مسجات ألم وحزن

حُبّكِ لا يُنسى أبدًا ، كالإهانة ، كجراحِ المعارك .

‏كذابين ماحبونا هم بس كانو بفترة يحتاجون شخص ينسيهم شخص

‏وش بيضرك لو بقيت مثل بدايتك و ماتغيرت

‏ثمّ يُصبح الأمر عاديًا، وتنام بجوار حزنك

‏البُكاء ، الرحلة الأخيرة للتعب .

حَتىٰ الشِتاء يا حَبيبي لَقد عاد وأنتَ لَم تَعُد .

ثم تسأل نفسك في منتصف الأشياء ما الذي كنت أحاول التمسك به بكل تلك الشدة؟

‏يضطر المرء أحيانًا ، أن يرحل من أجلِ قلبه .

أبدو ساكِناً ‏لكن مابداخلي، ‏قادر على إحداث كارثه

‏لاتقول إنك تحبني وانت مايهمك ، لا زعلي ولا غيرتي

اسف لانك كنت تريد نجما وانا كنت مجره كامله اسف، لاني كثيرا عليك .

‏بكيتك طوال البارحة، لعلّك تسقط مع الدمعات وتغادرني للأبد

‏فَليحدُث شَيء يُعِيد الشَّغفَ لروحي يا الله.♥️

‏ياثقلها على الصدر يوم تشوف شخص عزيز يعاني وأنت ما بيدك شيء

‏“ لقد عَبرت محيطات لأجل أشخاص ، لم يعبروا الشارع لأجلي “.

دخل قلبي الشك حتى في أهدأ لحظاتي .

رجائي الحقيقي هو أن أتعافى من كل خُذلان عشته ولم أكن أستحقه ،

اتفهم جيداً الأشخاص الذين قرروا عدم التحدث عن احزانهم مُجدداً .

الخيبة ليست حدثاً طارئاً، بل وعي متأخر .

‏لعلّك إخترت باللاوعي أن لا تنضج إلا بحدوث الآلآم، لذلك تتوالى عليك الصدمات.