مسجات شعر عربي فصيح

صَلَّى عَلَيْكَ إِلاَهُ الْعَرْشِ مَا هَطَلَتْ ‏مَدَامِعُ السُّحْبِ أَوْ عَيْنُ المُحِبِّينِ ‏صَلَّى عَلَيْكَ إِلاَهُ الْعَرْشِ مَا ضَحِكَتْ ‏مَبَاسِمُ الزَّهْرِ فِي ثَغْرِ الأَفَانِينِ #ﷺ

‏أحنُو عَلَيكِ، وفي فؤادي لَوْعَةٌ، ‏وأصُدّ عَنكِ، وَوَجهُ وِدّي مُقبِلُ ‏وإذا هَمَمتُ بوَصلِ غَيرِكِ رَدّني ‏وَلَهٌ إلَيكِ ، وَشَافِعٌ لكِ أوّلُ ‏وأعِزُّ ثُمّ أذِلُّ ذِلّةَ عَاشِقٍ، ‏والحُبّ فِيهِ تَعَزّزُ وَتَذَلّلُ ‏- البحتري

لَا شَيءَ يدفعُ كَيدَ الدَّهرِ إنْ عَصَفَت أحدَاثُهُ أو يَقي مِنْ شَرِّ مَا يَقعُ وَ الدَّهرُ كَالبَّحرِ لَا يَنفَكُّ ذَا كَدَرٍ وَ إنَّمَا صَفوُهُ بينَ الوَرَىٰ لُمَعُ لَو كَانَ للمرءِ فِكرٌ في عَوَاقِبِهِ مَا شَانَ أخلاقهُ حِرصٌ وَ لَا طَبْعُ دَهْرٌ يَغُرُّ وَ آمَالٌ تَسُرُّ وَ أع مَارٌ تَمُرُّ وَ أيَّامٌ لَهَا خُدَعُ.

إنّ الكرامَ وإنْ تغيّرَ ودُّهُم ‏ستروا القبيحَ وأظهَروا الإحسانا. ٖ

يا رافعي الكفّين عند دعائِكُم ‏للَّهِ يعلـو صـوتكُم وحديثـكُـم ‏بثُّــوا جـمـيـعَ رجائِـكُـم بتهلّلٍ ‏ترجـونَ ربًّـا سـامـعًـا لندائكُم ‏ترجون ربًّا معـطـيًّا ومجـازيًا ‏بالخيرِ عبـدًا طامـعًـا كجنابكُم ‏ادعـوا بملء القـلـبِ دونَ تردّدٍ ‏فاللهُ أكرم من يجيبُ رجاءكُم. لا تنسونا من صالح دعائكم لطفًا.

لَعَمْرُكِ مَا خَانَ الفُؤادُ وَ لَا ادَّعَىٰ لَكِ الحُبَّ يَومًا ثُمَّ وَلَّىٰ وَ وَدَّعَا وَ مَا ظَفرَتْ أنْثَىٰ سِوَاكِ بِحُبِّهِ.. وَ أوْدَعَهَا النَّبْضَ الذِي فيكِ أَوْدَعَا وَ لَكِنَّهُ مِنْ فَرطِ هَجرِكِ لَمْ يَزَلْ عَلَىٰ نَفْسِهِ يَدْعُو فَمَاتَ بِمَا دَعَا.♥️

عَتَبْتُمْ فَلا وَ اللَّهِ مَا خُنتُ عَهدَكم وَ مَا كنتُ في ذَاكَ الوِدادِ بِمُدَّعي وَ قُلتُمْ علِمنا مَا جَرَىٰ منكَ كُلَّهُ فَلا تَظلِمُوني مَا جرَىٰ غَيرُ أدمُعي كَمَا قُلتُمُ يَهنيكَ نَوْمُكَ بَعدَنَا وَ مِنْ أينَ نَوْمٌ للكئيبِ المُرَوَّعِ لَئِن كَانَ لِلعُشَّاقِ قَلبٌ مُصَرَّعٌ فَمَا كَانَ فيهِم مَصرَعٌ مِثلُ مَصرَعي. #بهاء_الدين_زهير♥️

لَنْ تَستطيع سِنين البُعْدِ تَمنَعُنا إنَّ القُلوب بِرَغْم البُعد تَتَّصِلُ لا القَلب يَنسَى حَبيبًا كَان يَعْشَقه ولا النُّجوم عن الأفْلاك تَنْفَصلُ..

•• سَفَري بَعيدٌ وَزادي لَن يُبَلِّغَنـي وَقُوَّتي ضَعُفَت والمـوتُ يَطلُبُنـي وَلي بَقايــا ذُنوبٍ، لَستُ أَعلَمُها الله يَعلَمُهــا في السِّرِ والعَلَنِ مـَا أَحلَمَ اللهَ عَني حَيثُ أَمهَلَني وقَد تَمـادَيتُ في ذَنبي ويَستُرُنِي🥺🖤

وتَعوْدُني الذّكرى وفي طَيَّاتِها ‏شوقٌ قديمٌ في الضّلوع تَوقَّدا ‏باللهِ  يا مُقَلَ العيونِ تكتَّمي ‏إياكِ أنْ تُبدي الذي قد أُكْمِدا ‏أياكِ أنْ تبدي ليَ الوجهَ الذي ‏ من فرطِ آهاتِ الفراقِ تَجَعَّدا

عصاني إليها القلبُ، إني لأمرِه ‏ سميعٌ، فما أدري أُرُشدٌ طِلابُها ‏أبو ذُؤيب الهُذلي

بشار بن برد : ‏قَد عَصاني قَلبي إِلى مَن عَصاهُ ‏ فَاِستَفادَ الهَوى وَما يَستَفيدُ ‏قادَني لِلشَقاءِ جَهراً فُؤادي ‏ وَفُؤادي فَعّالُ تِلكَ المُعيدُ

لكلِّ دمعٍ جرى مِن مُقلةٍ سببُ ‏ وكيف يملكُ دمعَ العينِ مكتئبُ؟ ‏البارودي رحمه الله

من عادات العرب: إذا خدرت سَاق أحدهم يذكرَ اسم شخصٍ يحبّه حتى يزول الخدر، ظانّين أنّ ذلك نوع من العلاج يساعد في سريان الدم إلى الساق المخدورة، ومن ذلك قول الشاعر: ‏أَثيبي هائمًا كَلِفًا مُعَنّىً ‏إذا خدرت له رجلٌ دَعاكِ

ثِقَتي بغيرِ هواكمُ لا تحدُثُ ‏ويَدي بحَبلِ وِصالكم تتَشَبّثُ ‏ثبتَتْ مغارس حبّكم في خاطرِي ‏فهو القديم، وكلُّ حبٍّ مُحدَثُ -

إلَيكِ سَلَبتُ العَينَ طِيبَ مَنامِهَا ‏وفيكِ رَعَيتُ النَّجمَ فِي أُفقِهِ وَحدِي ‏سَلِي عنِّيَ اللَّيلَ الطَّويلَ، فإنَّهُ ‏خَبيرٌ بما أُخفِيهِ شَوقًا، وما أُبدِي -

كان الصنعاني إذا طيّبه أحدٌ صلّى على النّبي ﷺ. فسُئِل: هل في ذلك سُنّة وارِدة؟ فأنشدَ قائِلًا: يقولون عند الطِّيب تذكرُ أحمدًا فهل عندكم من سنّةٍ فيه تُؤثر فقلتُ لهم لا إنّما الطّيبُ أحمدٌ فأذكرُهُ؛ والشّيءُ بالشِيءِ يُذكَرُ

ْ ولَا نَدرِي عَنِ الأقدَارِ شَيئًا ‏وَفِي الأقدَارِ مَنفَعَةٌ و ضُرُّ ‏فَقَد يَأتِي مِنَ المَكروهِ خَيرٌ ‏كَمَا يَأتِي مِنَ المَحبُوبِ شَرُّ..!

‏بالله قولي ياحليمةُ ماجرى حين احتضنتِ محمدًا خير الورى قولي بربِّك كيف نبضُك وقتها لما فؤادك والحبيبُ تجاورا ؟ ﷺ

وقد زعموا أن المحب إذا دنا ‏يَملُّ وأن النأي يشفي من الوجدِ ‏بكلٍ تداوينا فلم يشف ما بنا ‏على أن قُرْبَ الدار خير من البعدِ. __‏قيس بن الملوح

تم النسخ

احصل عليه من Google Play