أحمق مَن لا يزال يتعثر في الأحجار و البشر .
مخطئ انت ان كنت تظن انني من النوع الذي سيظل يتأمل صورك ويبكي على خذلانك ، الوقوف على الاطلال لا يليق بي ولا يناسبني اطلاقاً لذا لا تسألني لماذا غادرت ! فأنا اغادر حين لا املك سبباً للبقاء ولم اغادر قبل ان احاول ، قبل ان ابذل كل ما بوسعي للبقاء ، قبل ان اتاكد ان المكان لم يعد يسعني ! تذکر فقط كم احببتك وكم غفرت لك تذكر كم مرا كنت اقاتل نفسي من اجلك ، هكذا احببتك برغبة خالصه وسعي مستمر هكذا ايضاً تنازلت عنك بلا ندم او شعور بالخساره ، كنت قد اعتدت اللين . اصبحت اظن ان صلابتي ذنب ، واسفي عليك إذ انك ظننت ليني ضعفاً وعطفي عجزاً والتغاضي عمى ، واسفي علي إذ اعتقدت ان خذلانك ذنبي ، لن انسى كيف اقتربت حتى اصبحت وكأنك كل الرفاق كل الاهل ثم كسرتني بلا رفق وكأنك لست اهلا لشيء ..
إِنِّيَ أَخافُ أَن يَمسَّك عذابٌ منَ الرَّحمن تِلك هي المحبّة الصادقة، أَن تخاف على من تحب أن يُقصِّر في دينهِ فيكون من الغافلين ولا تمدّ له يد النصيحة، كقاعدة : من لا يُبالي بآخرتك .. لا يُبالي بك! .
من غير اللائق أن تبدو لائقا في هذا الوقت .
قل للباحثين على عيوبك فما البدر في نقصانه إلا هلالَ.
أنت غاضب من شيء واحد فقط. وكل ما يأتي بعده يكون ثقيلاً لأنه يذكرك بغضبك القديم
المشاعر دائمًا أثقل من الأسباب .
في قلوبنا بشر يتساقطون والسبب أفعالهم .
كل شيء يمر ، ولكن ليس كل شيء يُنسى.
لا أمحو الود، لكني سأقطع الوصل إن انتقصت من قدري .
الحَمدُ للهِ لأنّ أرزاقَنا في خزائنِه، ونَواصينا بيدِه، والتدبيرَ تدبيرُه، الحَمدُ للهِ أنّ الأمرَ أمرُه لا أمرَ عبادِه، والرحمةَ رحمتُه لا رحمةَ مخلوقاتِه، والهِباتِ والعَطايا كلُّها منهُ لا مِن سِواه.
قد لا تكون إنساناً كاملاً ولا مثالياً، ولكن حتماً لديك شيء مختلف، شيء مميز، لن تجده عند الآخرين، ذلك الشيء هو ما يجعلك أنت .
في علم النفس : التبلد العاطفي : هي مرحله تأتي بعد صبر طويل، يكون فيها الشخص قادر علي الإستغناء عن كل علاقه لا تمده بالأمان دون ذره ندم أو رغبه إلتفات.
نصيحه مخلدة :لا تثق كثيرا بمكانتك في قلوب الناس ، تستيقظ الناس كل يوم بمشاعر مختلفة ، تتغير نظرتهم باستمرار ، تتقلب عواطفهم في لحظة ، قد يتخلون عنك لأتفه سبب ، قد يحبوك حين تكون ، بقربهم لكن ما إن تغيب عنهم يوم أو اثنان تجدهم قد نسوك أو استبدلوك بآخرين .
لم تجذبني الطبيعه ولم أراها على الشكل الملفت ألا حينما قرأت وجدت كل ما حولي مدعاة للتأمل
إن أُسسك بالحياه هي البدايات ، هي المُحاوله والتَحمل ، مايكمل الشَخص هي خُطوته الأولى للنجاح ، كُلنا نَستطيع أن نبدأ ونُحاول! لكن القليل منا من كانَ قادراََ على التحمل على المثابره والإستمرارية في هذا المَجال ، كُل ماتفكر بِه وما تُحيط عَقلك بِه من هَدف ، لَيس وهماََ ، إنه إحدى أشياءُك التي سَتراها يوماً من الأيام واقعاََ ، لاتدع شَخصاََ عابراََ يُنهي ماقد حلمتَ به ، أو يسلب منك فَرحة إنجازك أو يُبعدك ويغير طَريقة تفكيرك ومبادئك وعقائدك ، إن كانَ لديك حُلم؟ فَتشبث بِه فبإذن الرَب سيُصبح حقيقة يَشهد عليها جَميع من عَرفك .
ويمر العمر.. ويبقى مطلبي الوحيد السكينة في كل شيءٍ اقصده، في المكان وفي الرفقة.. أن لا يمسّني فزع ولا شك ولا خيبة، أن تغمر الطمأنينة قلبي وتحفّه كشيءٍ يحميه.
الإحترام يأتي أولاً، قبل الحب وقبل الصداقة وقبل القرابة أيضاً .
اللطف لكل الناس، أما المحبة عزيزة، لا ينالها إلا عزيز.
ما أروع الغرباء حين يصبحوا أصدقائنا بالصدفة، وما أسوأ الأصدقاء حين يُصبحون غرباء فجأة .