مسجات شعر عربي فصيح

‏أُحِبُّكَ في الصَّبَاحِ كَأنَّ قلبي جَديدٌ حينَما يأتي الصَّبَاحُ.♥️

حَتَّىٰ مَتَىٰ أنَا مَكرُوبٌ بذِكرِكُمُ أمسِي وَأصبِحُ صَبًّا هَائِمًا دَنِفَا؟!

واختر لقلبي سبيلاً غيرَ ذي عَوَجٍ وَكُن نصيري على الدُّنيا وما فيها

متى يكون الذي أرجو وَآمُلُهُ أما الذي كُنتُ أخشاهُ فقد كانا يا ليتَ من نتمنى عند خَلوَتِنا إذا خلا خَلوَةً يوماً تمنّانا ...

وَليس يشبِههُ في النّاس من أحدٍ ‏فَهْو الكريمُ رفيعُ الخلقِ والخلُقِ ‏أزكى الأنامِ وخيرُ النّاسِ لا جدلٌ ‏القَائل الحقّ دومًا دونما قلَقِ ‏الهَاديَ الناسِ للخيراتِ تَفعلهَا ‏حتَّى تَفوز وتُرضي مُنزلَ الفَلَقِ ‏صلّى عليكَ إلهي مَا الرِّياحُ ذَوتْ ‏أو أنْزلَ الغيثُ ربِّي خالِقَ الأفُقِ ﷺ🤍✨

فاليومَ أبكي على ما فاتني أسفًا ‏وهل يُفيد بكاءٌ حين أبكيهِ؟ ‏وا حَسرَتاهُ لعمرٍ ضاع أكثَرُه ‏والويلُ إن كان باقِيهِ كماضيهِ

صَلوا علىٰ خيرِ مبعوث إلى الأُمَم ‏وسيِّدِ النَّاسِ مِن عُرْبٍ ومِن عَجَمِ ‏صَلُّـوا عليهِ صــــــــلاةً تبلغونَ بها ‏جنَّاتِ عَدْن، وما فيها من النِّعَــم.

أَسْرَى بِكَ اللهُ حَتَّى نِلْتَ مَنْزِلَةً ‏رَفِيعَة لَمْ يَصِلْ يَوماً لَهَا بَشَرُ ‏. ‏وَعُدْتَ تَجْلِسُ بَينَ النَّاسِ مُؤْتَلِقاً ‏نُورا كَأَنَّكَ في أَحْدَاقِهِمْ قَمَرُ ‏. ‏صَلَّى عَلَيكَ إِلَـٰهُ الكَونِ مَا بَسَمَتْ ‏سَحَابَةٌ وَجَرَى مِنْ ثَغْرِهَا مَطَرُ ‏ﷺ

وإنِّي لراضٍ بالقَضا وبما تشاء وعندي يقينٌ أنَّ لُطفكَ شامِلي وحاشا ظُنوني أنْ تُرَد بخيبةٍ وفي بابكَ المأمول حَطّتْ رواحلي

إِنِّي أرى العُمرُ فِي عينيك مغفِرةٌ قد ظلّ قلبِي فقُل لِي كيف أهدِيهِ ؟

‏ويَــرونَ طِيبتـكَ النَّقِيَّــةَ حُجَّــةً كَي يَجرحُوكَ وليتَهُم لمُ يَفعلُوا الطَّيِّبــونَ إذَا أُسِــــيءَ إليهــــمُ يَتصبَّـرونَ فـإنْ تــأذَّوا يَرحلُـوا فإذَا ظفـرتَ بطيِّـبٍ فارفِقْ بــهِ هُـو مُتعَـبٌ حقًّـا ومثـلُكَ يَعقِـلُ الطَّيِّبـونَ مِـــنَ الأنــامِ قَلائِــلُ وأقلُّ مِنهمُ مَــنْ بِقَلبِكَ يَحفُلُ•

‏مَن تعوَّدَ التمجيد كانَ النُّصحُِ عليهِ أشدَّ من الحديد، وَ المُعافىٰ مَن عَافَاهُ اللَّه، وَ المُكبَّلُ مَن كَبَّلهُ هَوَاه. وَ كُلُّ امرئٍ يَدري مواقع رُشدهِ وَ لكنَّهُ أعمىٰ أسيرُ هَوَاهُ يُشيرَ عليهِ النَّاصِحونَ بِجهدِهِم فيأبىٰ قبولَ النُّصحِ وَ هو يَرَاهُ هوىٰ نفسهِ يعميهِ عن قُبحِ عيبهِ وَ يُبصر عَن حِذقٍ عيوبَ سواهُ!.♥️

قصيدة كتبها الشيخ صالح المغامسي في رثاء أحد طلابه، فارس الطالب الذي كان أثيرًا جدًا عنده يقول: ‏وافارساه أيدري القبر مـن فيـه ‏فيه الفؤاد ومـن بالـروح أفديـه ‏لـولا الإلـه وإيمـان أديـن بـه ‏لكنت قربـك أشفـي مـا ألاقيـه ‏لكنهـا سنـة الله التـي سلفـت ‏إن الإله لما قـد شـاء ممضيـه كم من فواجع شتى قد بليت بهـا ‏لكـن موتـك لا شيء يدانـيـه ‏لكـن موتـك أحزانـي بأجمعهـا ‏ياليت شعري مـاذا أنـت لا قيـه ‏نزلت قبـرك والأحـزان عاصفـة ‏والدمع مني حبيـس فـي مآقيـه ‏واريتك الترب لم أدري بما صنعت ‏مني اليـدان ولا مالكفـن يطويـه أبكي عليـك إذا مالفصـل أدخلـه ‏ولا أراك طليقـا فـي نواحـيـه ‏أبكي عليك إذا ما الـدرس أشرحـه ‏ولست تكتب ماقـد كنـت أمليـه ‏أبكـي عليـك إذا فهـد يناظرنـي ‏قد أخفى في القلب ما الأحزان تبديه ‏لهفي عليك إذا ما العيد هـل علـى ‏هذي الديار فأيـن العيـد تقضيـه بُني هذا قضائي قـد رضيـت بـه ‏فحسبـي الله فـي هـم أعانيـه ‏أرجو لك الله في سر وفي علـن ‏أن يجعل القبر روضا أنـت رائيـه ‏في رحمة الله ابن كان لـي أمـلا ‏قد وُسّد الترب وانفضـت مغانيـه.. ‏الأثر الطيب🌻 ‏رحم الله من رحلوا عنا وما زالت آثارُهم الطيبة في القلب قائمةً لم تنقص مثقال ذرة.

إِذَا أَظلَمَت رُوحِي بِلَيلِ هُمُومِهَا أَضَاءَت بِذِكرِ المُصطَفَى ظُلمَةُ الرُّوحِ عَلَيكَ سَلَامُ اللهِ يَا نُورَ مُهجَتِي وَيَا بَلسَمَاً يُشفَى بِهِ كُلُّ مَجرُوحِ.

إنَّ الّذي ملأَ اللُّغاتَ محاسِناً جعلَ الجّمالَ وسرَّهُ في الضّادِ - أحمد شوقي

‏في كفها غيم وفيها أنهرٌ ‏من حسنها فاض الغدير وزمزمُ ‏في عينها لغة تبين وتختفي ‏كم سار فيها ثم تاه متيّمُ

‏يا أيُّها الصوتُ الّذي أحببتهُ ورأيتُ فيه هدايتي ورَشادي لكَ في الحضورِ تلهُّفي وتودُّدي لك في الغياب محبّتي وودادي شوقي

قُل للحزانى دروب الله واسعةٌ لا حزنُ يبقى و لا آلامُ تتصّل تلك العيون التي بالدمع غارقة يا ليتها بِ سنا الآمال تكتحلُ

‏لِأَنَّ الخَيْلَ قَد قَلَّت، تَحَلَّت.. حَميرُ الحَيِّ بالسَّرجِ الأَنيقِ إِذَا ظَهَرَ الحِمَارُ بِزِيِّ خَيْلٍ تَكَشَّفَ أمْرُهُ عِنْدَ النَّهيقِ!.♥️

أجِدُ الجَفَاءَ علىٰ سِوَاكِ مُروءةً وَ الصَّبْرَ إلَّا في نَوَاكِ جَميلَا وَ أرىٰ تَدَلُّلَكِ الكثيرَ مُحَبَّبًا وَ أرىٰ قَليلَ تَدَلُّلٍ مَملُولَا. #المتنبي♥️

تم النسخ

احصل عليه من Google Play