مسجات شعر

مسجات شعر

‏أميلُ نحوَكِ و التنصيصُ يجذِبُني حتى أَشُدَّ على التنصيصِ أقواسي كلُّ النساءِ .. أحاديثٌ بلا سَنَدٍ و أنتِ .. أنتِ .. حديثٌ لـ ابنِ عبِّاسِ

‏فكُن لي سُليمانًا علَى عَرشِ أضلُعي سآتيكَ مِن أقصى المسافاتِ هُدهُدا

‏سنَكتبُ عن مشاعر لم نَعِشْها ويَقرؤنا المُعادي والصديقُ ويحسبُ منْ يراقبُنا بأنّا على غير السّعادَةِ لا نُفِيقُ ومَا عَلِمُوا بأنّ لَنا خَيالًا تَضيقُ بِنا الحياةُ ولا يَضِيقُ

‏تأنَّ ولا تعجلْ بلومِك صاحِبًا لعلَّ له عذرٌ .. وأنت تلومُ

‏فاليسرُ آتٍ والهمومُ ستنجلي والعسرُ فينا ليس إلا مرحلة.

‏وَيَجهَدُ الناسُ في الدُنيا مُنافَسَةً وَلَيسَ لِلناسِ شَيءٌ غَيرَ ما رُزِقوا

‏يا راحِلاً وَجَميلُ الصَّبْرِ يَتْبَعُهُ هَلْ من سبيلٍ إلى لُقْياكَ يَتَّفِقُ ما أنصَفَتْكَ جُفوني وهيَ دامِيَةٌ ولا وَفى لكَ قلبي وهو يحترِقُ

‏والقلبُ إن ضاقت بهِ أضلاعهُ فَيَدُ الإله ٫إذا صبرنا٫ حَانية.

‏وَمَا بَيْنَ الضُّلوعِ إِلَيْكَ شَوْقٌ تَـزولُ الـرّاسِـيـاتُ وَلا يَـزُولُ

‏تبسّم واملأ الدُنيا جمالا وكُن للخيرِ في الدُنيا مِثالا جمالُ المرءِ روحٌ فيهِ تسمو وتسكنُ في تفاؤلهِ الجِبالا.

يقول قيس في إحدى قصائده : أَحِنُّ إلى لَيْلَى وإنْ شَطَّتِ النَّوَى         بليلى كما حنَّ اليراعُ المنشبُ يقولون ليلى عذبتكَ بحبِّها              ألا حبذا ذاك الحبيبُ المعذِّبُ

وما صبابةُ مُشتاقٍ على أمَلٍ من اللّقاءِ كمُشتاقٍ بلا أملِ - المتنبي

يا قلبُ ويحكَ إن مَنْ أحببتَها رأتِ الوفا في الحبِّ غيرَ لِزامي هيَ لا تبادِلُك الغرامُ فناجِنِي لِمَ أنت في أحضانِها مترامي

‏لا يَحمِلُ الحِقدَ مَن تَعلو بِهِ الرُتَبُ وَلا يَنالُ العُلا مَن طَبعُهُ الغَضَبُ

‏‎وتصدُّ عني إذ رأتني مُقبلاً وكذا الحسانُ صدودُهنَّ قبولُ

‏وددتُ لو أنني جارُ لِمنزله ولِي عليهِ حقوق الجارِ للجارِ

‏وضِيئةُ الوجهِ لا بدرٌ يُشابِهُها مُحمرّة الثّغرِ لا وردٌ يُدانِيها

‏يمُرُّ عليَّ الناس ولستُ بمبصرٍ سواكِ كأني في الزّحام ضرير

‏ليسَ الحَبيبُ بِمَن يَأتيكَ في رَغَدٍ إنَّ الحَبيبَ هوَ المَشهودُ في المِحَن

‏لا تألُف الروحُ إلا من يُلاطِفُها ويهجر القلبُ من يقسو ويجفاهُ

تم النسخ

احصل عليه من Google Play