مسجات عبارات وخواطر

القُدرة على التَّخلي هي المقياس الوحيد للارتقاء الرُّوحي، حين نُغادر الأشياء وليس حين تُغادرنا

كان عميقًا إلى درجة أنه يقع داخل نفسِه إذا أراد أن يوضّح وِجهة نظرِه في أمر ما . . 🖤!

أيقنت الكثير عندما قررت أن أكون لنفسي؛وأتعلم من كل حجر تعثرت به يوماً ولم يكسر ساقي بل بقي الألم وبقيت القدم سليمة؛فكيف أشكو وجعاً غير ظاهر للعيان؟ رواية أنا قبل كل شيء💚 تدور أحداث الراوية عن البطلةوردالتي أُصيبت في العمى بسنٍّ مبكر.. ورد تروي تجربتها وكامل مشاعرها بعدما أُصيبت؛الرواية أقرب إلى كونها يوميات لتلك الفتاة... يُفترض قريباً وجود الجزء الآخر من هذه الرواية... من وجهة نظري ومن خلال القراءة رواية فعلاً تستحق التقدير لكونها تُلقّن في كل حدث عاشته البطلة درساً قيّماً .. إنها الرواية المناسبة لمن يريد إعادة ترتيب نفسه والبدء من جديد... قصة مُلهمة وأسلوب رائع💚🕊

‏أحب الطقوس التي أعيش بَها وأن كانت بغاية البسَاطه.

‏لا تستهن بأي فرصة تستطيع فيها قضاء حاجة إنسان، سيدهشك الله بفضله في وقت حاجتك قبل طلبك منه.

كنت أنظر لمن هم في سن العشرين نظرة إجلال وأرى أن أعمارهم بعيدة جدًا وأني لن أصل لذلك السن يومًا، إلا أنني وصلت وأدركتُ مدى صعوبة العشرينات، أدركتُ أيضًا أن في الحياة أنواعًا مختلفة من الشرور وأن نفوس الناس ليست بذلك الطُهر الذي تخيلته يومًا، أُضيفتْ لقاموسي كلمات جديدة كالموت والفقد والتخلي وخيبة الأمل، أذكر أنه منذ بضعة أيام حاولت أن أشاهد فيلم كارتون قديم يذكرني بطفولتي فوجدته سخيفًا مبتذلًا ولم أستطع إكماله، إن في الطفولة شيئًا مختلفًا يجعل كل الأحداث ممتعة ولها لذة خاصة، ربما ذلك الشئ كان قلة الوعي والإدراك والجهل بالتفاصيل.

‏ وحتى الأمور التي نتمسّك بها يومًا ما سنتركها من شدة التعب.

‏مؤسف ومهيب، أنه مهما عزّت عليك النهاية ستألفها.

جميعنا نمارس الأدمان ؟!!! بعضنا يدمن الأشياء ، وبعضنا يدمن الأماكن .. أما أكثرنا تعاسة ؛ هو مِن يدمن الأشخاص

‏دائماً نحن بحاجة للمواقف ، لإثبات شعور أو فكرةٍ ما.. لا أحد منا يحب الإستناد على الخيال ، على الإحتمالات ، لابُد من وجود الحقائق .

‏الفرص الثانية مخيفة أكثر من الفرص الأولى، لإنك تعلم في المرة الثانية مقدار ما تخاطر به.

استمع دائما لعقلك فأكيد قلبك جبان ويستسلم بسرعةأليس معظم المشاكل التي تعاني منها الان كان سببها قلبك؟ •

واذا شعرت بأنك وحدك لاتخف..... ((( وٌإفُـردٍ جّـنِأّحًيِّکْ))) فى سماء خالقك وستشعر بانك تطير فوق غيوم وحدتك.

إفرد_جنـــــــــــــــــــاحيك ما دمت تؤمن سوف تصل.... 💙 ما دمت تحاول سوف تنهض.....💚 ما دمت تتنفس لن تستسلم......💛 ما دمت تعلم ان الله معك لن تسقط ابدا...🌻🌻🌻 إفرد_جنـــــــــــــــــــاحيك انظر بعين 👁 الجمال...... ارسم بعين 👁 الخيال.... لون بالوان 💐 الحياة..... فما خلق ربك الا كل جميل...🌹 إفرد_جنـــــــــــــــاحيك وطر عاليا ما دمت حيا.....🍀 فاذا أمنت بان لك جناحين....🦋 سوف تطير يوما وان لم تتحرك من المكان......🌼 أسماء محمد على

- مساء مفعم باللاشيء يا ليكاردو، هل لي أن أكتب لك العديد من الرسائل؟ - الرسائل تكتب في الغياب يا ليز، لن أغيب عنك دون أن أخبرك مسبقًا، أعدك.. - لكنني لا أريد منك أن تغيب أصلاً. - و لم الرسائل؟ - لحاجة في نفس يعقوب قضاها.. - حسنًا، كيف كان يومك يا ليز، حدّثيني أكثر عن المشاكسة التي تسكن روحي. - لا شيء جديد يا ليكاردو، جلست اليوم على شرفة المنزل أطلب هواءً نقيًّا، و إذ بي ألمح ريمي على الطرف الآخر، لن تصدّق كم أن هذه الفتاة تحمل في جعبتها وجعًا كبيرًا تخفيه بابتسامتها. لطالما كانت شجاعة، قوية، حزينة بعض الشيء، تضحك للجميع و قلبها على الآخرين دومًا، لكنها صامتة لا تشي بحزنها، لا تتكلّم بما يدور في جعبتها، لكم أودّ لو أتحدّث عما حدث في قلبها..! - لماتيو علاقة في الأمر؟ - ماتيو صديق روحها يغيب و يحضر، لم تعد تتكئ على شيء حتى لا تفاجئ بانكسار آخر..

كم تشعر بمسؤولية تجاه هذا العالم، كم أن هذا الأمر مرعب يا ليكاردو، أنا لا احتمل مسؤولية نفسي في الحقيقة، أنّا لها أن تكترث حتى لكلماتها قبل أن تنطقها! - لطالما أخبرتها أنها قويّة، و أنها هي و ماتيو سيمضون معًا حيث الأبد. - أتؤمن بالأبد يا ليكاردو؟ - أؤمن بك، يعني أنني أصدّق بوجود أبد ما. - هل أنا أبديّة؟ - ما وجدته في روحك أبدي يا ليز، أبدي إلى حد ما. و ماذا أخبرتك ريمي؟ - هه، لو أستطيع اخبارك لبكيت لحالها، لا أحد يمسك يد هذه الفتاة الصغيرة، ما زالت طيّبة كقلوب الصغار، شديدة الحساسية و الغيرة، صامدة و متعجرفة في ذات الوقت، و كما عهدتها دومًا ترفض الظلم و تستحقره! - مع أنها تعرّضت للكثير من الظلم.. - كلنا مظلوم و كلنا ظالم بشكل أو بآخر، هكذا أخبرها ماتيو ذات يوم. - و هل تعرفين ما يدور بينها و بين ماتيو؟ - لا، لكنه يظهر من عينيها، دائمًا ما يفلت ماتيو من عينيها دون أن تشعر. أتدري أمرًا، أحببت ماتيو قبل أن أراه بسبب ريمي، كيف تصفه و تخونها الحروف و تحاول.. و تغفر له غيابه و وجعه و تقلّبات نفسه، لو كنت مكانها لهجرته!

‏كن قاسياً وصلباً وعود ذاتك على الوحده والصدمات حتى لا تشعر بإنكسار مره أخرى فلا شيء يستحق تحطمك.

‏مخيفة فكرة اضطرارك أن تبتعد خطوة واحدة لتختبر مكانك، لكنك تندهش من سرعان تحوّل الخطوة إلى مسافة شاسعة.

‏ أنك أصغر من أن تتحمل كل هذا الضغط الهائل وحدك، وأكبر من أن تعود هشًا، ضعيفًا، باكيًا إلى أحدهم

أما الآن فأنا لا أحمل في داخلي شيئًا أكثر من أسفٍ عميق وهائل لنفسي.

تم النسخ

احصل عليه من Google Play