مسجات شعر عربي فصيح

‏أنا أُحبُّكَ يا سيفًا أسالَ دمي ياقصةً لستُ أدري مَا أُسمّيها أنا أُحبُّكَ.. حاولْ أن تُساعدَني فإنّ من بدأَ المأسَاةَ يُنهيها وإنّ من فتحَ الأبْوابَ يُغلقُها وإنّ من أشعلَ النِّيرانَ يُطفيها 💜

حلمت بك الليلة ‏ببياضك وسوادك. ‏كما هو الحال في فيلم صامت قديم ‏ساكتاً ‏كنت تستحوذ على أفكاري ‏كظلٍّ ينزلق ‏رقيقاً عبر نافذة ‏ويغلقها. ‏نظرت إليك ‏من مكاني في الهاوية. ‏كانت تتضاءل المسافة، ‏مع تداول أمواجٍ ‏بيضاء ‏بيضاء وسوداء ‏خشنة ومنهكة ‏كانت تتجعَّدُ ‏بيننا

‏قُل لي أحبكَ قد مللتُكَ صامتاً ‏كادَ الفؤادُ بحبلِ صمتكَ يشنقُ ‏فأجبتها : صمتي يفسّر.. حيرتي ‏والحب يا حَسناءُ لا يُستنطَقُ.

لَعَمرُكَ ما الأَيامُ إِلّا مُعارَةٌ ‏فَما اِسطَعتَ مِن مَعروفِها فَتَزَوَّدِ ‏عَنِ المَرءِ لا تَسأَل وَسَل عَن قَرينَهُ ‏فَكُلُّ قَرينٍ بِالمُقارِنِ يَقتَدي ‏- طرفة بن العبد

‏‏أنتِ التَّفَرُّدُ بينَهُنّ .. مَن قالَ إنَّكِ مِثلُهُنّ؟

لا تعُد وتظنُّ انّكَ بعد فراقٍ تسعِدُ مشتاقَ أتدري كم جراحي نزفت ؟ أو كم من الألمِ قلبي شاقَّ عد لهجرك يا قاتلي مجددًا فإني إعتدتُّ منكَ الفراقَ خذ من الذكرى ما بقيت وداعًا ولا اريدُ منكَ عناقَ عذرًا لم اقصد شعرَ عتبٍ بل شوقًا وخانني السياقَ

عجُزت عن إستيعابها ولكنني أعجز .. أعجز عن نسيانها أيضاً لا أفهم تلك الصلابه تطيل النظر في عيني كما لو أنني كل أشيائها الثمينه وتهجرني في اليوم التالي .

أمّا الفؤاد ؟ فحسبي أنت ساكنـهُ ‏وصاحبُ البيت أدرى باللذي فيه

قبلَ ان ترحلين حين أدركنا نحنُ الأثنين أننا قد انتهينا وأخبرتني بأنكِ ذاهبة الى الأبدِ وستتركين لي كُل شيء كنتي كاذبة .. لقد أخذتي كُل الاشياء عامودَ الأنارة المقابل لمنزلنا و الرصيف الذي كُنا نجلسَ عليهُ هناك وأتذكرُ عندما لوحتي لي التلويحةُ الأخيرة بأنكِ أخذتي المنزلَ بأكملهُ معكِ لذلكَ انا الان مشردٌ و ليس هنالكَ رصيفٌ ينتشلني اجلس لوحدي في عتمتةِ الشوارع ..

‏إني أريدكِ والذي خَلَقَ السَّما ‏وكأنّ غيرَكِ .. ربُّنا لم يَخلقِ في القلبِ شيءٌ لا يُقالُ بأحرُفٍ ‏سينالُ من قلبي الصغير إذا بَقي .

‏ليسَ للصبحِ موعدٌ أو مكانٌ ‏حيثُ ما كنت أنت كانَ الصباح

‏أَخلِص لِرَبِّكَ فيما كانَ مِن عَمَلٍ ‏و ليَتَّفِق مِنكَ إِسرارٌ وَإِعلانُ ‏فَكُلُّ فِكرٍ لِغَيرِ اللَّهِ وَسوَسَةٌ ‏و كُلُّ ذِكرٍ لِغَيرِ اللَّهِ نِسيانُ #البهاء_زهير♥️

‏يَا مَن يُفَكِّرُ في صَمْتٍ وَ يَتركنِي في البَحرِ أرفعُ مَرساتِي و ألقيهَا كَفَاكَ تلعبُ دورَ العاشِقينَ معِي و تَنْتَقِي كلماتٍ لستَ تعنيهَا #نزار_قباني♥️

ولكنّي لما وجدتك راحلاً؟ ‏بكيّت دماً حتى بللتُ به الثَرى

روحُ المُحبِ على الأحكام صابرةٌ ‏لعلّ مُسقمها يومًا يداويها ‏لايعرف الشوق إلا من يكابدهُ ‏ولا الصبابة إلا من يعانيها ‏لا يسهرُ الليلَ إلا من به ألمٌ ‏لا تحرقُ النار إلا رجلَ واطيها

يكادُ حبابُ الماءِ يخدش جلدها إذا اغتسلت بالماء مِن رقّةِ الجلدِ ولو لبستْ ثوباً من الورْدِ خالصاً لخدَّش منها جلدها ورقُ الوردِ

وَقَفْتُ بِبَابِ جُودِكَ يَا إلَهِي فَقِيرًا لَيسَ لِي إلَّاكَ جَارُ أجُرُّ خَطِيئَتِي وَأسُوقُ حُبِّي وَ حُسنِ الظَّنِ يَسبِقُهُ انكِسَارُ فَجُد بِرِضَاكَ يَا مَولَايَ عَفوًا وَ فَضلًا مَا طَوَىٰ اللَّيلُ النَّهَارُ.♥️

‏قَالَت : كَفَاكَ ، أَرَاكَ أَكثَرْتَ الغَزَلْ أَتُحِبُّ غَيْرِي أَم خَيَالٌ مُفتَعَلْ؟! أَطْرَقْتُ ، ثُمَّ نَظَرْتُ نَحْوَ عُيُوْنِهَا وَسَكَتُّ ، لَا أَدْرِيْ أَ عِيٌّ أَمْ وَجَلْ؟! قَالَتْ : تَكَلَّمْ . قُلْتُ : مَهْلًا مَنْ يَرَى حُسْنًا كَحُسْنِكِ كَيْفَ تَأْتِيْهِ الْجُمَلْ؟

‏ أَموتُ وَلا تَدري وَأَنتَ قَتَلتَني فَلا أَنا أُبديها وَلا أَنتَ تَعلَمُ لِساني وَقَلبي يَكتُمانِ هَواكُمُ وَلَكِنَّ دَمعي بِالهَوى يَتَكَلَّمُ وَلَو لَم يَبُح دَمعي بِمَكنونِ حُبُّكُم تَكَلَّمَ جِسمٌ بِالنُحولِ يُتَرجِمُ .

وُلِدْتُ بينَ أناسٍ لستُ أعرِفُهُمْ أنا القديمُ وعصري، عصرُ أجدادي أُحِسُّ أنَّ وجودي، ها هنا، خطأٌ لا الأرضُ أرضي ولا الميلادُ ميلادي

تم النسخ

احصل عليه من Google Play