
اللي يفهمك سابق اللي يحبك بمية خطوة.
نحن لا نطرق الأبواب التي أغلقت في وجوهنا ولا نطلب لمن استدار أن يلتفت، لا نفرض على أحد وجودنا، لا نتحدث بأريحية مع من لا يهتم، نحن بسطاء، نؤمن بالعفوية والتداخل لكننا أعزاء في نفوسنا مدركين لمكانتنا، أشخاصاً مثلنا لن تدرك أهمية تواجده، إلا حين يغيب، وإن غاب لن يشرق مرة أخرى.
عيشوا مع كُل ما تحبونه سراً، فالعلن لا خير فيه ❤️.
أحدهم يراك هامشاً ، وهناك آخر يراك أُمنية .
العزاء لمن فارقنا نحن لا نعوض .
سأكتفي بمن يسعى جاهداً ليراني مبتسم ❤️.
أحب كل عابر مُبتسم وإن لم يتقاطع سبيلي معه، أُحب جميل الروح وإن لم أُجالسهُ، أُحب من يُضحك الناس وإن لم أضحك معهُ، أُحب الصديق الصادق وإن لم أُصادقه، أدينُ بالحب لكُل مجهول قد مرّ لُطفاً، وإن لم يمر بي.❤️
لم أرَ في حياتي شيء مفزع أكثر من فكرة غياب الميّت، اختفاؤه لمرّة واحدة، هروبه السريع، واستحالة عودته.. إنّ العقل البشري وقدرته على الاستيعاب، تقف عاجزة أمام هذا الغياب، لولا رحمة الله علينا، لولا إيماننا بأنه قدر الله وعلينا الرضا به، لولا هذه الرحمة وهذا الإيمان، لَجُن عقلنا.
تذكر أن الشخص الصحيح لن يمل منك أبدًا.
الخمر يقتل الكبد، الدخان يقتل الرئة، الحب يقتل القلب، أنت الذي تقرأ، ما الذي قتلك؟
الأُنثى لا يقتل جمالها , إلا مُراهق لا يعرف الحُب .
اذا انتِهت علاقتك بشخص قفل فمّك عنه
يبقى الصمت أفضل من عتاب بلا فائدة .
طموحات الإنسان في العشرينات تتقلص بشكل مفاجئ وتتحول لأمنيات كالستر والصحة وصديقين مقربين وعلاقة عاطفية هادئة.
وتُدرك متأخرًا جدًا، أن الأمر كان لا يستحق ولو إلتفاتة واحدة، و أن بصيرتك العميقة أعمتك عن سطحية الأمر بأكمله، وأن مسألة الرجوع في كل مرة سببها أنك تركت تفاصيل كثيرة مبهمة في ذات المكان، في المرة الأخرى والأخيرة، حين تغادر، غادر كاملًا حتى لا تتمزق أكثر بين الذهاب والعودة
لو كان خيراً، لكان لو كان خيراً، لدام لو كان خيراً، لأتىٰ لو كان خيراً، لبقىٰ
نظافة قلبك هي رزقك في هذه الدنيا .
القلق ، هو استخدام خاطئ للخَيال !
سيفّكر في كل الأشياء التي لم يقلها !
هل تدرك أن خلاصة كل الأدب العظيم تقول يالها من مأساة أن تكون إنساناً.