- كُل الأشياء بِخير ، إلَّا أنا وقَلبي .
أيامٌ غريبة.. أحيانًا لا شيء، لا شيء على الإطلاق! وأحيانًا.. كل شيءٍ ينهال عليك.
لا تقل أنا حزين . قُل : تؤلِمني الجيوب الأنفيّة ، والطقس السيّء ، تُزعجني شبكة الهاتف ، والرّصيد الذي ينفذ ، تُؤلمني معدتي .. لأنّني أتناول فطوري متأخّرًا ، يُؤلمني صوت السّيارات في الشّارع ، تُؤلمني عَيناي من الحرارة الشّديدة ، قُل أيَّ شيء .. لكن لا تقُل قلبي . الناس لا يعرفونَ القلب .•
كان يرتدي قناعًا من الهدوء ، لكنّه في داخله كان يتصارع مع أمواج لا تهدأ.
لم يكن مغلوبًا ولا حزينًا، كان ضائعًا والضائع لا ينصفه الكلام
كنت أحاول البقاء بجانبك بأي طريقة ولكنك لا تفهم ذلك بالشكل الصحيح كنت أقاتل من أجلك حتى وجدت أنني أنا من قُتل
لازم نضيف شعور طيب وانا ؟ لقايمه اسوأ شعور ممكن يحس فيه الإنسان بحياته
إذا لمست قلبي ولو بريشة يصرخ من الألم.
صنعتُ منها إمرأةً لا تُهزم فهزمتني.
يهاجمني حزن لا يجب أن يكون حزني
لست مُحطم أو يائس، لكن لا شيء في وقته أو مكانه، أشعر أنني أضعتُ اتجاهات حياتي، وكأنني في مَتاهه، طال طريقي فيها ولم أنجو منها بَعد.
في حاجه اسمها الحزن المؤجل ومعناه انه لما بيحصل حدث صعب للشخص ويكتم مشاعره من بكاء وحزن ويحاول يتظاهر بالقوه المشاعر دي بتظهر بعدين وبشكل فجائي وعلى أبسط الأسباب فتلاقيه يعيط ويصرخ على حاجه بسيطه وتافهه وفي واقع الأمر هو عياطه وحزنه ده كان متحوش وميعاده اتأجل وده شئ سلبي وخطر جدا
يشيخُ البابُ والدَّرجُ اليتيمُ بلا خطاكِ يئنّ
البكاء ليس مرادفًا للحزن، إنه مرادف للامتلاء! لذا يبكي السعيد ويبكي الخائف، يبكي المتحمس، ويبكي الحزين يبكي الإنسان متى ما فاضت مشاعره كيفما كانت.
الصمتُ مثل حجرٍ ضخم، موضوعٌ على حنجرتك.
تكسرني فكرة أنك لم تُحاول من أجلي، وهذا جرح أعرف بأن نفسي لن تُشفَى منه أبدًا
أشعر بالغُربة، في أكثرِ الأمَاكن التي لطالمَا كنتُ بها أنا
هم يموتون حربا ، ونحن نَـموت قهرا. هم تنزف دماؤهم ، ونحن تنزف قلوبنا.
تلك الخيبة التي لم ينمحي أثرها على وجهي، صنعت مني شخص حذر.
أتسَاءل كيّف سَيكون شَعور النهايّة السَعيّدة لشَخص أعتادَ أن يخذلهُ الطريّق ؟