مسجات شعر عربي فصيح

نَعيبُ زَمانَنا وَالعَيبُ فينا وَما لِزَمانِنا عَيبٌ سِوانا وَنَهجو ذا الزَمانِ بِغَيرِ ذَنبٍ وَلَو نَطَقَ الزَمانُ لَنا هَجانا وَلَيسَ الذِئبُ يَأكُلُ لَحمَ ذِئبٍ وَيَأكُلُ بَعضُنا بَعضاً عَيانا - الإمام الشافعي

تَملَّكتمُ عَقلي وطَرفِي ومَسمَعِي ‏وَرُوحِي وأحشَائِي وَ كُلِّي بأجمَعِي

‏يا ربِ حمداً ليس غيركَ يُحمدُ يا من له كل الخلائقِ تصمدُ أبواب غيرك ربنا قد أُوصدت ورأيت بابك واسعاً لا يوصدُ

أصبحْتُ و الحمدُ للرحمنِ منفردًا عنْ كلِّ وغْدٍ من الأقوامِ شتَّامِ ‏ما لي أنيسٌ سوى أني امرؤ عكفت نفسي على الكُتْبِ أيامي و أعوامي ‏أُومي إليها بطرفي، وهي تخبرني عمَّن تقدَّم من سامٍ ومن حامِ #لقائلها♥️

وصف إبراهيم ناجي شعور اِلْتِقاء العين بمن تَهْوى وقال: ‏لا تُدمني نظراً إليّ، فوالذي ‏جعل الهوى قدراً على كفيكِ ‏ما تلتقي عيني بعينك لحظةً ‏إلا رأيت صبايَ في عينيكِ.

سلي الظلامَ إذا شابتْ ذوائبهُ من هولِ ما بتُّ ألقى من تنائينا ألاحتِ الشمسُ تغرِي العاذلينَ بنا كليلةُ الطرفِ أم راحتْ تحيينا؟ قد سالَ بعدكِ ما كنا نُكَفْكِفُهُ وجاذبتنا النوى من كانَ يُسلينا! لا في الأسى راحةٌ مما نغالبهُ من البعادِ ولا يغني تأسينا -

إنِّي وقفتُ ببابِ الدَّارِ أسألُها ‏عن الحبيبِ الذي قد كانَ لِي فيها ‏فما وجدتُ بها طيفاً يُكلِّمُني ‏سِوَى نواحِ حمامٍ في أعاليها ‏يَا دارُ أينَ أحبَّائي؟ لقَد رحلُوا ‏ويا تُرى أيَّ أرضٍ خيَّموا فيها ‏قالت قُبَيل العشا شدُّوا رَواحلهم ‏وخلفوني على الأطلال أبكيها .

عيناكِ غابتا نخيلٍ ساعةَ السَّحر أو شُرفتانِ راح ينأى عنهما القمر عيناكِ حين تبسِمان تورِقُ الكُروم وترقصُ الأضواء كالأقمارِ في نهر يرجُّه المجداف وهناً ساعة السَّحر كأنما تنبضُ في غوريهما النّجوم

لـنحلكَ الغِر، كان القلبُ بُستانا ‏فكيف أصبحتُ بعد الشهدِ بُركانا ‏ماكنت أحسب أن الأرض موحشةٌ ‏حـتـى فقدتُ إلـى عينيكَ عنوانا ‏ماذا عن الشوق؟ هل مازلتَ تعرفه ‏أم عُدتَ تحمل ملءَ العُمر نسيانا؟ ‏قـد كنتَ للطين إنـسانـًا أُعانِقُهُ ‏مازلتَ طينًا، فهل مازلتَ إنسانا؟.

خاصمْتُ كلَّ النّاسِ كي ترضى وكم ‏بعثرْتُ عمْري فَي هواكَ لأجمعَكْ

رأيتهُ بين الملامح كلها متبسماً ‏و النارُ في قلبي الغيور دمارٌ ‏أفلا كففتِ تبسماً لعيونهم ؟ ‏إني أموت من الهوى و أغارُ

إني برغم مصاعبي لا أنثني الصبر زادي والطموح سمائي يومًا ستسطع للبرايا أنجمي مادام بالمولى الكريم رجائي

‏قالت: شقيتَ بعلم الـنحوِ، قلت لها: مابي من الوجد فاق النحوَ في العللِ قالت: أعلمك الإعراب ؟ قلت لها: فعلّمينيَ درس العطفِ لا البدلِ ! 💜

وَ إِذَا تَعَلَّقَتْ القُلُوبُ بِرَبِّهَا طَابَتْ لَهَا الدُّنْيَا بِرَغْمِ أَسَاهَا قُلْ لِلأَمَانِي السَّائِرَاتِ لِرَبِّهَا اللَّهُ يَسْمَعُهَا وَ لا يَنْسَاهَا.♥️

يا طارق الباب رفقا حين تطرقه فإنه لم يعد في الدار أصحاب تفرقوا في دروب الأرض وانتثروا كأنه لم يكن أنس وأحباب

‏وعدتُكِ أن لا أعودَ ‏وعُدْتْ ‏وأن لا أموتَ اشتياقاً ‏ومُتّْ ‏وعدتُ مراراً ‏وقررتُ أن أستقيلَ مراراً ‏ولا أتذكَّرُ أني اسْتَقَلتْ.

واذا بلُطفِ اللهِ يَهطُلُ فجأةً يُربي منَ اليَبَسِ الفُتاتِ قلوبا.

وَما أَخوكَ الَّذي يَدنو بِهِ نَسَبٌ لَكِن أَخوكَ الَّذي تَصفو ضَمائِرُهُ -أبو فراس الحمداني.

‏أيتها الآنسة المُعجزة كيف أُقدم أمتناني لكِ أريد أن أصف أثرَ دخولكِ لحياتي تحولَ قلبي من ساحة حربٍ وقِتال لبستانْ من أعناب الجنة أحبكِ ليست أربعةَ أحرُف بل أربعين عام لأني بعد الستين سأكون خرِفًا بعد ان الجمت الثرثرة فمي سأصمت، ولن انساكِ سوف أنظُر لكِ وأقول :أُحبك بعينايَ فقط.

نُجالسُ الليلَ والأفكارُ تسرُقنا ‏نُخاطب القمر حينًا كي يُسلينا ‏أماتَ الحُب أم مُتنا بهِ ألمًا؟

تم النسخ

احصل عليه من Google Play