مسجات شعر عربي فصيح

مسجات شعر عربي فصيح

أقلَّ اشتِياقًا أيها القلبُ ربَّمَا رَأيتُكَ تُصفي الوُدَّ مَنْ لَيْسَ صَافيَا. #المتنبي♥️

‏وَ عَذَرتُهُ لَمَّا تَسَاقَطَ دَمعهُ وَ نَسيتُ أيَّامًا بِها أبكانِي!.♥️

‏أسفِر، فوجهكَ مثلَ بَدرٍ في السَّمَا وَ ابسم، رَعَىٰ الرَّحمنُ ثَغركَ بَاسِمَا اللَّهُ قَد خَلَقَ القلوبَ نَقيَّةً إلَّا فؤادكَ أنتَ، مِن غَيمٍ وَ مَا.♥️

مِمّا أَضَرَّ بِأَهلِ العِشقِ أَنَّهُمُ هَوُوا وَما عَرَفوا الدُنيا وَما فَطِنوا تَفنى عُيونُهُمُ دَمعًا وَأَنفُسُهُم في إِثرِ كُلِّ قَبيحٍ وَجهُهُ حَسَنُ. - أبو الطيب المُتَنبي.

نَصيبُكَ في حَياتِكَ مِن: حَبيبٍ نَصيبُكَ في مَنامِكَ مِن: خَيالِ!. - أبو الطيب المُتنبي.

وهَممتُ أن أشكو الهموم لصاحبي فذكرتُ أنك من وريدي أقربُ عبدٌ أنا والحُزن يَعصرُ خافقي ضمد جِراحي إنني لك أهربُ!

‏نَم يَا أنَا فَلَقَد سَهِرتَ كثيرَا وَ ذَبحتَ قلبكَ في الهَوَىٰ تَفكيرَا قَد كُنتَ أضعَفَ عَاشقٍ فِيمَا مَضَىٰ وَ اليومَ صِرتَ علىٰ الجِرَاحِ قَديرَا. #حذيفة_العرجي♥️

و إنْ تسأَلْ عن الأحوال إنّا لكَ اشتقنا و نفرحُ بالسُّؤَالِ و ما كفّ الحنينُ و ما سلَونا عسى الرحمن يأذنُ بالوصالِ

فَهَلْ يَجُودُ بِكُم عَدلُ الزَمانِ لَنَا يَومًا وَ تُرفَعُ فِيمَا بَينَنَا الحُجُبُ يَا سَادَةً مَا أَلِفنَا بَعدَهُمْ سَكَنًا وَ لَا اتَّخَذنَا بَديلًا حينَ نَغتَرِبُ بِوُدِّكُم صَارَ مَوصُولًا بِكُم نَسَبي إِنَّ المَوَدَّةَ في أَهلِ النُهَىٰ نَسَبُ. #صفي_الدين_الحلي♥️

جهراً دعوتك يا كريم وخفيةً رفقاً بعبدٍ تائبٍ يتألمُ أعلم بأني مذنبٌ لكنك مني بذنبي يا الهي أعلمُ

‏ستورِقُ أغصانُ الحياةِ وتُثمِرُ ويأتي ربيعٌ بالمَسرّاتِ يُزهِرُ وتدنو ظِلالٌ في الفيافي كأنّها عرائسُ تزهو بالجمالِ وتخطُرُ وتبتسِمُ الأيامُ بعد عُبوسِها ويُشرِقُ صبحٌ بالبشائرِ نَيِّرُ ففيمَ احتبِاسُ الصدرِ والأمرُ هيّنٌ وفيمَ التِباسُ الأمرِ واللهُ أكبرُ.

أصابحُ اللَّيلَ مَصلوبًا عَلَىٰ أَمَلٍ أنْ لَا أموتَ غَريبًا مَيْتَةَ الشبحِ. #مظفر_النواب♥️

‏إن مسَّنا الضُرُّ، أو ضاقت بنا الحِيَلُ فلنْ يخَيبَ لنا في ربِّنا أملُ وإن أناخت بنا البلوى فإن لنا ربًّا يُحَوِّلُها عنّا فتنتقلُ اللهُ في كلِّ خَطبٍ حسبنا وكفى إليه نرفعُ شكوانا ونبتهلُ من ذا نلوذُ به في كشف كربتنا ومن عليه سوى الرحمن نتكلُ!

‏يا من قَضَيْتَ الليلَ تلتَحِفُ الأسى صبرًا فحُزنُكَ لن يطولَ مداهُ ما دامَ فوقَ العرشِ ربٌّ قادرٌ سبحانهُ يكفيكَ ما تخشاهُ

ورأيتُ أبوابَ الخَلائِقِ أُقفِلَتْ فعَجِبْتُ مِمَّنْ بالسَّرابِ مُعَلَّقُ ووَجدتُ أبوابَ السَّماءِ على المَدى فُتِحَتْ، وباب الله ليسَ يُغَلَّقُ.

وجيمٌ يتجمّلُ بجمالِ عيناهُ وعينٌ عزيزٌ في العُمَرِ ألقاهُ.

والعمرُ يمضي ولا شيءَ يدومُ الوقتُ يجري ولا سيفَ ليقطعهُ أتَىٰ رمضانُ ورحلَ دونَ توديعٍ وبعدَهُ العيدُ وها نحن نودعهُ.

إني أتيتُكَ يا رحيمُ تائبًا فليسَ لي غيرَ الجنانِ أمانُ وإني إليكَ أشدُّ الرواحلِ مهاجرًا فما الحياةُ إلّا يومانِ وكلُ مَن عليها فانٍ وإني بخيركَ ورزقكَ يا رحيم مجاهرًا فأنتَ تعلمُ الأعمالَ وإن كَان ليَ النسيانُ عُدتُ إليك يا غفورُ باكيًا فمالي غيرَ الصلاةِ مكانُ ارحَم قلبَ عبدٍ شكورٍ تائبٍ ليسَ لهُ في الحياةِ جِنانُ وإني أناجي ربًا قادرًا علىٰ ما أريد وليسَ للأوابينَ ولي في الدعاءِ صيامُ إني أناجيكَ ضيقَ صدري مرهَقًا وأقولُ رباهُ مغفرةً ورحمةً وارتياحَ فؤادُ.

لا تحمِل همَّ هذا الكونِ فكُل ما هو مكتُوبٌ لنا آتِ أعوذُ بالله من سَعيٍ بلا هَدفٍ ومن مَسيرٍ على دَربِ الضَلالاتِ.

‏مَن أراد أن يعرف كيف يتمكّن الحُب من قلب الإنسان فليقرأ قصيدة قيس بن الملوح: ‏لَحَى اللهُ أقوامًا يقولون: إنّنا ‏وجدنا طوالَ الدهرِ للحبّ شافِيَا ‏وعَهدي بليلى وهي ذاتُ مُؤصَّدٍ ‏تردّ علينا بالعَشِيِّ المَوَاشِيَا ‏فشَبّ بنو ليلى وشبّ بَنُو ابنِها ‏وأعْلَاقُ ليلى في فؤادي كما هِيَا فأشهدُ عندَ اللهِ أنّي أحبّها ‏فهذا لها عندي، فما عندها ليا؟ ‏قضى اللهُ بالمعروفِ منها لِغيرِنا ‏وبالشّوقِ منّي والغرامِ قضى لِيَا ‏وإنّ الذي أمّلتُ يا أمّ مالكٍ ‏أشابَ فُوَيْدي واستهامَ فؤاديا ‏يقولُ أُناسٌ: عَلَّ مَجنونَ عامرٍ ‏يَرومُ سُلُوًّا، قلتُ: أَنَّى لِمَا بِيا؟ ‏بِيَ اليَأسُ أو داءُ الهُيامِ أَصابَني ‏فإيّاكَ عَنّي، لا يَكُنْ بكَ ما بِيَا ‏إِذا ما استطال الدهرُ يا أمَّ مالكٍ ‏فشأنُ المَنَايا القاضياتِ وشانِيَا ‏إلى أن ختمها بقوله : ‏على مِثلِ ليلى يَقتُلُ المرءُ نفسَهُ ‏وإن كنتُ مِن ليلى على اليَأْسِ طاوِيَا ‏خَليليَّ إن ضَنُّوا بليلى، فَقَرِّبَا ‏لِيَ النَّعشَ والأَكفانَ واسْتَغْفِرَا لِيَا ‏وإن متّ مِن داء الصَّبَابَةِ فأبلِغَا ‏شبيهةَ ضوءِ الشمسِ منّي سَلامِيَا ‏هذه بعض أبيات القصيدة .. عجز أهل العشق بعده أن يكتبوا مثله

تم النسخ

احصل عليه من Google Play