاه

‏جلالُ العزِّ في مال القَناعَهْ وذلُّ الهُونِ في فقر الطَّماعَهْ

عِش بِالتَّفَاُؤلِ إِنَّ الخَيرَ مَنبَعُهُ ظَنٌ جَمِيلٌ وَ أحلَامٌ تَنَاجِيهَا وَ املَأ فُؤادَكَ بالآمَالِ إِنَّ لَهَا سِحرَاً يَسِيرُ إلَى الآلَامِ يَشفِيهَا يَا صَاحِبَ اليَأسِ كَم للهِ مِن فَرَجٍ أَرخَى بِلُطفٍ عَلَى الحَاجَاتِ يَقضِيهَا شَوَاطئُ الحُزنِ لَا تَنجُو سَفَائِنُهَا وَ أسهُمُ الهَمَّ لَا تُرجَى مَرَامِيهَا .

‏وفي قلبي من الهجرانِ سقمٌ وفي كبدي من الأشواقِ داءُ

‏ظنّوا بأني قد خلوتُ من الهوى ما أبصروا قلبًا عليك يهيمُ نافقتُ حين تساءلوا عن حبِّنا أظهرتُ كرهك والفؤاد متيمُ.

تم النسخ

احصل عليه من Google Play