مسجات حب ورومانسية

مسجات حب ورومانسية

”إنّها تتحدث إلي بلطفٍ بالغ، كما لو إنّها تُقدِم على لمس شيء هش للغاية“

وكتبتُ إليها مُستدرِكًا: ”عزيزتي، إنكِ إن غبتِ لن تسقُط السماوات أو تنفطِر الأرض، لن تتوقف الحياة أو تغيبَ الشمس ولكن؛ وحدي أنا من يحدُث لهُ كل ذلك.“

‏ماذا لو أخبرتكِ، بأن الحديث معك يشفي كل مابقلبي

فلتسرفي في مشاعرك نحوي، أغرقيني .. حتى لو كنتُ لا أجيد الطفو

لأَنيِّ أُحبُّكَ، لا أُبصِرُ بَـ عَينيَّ رَغم إِتساعهُمَا، سِواك ؛ أَمُدُّ لَكَ ذِراعًا كيّ تَرتاح وذِراعًا كيّ تُمسِكَ بِهَا وتَدُّلهَا، كيّ تَكونَ عيُونُّهَا وتَقطعُ بِهَا الطريقَ والمَسافات ؛ فِـ إذا تَتعب تَنتظِرُ قَولُكَ وصَلنا قَلْبيَّ وإذا تَصمُتْ تَنتظِرُ أَنْ تَتأكد بِـ أَنَّكَ صُوْتُهَا !.

:إنّني أحبّكَ بغيرِ أمَلٍ وَ أعرفُ أن حُبِّي سَيزدادُ بعدَ ذلكَ ألفَ مرَّة.

تُشبهين الأُكسجين إلى حدٍ كبير ، لا ، لا أقصد أنه لا حياة من دونك ، أنتِ تشبهينه من ناحية عدم ظهور ملامحك بشكلٍ صريح أمام عينيّ ، فأنا أعجزُ دائماً عن تحديد لون عينيكِ ، و أعجز أن أُفرّق بين إن كانت نظراتك أجنحة الملائكة ، أم مخالب الشياطين ، كما أنكِ من أهم العناصر التي ساهمت في إحراق قلبي ..

أنا مُعجب بك بالرغم من أن هذا لن يصلك بأيّ طريقة كانت؛ لا في الجرائد ولا في الصحف ولا مني شخصيًا، لا أحب مقدمات العلاقات وليس لديّ الطاقة الكافية لأقدم بمحاولات لإدهاشك، أريد أن نقفز مباشرةً إلى منتصف العلاقة حيث أكون فيها قد قبّلتك ثلاث مرّات وكتبتُ لك سبع رسائل وأضحكتك ٧٠٠ مرّة.

أريدُ أن أُحِبَّكِ ، يا سيِّدتي وأُغَيِّرَ التقاويمْ وأعيدَ تسميةَ الشهور والأيَّامْ وأضبطَ ساعاتِ العالم على إيقاع خطواتِكْ ورائحةِ عطرِك .. التي تدخُلُ إلى المقهى قبلَ دُخُولِكْ !

‏التقيّنا تحت ظلال كوبين مِن القهوة تأخذنا لأبعد فكرة إلى أبعد مَجره بعيداً مِن كُل شيء .

قالت لي صباح الخير منذ تسع أيام والصباح ما زال مستمر إلى هذه اللحظة ماذا لو قالت أحُبّك ؟ قطعًا سيكون عُمري عشرين سنة بعد عشرين سنة من الآن.

يابختّ من يقابل وجهّك صبح وليل.

قولي أحبك ، مرّةً ثم اختفِي ‏قسمًا بمن فطر السماء سأكتفي ‏باللهِ ياحلمًا توسّد خاطري ‏قولي أحبك ، مرةً ثم اختفِي

إذا لم تجد جنتك، سأجلس معك في جحيمك، أولا لأنني معتادة على الجحيم، ثانيا لأنني أحبك.

‏في رسالة الغفران كتب لها: إن كنتِ لاتريدين إرسال نفسك، فأرسلي لي الطمأنينة الخاصة التي كانت بيننا.

لم أُدرك أن هُناكَ حَظ جيد من نصيبي في هَذهِ الدُّنيا .. إلا حِين أصبحت ِ حَبيبتي

ابتسامتك تمرّ على قلبي أولًا قبل أن تظهر على وجهك.

لم أكن أعلم قبل مجيئك أنّ الضحكة قد لا تكون شكلًا تعبيريًا فحسب، وأنّ ضحكةً مثل ضحكتك، تستحق عمرًا كاملًا من الإنصات.

عيناك خارطتي وبعض ملامحي ‏الدربُ دونك لو علمت عسيرُ ‏سرنا معاً حلو الحياة ومُرّها ‏فإذا فقدتُ هواك كيف أسيرُ ؟

‏يا سيدي ! أعيُنُها كأحجار الألماس ‏جميلَةٌ وتَشُعُّ بريقًا !♥️

تم النسخ

احصل عليه من Google Play