مسجات شعر عربي فصيح

مسجات شعر عربي فصيح

كأَنَّهُمْ وَعَدُونِي فِي الهَوَى صِلَةً وَالحُرُّ حَتِّى إذا ما لم يَعِدْ وَعَدَا وَقَدْ رَضِيتُ بِهِمْ لَوْ يَسْفِكُونَ دَمِي لكن أَعُوذُ بِهِمْ أَنْ يَسْفِكُوهُ سُدَى.

واحترتُ فيكِ.. أغيب أم أبقى؟ في الحالتينِ، حرقتني حرقا ويلومني عقلي فأهجرُهُ أهل الهوى عُقلاؤهم حمقى أحييتُ قلبك بالهوى شَغَفاً فهجرتني، وقتلتني شوقا غادرتِ حين بقيتُ مُنتظراً وقسوتِ حينَ سألتُكِ الرِّفقا موجٌ غرامُك كلُّهُ .. وبلا شطٍّ، وكلُّ عواطفي غرقى كثرت وجوهُك، وانتهى أملي لكنْ فِدا عينيكِ ما ألقى حققتُ فيكِ، بحبّنا.. حُلُمي وبحُلمهِ الإنسانُ قد يشقى

يودُّ المرءُ لو ينال مُبتغاه، وأنْ يلمسَ أمَانيه المُتأخرة يودُّ أنْ يرى نتاجَ سَعيه، وأن يشعر ولو لمرةٍ واحدة، أنّه مُجَاب.

‏يا سّيدة النِساء كيفَ أخذتِني منّي بلا إذنٍ، ولا استئذانِ؟ من أيِّ نافذةٍ دخلتِ عواطفي ونشرتِ هذا العِطر في بُستاني إنّي عرفتُ من النساءِ قبائلًا لكن كرسمكِ لم تجد ألواني أرجوكِ باسمِ الرُوح لا تتغيريِ إنّي بزهُور روحكِ خُلقت

تم النسخ

احصل عليه من Google Play