يا خالق الروحُ، أن الروح مُتعبةٌ
عسَى في كل كسرة خاطر خيّره .
لو يحبك ماخلى عيونك حزينه
مجرد التفكير فـ انك بقيت لوحدك دا لوحده بيتعب..
- ترفَّعت عن أن أراك في طريق الحياة، قلت في المرة القادمة سأفعل، وأنا حتى هذا اليوم أنظر لنفسي أسفًا، لأنها كانت آخر لحظة أراكَ فيها للأبد.
- حتى حزني، لم يكن حزنًا عاديًا ، لم أبحث يومًا عن كتف لأبكي عليه ، ولا أذن لتصغي إلي ، كنت أريد من العالم أن يتركني وشأني فحسب.
”إنني ألمح آثار أقدامٍ على قلبي“.
قد يَنكسر في النفس شيء لا يُجبره ألف أعتذار.
اثر الحكايه ، كلّها كانت كلام ..
كلشي الا وكسر الخواطر
ودي أشكي لك بس كل اللي فيني منك
الله لايكتب لأحد شعووور الانطفاء بعد ماكان مليان حياه وطاقه
الصمت هو المحطة الاخيرة لكل الأشياء المؤلمة.
خاطِرك غالي بس أنا خاطري طاب
ما بالُ عينٍ أتاها الصبحُ لم تَنمِ.؟
لقد هُزمنا من الأصدقاء، من الأحبةِ، والأقرب إلى قلوبنا، ومِن مَن كُنا نظن بهم خيرًا، لم تأتي هزائمنا ابدًا من الاعداء.
لا طاقه لي للكلام، ولو كان هُناك ما هو أهدأ من الصمت لفعلته
ماذا لو اكتشفت أنك مجرد مرحلة، لتجاوز قصة سابقة، في حياة أحدهم..
يحتاج المرء احيانًا أن يبوح بتعبه، دون أن يتلقى ردًا أو مواساة
المُفرط في حساسيّته، لا يتوقف عن أكل روحه.