لم تجذبني الطبيعه ولم أراها على الشكل الملفت ألا حينما قرأت وجدت كل ما حولي مدعاة للتأمل
إن أُسسك بالحياه هي البدايات ، هي المُحاوله والتَحمل ، مايكمل الشَخص هي خُطوته الأولى للنجاح ، كُلنا نَستطيع أن نبدأ ونُحاول! لكن القليل منا من كانَ قادراََ على التحمل على المثابره والإستمرارية في هذا المَجال ، كُل ماتفكر بِه وما تُحيط عَقلك بِه من هَدف ، لَيس وهماََ ، إنه إحدى أشياءُك التي سَتراها يوماً من الأيام واقعاََ ، لاتدع شَخصاََ عابراََ يُنهي ماقد حلمتَ به ، أو يسلب منك فَرحة إنجازك أو يُبعدك ويغير طَريقة تفكيرك ومبادئك وعقائدك ، إن كانَ لديك حُلم؟ فَتشبث بِه فبإذن الرَب سيُصبح حقيقة يَشهد عليها جَميع من عَرفك .
ويمر العمر.. ويبقى مطلبي الوحيد السكينة في كل شيءٍ اقصده، في المكان وفي الرفقة.. أن لا يمسّني فزع ولا شك ولا خيبة، أن تغمر الطمأنينة قلبي وتحفّه كشيءٍ يحميه.
الإحترام يأتي أولاً، قبل الحب وقبل الصداقة وقبل القرابة أيضاً .
اللطف لكل الناس، أما المحبة عزيزة، لا ينالها إلا عزيز.
ما أروع الغرباء حين يصبحوا أصدقائنا بالصدفة، وما أسوأ الأصدقاء حين يُصبحون غرباء فجأة .
لم يزدد انطوائية، بل ازداد انتقائية للأشخاص.
ㅤㅤ- القَلب، إنَّما خُلق لأجل حبِّ الله تعَالىٰ، لا تُشتِّت قلبك في البحث عن حُب وأمان وكمال عند غير الله لن تجد .. وسيبقىٰ القلب يخذله البشر، وهم معذورون جميعًا لنقصهم وضُعفهم .. ستبقىٰ تنصدم وتتوجَّع حتَّىٰ تتيقَّن أنَّ التَّعلق الحقيقي لا يصلح إلَّا لله، وأنَّ القلب لا يرتاحُ ويطمئن ويشعر بالأمان إلَّا مع الله، فتُحب الآخرين لله، وفي الله، ولأجل إرضاء الله، لا إرضاء نفسك، ومن أرضىٰ الله سيُرضيه الله ولو بعد حين .!
من أسوأ أنواع الإبتلاء : أن تُبتلى بغليظ الفهم، محدود الإدراك يرى نفسه أفهم خلق الله، وهو أجهلهم.
أفعالك السيئة تكسر مكانتك عندي فقط، لكنها لاتكسرني أنا .
أشد الصراعات : رزانة عقل، وعاطفة قلب .
لم تكن خيبة فقط لقد كانت صفعة جعلتني أحذر للأبد .
مهما كانت نيتك صافية في كل شيء تفعله، لن تنجو من ظنون الناس السيئة أبداً .
من ضرك سيضره الله ، وعد الله كما تدينُ تدانَ .
فرق كبير بين أنني تغيرت عليك، أو أنك أنت من غيرني عليك .
ما من بهجة أكثر عذوبة من أن تفاجىء إنسانًا بمنحه أكثر قليلاً مما كان يأمل فيه.
قُل شيئاً لطيفاً عن الحياة ، ازرع التفاؤل في كل مكان تتواجد فيه ، حاول أن تقنع البائسين بأن العمر سيُزهر ، والفرح إن طال رجاؤه سيأتي ، والله يحب الصابرين .
إن لم تعش لنفسك لن يأتيك العالم ليدُلك على الطريق الصحيح، الكل لديه أولويات بعيدة عنك تمامًا.
تمادى بحُب الأشياء التي تجعل روحك سعيدة و دافئة من الداخل🌿.
وتأنَسُ النّفسُ في نفْسٍ تُوافِقُها بالفكرِ والطّبعِ والغاياتِ والقيمِ.