مسجات شعر عربي فصيح

•• فَعَلَيهِ صَلَىٰ اللهُ مَا سَطَعَ الضِّيَا، وتَرَنَّمَت وَرقـَاءُ بِالأشعَــارِ .. وعَلَيه صَلَّىٰ اللهُ مَا التَفَّ الدُّجَى، وتَردَّدَت ذِكرَاهُ فِي الأقطَـارِ -صلوا عليه وسلموا تسليمًا🌻)'

يا ليتني ذرةٌ في قبرهِ اندثرتْ فالوصلُ يُشفى بهِ جرحي ويلتئمُ لَو تنطقُ الأرضُ من جنبيهِ لانتفضتْ الجودُ أحمدُ والإحسانُ والكرمُ ﷺ

سبحان الله العظيم فكم من صحيح مات من غير علة وكم من سقيم عاش حينا من الدهر وكم من فتى أمسى وأصبح ضاحكا وأكفانه في الغيب تنسج وهو لا يدري وكم من صغار يرتجى طول عمرهم وقد أدخلت أجسامهم ظلمة القبر وكم من عروس زينوها لزوجها وقد قبضت أرواحهم ليلة القدر فمن عاش ألفا وألفين فلا بد من يوم يسير إلى القبر صدقًا سبحان الله، سبحان الخالق. أسأل الله أن يحسن لنا ولكم الخاتمة.

- جاءَ الشِّتاءُ بِغَيْمِهِ مُتَحَجِّبا أهلاً بِسُلْطانِ الفُصُولِ ومَرْحَبا.🤍

أتعرفُ أننا اشتقنا ؟ ‏أتعرفُ أن غيث الحزنِ ‏في الأجفانِ قد أمطرْ ‏فأنبت في حنايا الروح ‏ما أضنى .. وما أسَهرْ ‏- غازي القصيبي

وَ قُلْ للنَّفْسِ إِنْ فَقَدَت رَجَاهَا وَ صَار اليَأسُ يُوهنُها قواها ثِقِي بِاللَّهِ، كَم خَافَت نُفُوْسٌ مِن الدُّنْيَا، وَ خَالِقُهَا كَفَاهَا سَتَغمُرُنَا السَّحَائِبُ عَنْ قَريبٍ بِبُشرىٰ لَا يُحَاطُ بِمُنْتَهَاهَا.♥️

ْ صلى عليك الله يا من ذكرُهُ          شَرَح الصدور وطيَّب الآفاقا.

كلُّ الديونِ جزاؤها متيسّرٌ ‏لكنَّ دَيْنَ الأمِّ من يقواهُ ؟ - أحمد البركاتي ٖ

يقول المتنبي: ‏كلّ العَداوات قد ترجى مودتها ‏إلا عداوة مَن عاداك من حسدِ. ٖ

•• ونظرتُ في عّينيك علَّي أهتدِي فَتعاظمَت بعدَ التأمل حيرَتي.

‏«اسكب لنا من ⁧غيث⁩ لطفك؛ يرتوي منه الجَنانُ وتزهرُ الآفاقُ وافتح لنا أبوابَ رحمتك التي لا يعتري نفحاتِها استغلاقُ وانشر لنا أنوارَ حكمتِك التي تزهو بها الآفاق والأعماقُ تاقت إليك الروحُ في خلجاتِها وجثت على عتباتِك الأشواقُ» ‎

أستغفر اللهَ نورٌ يَدفعُ الخطَرا ‏ويُذهِبُ الهمَّ لا يُبقي له أثرا ‏أستغفرُ اللهَ أبوابٌ مُفَتّحةٌ ‏إلى الجِنانِ ونَبْعٌ يغسلُ الكدرا ‏أستغفرُ اللهَردّدْها على ثقَةٍ ‏بمن إذا جئتَه مُستغفِرًا غفَرا -

سمعتَ به فهِمتَ إليهِ شوقًا فكيفَ لكَ التصبُّرُ لو تراهُ! __ماني المُوَسْوِس.

‏وهذه الأرض رغم الدمع باسمة وهذه الروح رغم الآه تبتهجُ فعِش بقلب يرى مِن لُطفِ خالقه كيف الشدائد بعد الضيق تَنفرجُ

يقول عروة بعد ما ماتت عفراء: ‏وإنّي لأهوى الحشرَ إذ قيلَ إنّني ‏وعفراءَ يومَ الحشرِ مُلتقيانِ!

وبعضُ الورى قد خيّب اللهُ فيهمُ ‏ظنوني، فقلتُ الحمدُ لله والشكرُ ‏لقد كشف الرحمنُ لي عن صدورِهم ‏فما مسّني مِن بعدُ غدرٌ ولا مكرُ ‏للشاعر المصري المعاصر محمود حسان

وَيمرُّ صَوتُكَ فِي الحَنايَا مُؤنسًا وكأنّهُ مَطرٌ عَلى قَلبي هَطلْ

ربما كان اشتياقًا، ربما! ‏أو حنينًا حين لا أدري نَمَا ‏أو شعورًا عابرًا، أو وحدةً ‏أو أسىً بالقاعِ فيَّ ارتطمَا ‏ربما كانت جراحًا قلتُ قد ‏شُفيتْ، لم تُشفَ.. وانسحّت دَمَا ‏أو بكاءً كنتُ قد أجلّتهُ ‏سنواتٍ، فامتلا حتّى همى! ‏أو صدى قلبٍ تجزّا قِطعًا ‏حينما كسّرتَ فيهِ العشَما ‏أو بقاياي التي جاءت على ‏مهلها بعدي، تُقاسي الألما ‏ربما كان سؤالاً.. واردٌ ‏أنّ ما أبصرتَهُ فيَّ: لِمَا؟ ‏ربما ما شئتَ، لكن لم يكن ‏-وأنا أعني كلامي-: ندَما

ْ ما لي أرى اليأسَ في عَينَيكِ مُرتسِمًا ‏وقلبُكَ الغضُّ بالأحزانِ قد وُسِما ‏طَمئِن فُؤادكَ فالأقدارُ حانِيَةٌ ‏وفي الحياةِ سرورٌ يعقُبُ الألَما

​​‏ تنَفَّسَ الصبْحُ فاستنشقْ تلاوتهُ وأجعل لقلبِكَ بعد الهمِّ مُتسَعيٰ وأرفعْ يديكَ إلى الرحمنِ في ثقَةٍ ما خيّبَ اللهُ مَن صلّى لهُ ودعىٰ•

تم النسخ

احصل عليه من Google Play