من أجمل عبارات الحب والخذلان يقول : إبراهيم نصر الله تجاوزته، وبقيَ أمامي !
أنت لا تعرف معنى أن تتحول ردود فعل الشخص من ثورة إلى هزة رأس فقط
أفعالك جعلتني أعلم أنني لم أكن شيئا لك منذ البداية.
كنتُ أتمنى أن تفعل شيئًا يجعلني أشعر بأنك تستحق كل ما أعانيه من أجلك
لا يتطلب الأمر كلمة ولا حتى موقف كامل، بإمكان نبرة، نظرة، أو تلميح أن يكون كافيًا جدًا لإيقاظك من هذه الغيبوبةِ كلها، تلميح واحد صغير وضئيل جدًا هو كل ما يلزم لتعي فجأةً الحقيقة كلها
إلى الله نوكل قلة الحيلة، وهشاشة الصدر ، وكل شعور لا يُحكى ولا يُزاح
ربما في مكان ما، في يوم ما، في زمن أقل بؤساً، قد يرى أحدنا الآخر مرة أخرى
لطالما اردت ان اختفي ، ان اكون شفافًا ، ما وراء الأبدية .
لا ننجو من وجعِ الكلام المتبقي.
لن تنسيك الكتابة ولن تُنسيك الشوارع ولن تلقى في وجوه المارة ذلكَ الوجه الذي أضعته.
هل جرّبتََ شُعورَ أنْ تكونَ مُتعبٌ بلا أسبابْ، فقط مُتعب ولا تستطيعُ شرحَ تِلكَ الكلمة سِوى بالصمتِ الطويلْ والتحديقِ في اللا شيء، ولا توجدُ كلماتٌ تُقال لتُريحك، فقط كُلُ ما توَدُّه أنْ تمُرّ غَيمةُ الحُزنِ تِلك مِنْ على صدرِكَ بِسلام، ولا شيَء غيرَ ذلِك؟..
: ويرهقني أنّي مَليئة بما لا أستطيع الاعتراف بِه.
لمْ نكُن سيئين ولكن ساءت بنا الأيام..
هل فكرت مرّة، أن رسالتك قد تنقذ وجهاً شاحباً من قَلقِه ؟.
لقد هُزمنا من الأصدقاء، من الأحبةِ، والأقرب إلى قلوبنا، ومِن مَن كُنا نظن بهم خيراً .. لم تأتي هزائمنا ابداً من الاعداء.
إظهار عكّس ماتشعر به أمر مُرهق جداً.
سيموت قلبي مِن كثرة تراكم الأيام التي أبتلعها بطعم مر.
ما زال الأمر أنني أحاول، والحياة لا تستجيب.
محدش هيستوعبك الفتره الِلي إنت فيها معندكش طاقه تعمل اى حاجه ، معندكش طاقه تتكلم او تسأل ع حد او إنك تصالح حد او إنك تشكى او تحكى ، محدش هيستوعب إنك حرفياً معندكش قدره تعمل اى حاجه ، وياريت متتصدمش عشان مش هتلاقى اى حد جنبك يحتويك ويستحملك ويكون عنده خلق ليك لحد ما الفتره دى تعدى .
شعور سيء أن تكتشف مؤخرًا أنك تعاملت دائمًا مع الأشباه ، أشباه الأحبّاء ، أشباه الأصدقاء ، لا شيء حقيقي وثابت في حصيلتك إلى الآن