مسجات ألم وحزن

مسجات ألم وحزن

‏لو أنها ورقة لمزقتها، لو أنها زجاجة لكسرتها، لو أنهُ جدارٌ لهدمته، لكنهُ قلبي .

‏ النهاية المؤلمة : الحريص على فعل الأشياء الصحيحة، غادر بطريقة خاطئة .

يداهمني الوقت وكأنني ملزم بالقيام بشيءٍ مهم، وأَنا في حقيقة الأمر لا أفعل شيئًا سوى الأنتظار! .

‏ أضع حدوداً لأنني أرى كيف يتحوّل كثير من الناس فور اندماجهم إلى نسخ مرعبة .لأنني أريد أن أبقى حياً ،أن لا أفقد عفويتي ولا أذوب في الآخرين

‏أسوأ فتره حزن هي الي يكون فيها حزنك بينك وبين روحك فقط، محد عارف ايش جواتك لأنك شخص كتوم ومُستحيل تفضفض لأحد، فيظنون أنك مبسوط ونفسيتك رحبه و مو شايل بخاطرك ذرة هم او تعب فتحصلهم يسألونك عن أشياء ممكن تغير ملامحك وتكسر خاطرك وانت ما تطيق طاريها

كل النصوص التي كتبت عن الخذلان لم تصفه كما شعرنا به.

‏تلك الضحكة حين تدرك متأخرا أنك خُدِعت .

إنني أعجز عن الكلام و أبدو سطحياً ساذجاً و مرتبكاً إلى آخر الحدود أحياناً، أعجز عن الشرح و عن إيصال ما أريد قوله لأنني في هذه الأحيان و على حين فجأة، أشعر بأن الكون كله قد تكوّر في جمجمتي و أن البشر جميعهم محشورين في حلقي، و ذلك ما يزيد من صخبي و خوفي ويجعل كل شيء آخر في داخلي متعذّراً شرحه.

هل جربتَ أن يخذلك أحدهم أمام نفسك؟ أن تراهن نفسك، في صمت، أن هذا الشخص لن يكسرك، هذا هو مَن يستحق كل جميل لديك، هو الذي ستمنحه كل شيء، فهو لن يزيد مخاوفك، لن يتخلى عنك، سيحفظ عهده لكَ ولن يرحل، سيتحمل عيوبك التي قال أنه يدركها ويتقبلها.. ثم يخذلك، خذلان تتضاعف مرارته في أنه يُفقِدك الثقة في قدرتك على الحكم على الناس، في قدرتك على التمييز مَن يستحق.. خجل المرء مِن نفسه ثقيلٌ، كأنك عار من كل شيء، وعُري الروح أمام صاحبها لا تستره ملابس الدنيا كلها.

لا يؤذيك إلا الذين استثنيتهم، واخترت لهم الصفوة والحظوة. لا يؤذيك إلا الذين أنكرت عليهم حدسك، واخترتهم فوق ظنك وقدرك.

‏أعتقد بأني قد عشت داخل رأسي أكثر ممّا عشتُ يومًا خارجه.

‏إن أسوأ ما قد يحل بالمرء، أن تذهب كل تضحياته أدراج الرياح، أن يظن بأن مثله لا يهون، فـيُهان في النهاية ودون أن يكون متأهبًا لذلك. •

أتجنبك، بدافع الحذر لا التجاهل، أتجنبك، تجنبي للأشياء التي أعرف أنني لن امتلكها ابدًا.

ولا تغفر لمن أثقل الأيام على قلبك ،لمن جعل الأنكسار يصل إلى عينيك وهو يرى .

‏كنت أتمنى أن ألتقي يوما غريباً في مكان عام، ولكن مؤخراً عرفت أن هذا لن يحدث، لأسباب أهمها أن الغرباء لا يلتقون في الأماكن العامة، ولأني لا أعرف سرّ الكلمة أو الشرارة الأولى، ولأني لا يمكنني النظر لمدة ثانيتين في عيني أحد.

قالت:أُعارك إنتباهه، الذي لم يلتفت يوماً لشيء، حتى لنفسه.

إياكِ أن تقترب، فـتُصيبكِ شضية حزن منيّ .

كنتُ أود ان اضيئهُ لكنه أحرَقني.

فَترة سَوداء وأيَام مِنْ دونَ مَعنى.

كيف يمكن أن تشرح للغير أنك ما عدت تصلح للأحاديث اليومية السطحية ، وأنك مستنزف لدرجة أنك تحتاج فسحة من الوحدة كي ترمم ما دمرته الحرب في داخلك ! كيف يمكن للجميع أن يحترموا أنك ما عدت قادرا على الإجابة عن سؤال عادي ، أو روتيني أو تجاذب أطراف حديث طبيعي وتافه ؟ ‏- دوستويفسكي

تم النسخ

احصل عليه من Google Play