مسجات عبارات وخواطر

مسجات عبارات وخواطر

مهما تطوّرت وسائِل التّواصُل الإِجتِماعِي لا يُمكِنُها أن تُعوِّض بهجة لِقاء الإِنسان بِالإِنسان . مهما تطوّرت ستبقى اللِّقاءات التقلِيدِيّة هِي الأفضل . لهفة اللِّقاء وجهاً لِوجه لا تُعوِّضها أي وسِيلة تواصُل أُخرى . لا النَّظرة تُعوّض ولا مُصافحة اليدين ولا وقت الإِبتِسامة ولا رِيحة العِطر وحتّى التِزامك بِالموعِد لِهُ قِيمته . حماسك لِلمُقابلة واختِيارك لِملابِسك . كُل هذِهِ الأشياء لا يُعوِّضها هذا التطوُّر أبداً 🤎.

النضج ألا تحاول إثبات أي شيء لأي شخص .

‏هذه العبارة مُخيفة : كل الأخطاء مغفورة عند الله إلا ظلم العباد فهو مرهون بعفوهم

كل الرِجوع ، رجوع إلا الرجوع لله ، تقدم

‏هل شعرت يومًا في منتصف حديثك أنك غريب؟ تتضجر وتتساءل لماذا تُلقي كل هذا الكلام؟ لِما أنت تجالس هؤلاء؟ كيف خالطتهم؟ وأنت الذي لا تنتمي إليهم

‏في مرحلةٍ ما من حياتك ستفضل أن يُساء فهمك على أن تكتب إجابة طويلة تبرر فيها موقفك

‏ينزعُ الله الأشياء التي تحبّها منك ولست تدركُ شرّها عليك، حتى لو طحنكَ انتزاعها، سيأتي اليوم الذي تحمدُ الله فيه أنها لم تعد عالقةً بك.

- ناﺩﺭﻭﻥ ﻣﻦ ﻳﺴﺘﻤﺮ ﺟﻤﺎﻟﻬﻢ حتى النّهاية💙

في المحيط حولك هنالك الكثر ممن يحاولون إحباطك و التقليل من شأنك ، إياك و الانجرار خلفهم ، فهم يرونك أفضل منهم و يحاولون جعلك مثلهم ، فلا تكن ضحية النفوس الضعيفة .👌✨

أكثر شيء مُمتنّ لطرده من حياتي التوقعات من الاخرين، توقع اقترابهم، توقع ترحيبهم، توقع تفهّمهم، توقع اهتمامهم، توقع حضورهم. لم أعُد الشخص الذي يعمل بالتوقعات، أصبحت أعمل بوقود الخطوة والوضوح.

‏مررت بالكثير من المواقف التي هشّمت خاطري، وأفقدتني حلوّ الحياة، وبالرغم من كل هذا لم أتوقف عن كوني أملك قلبًا يتسع للجميع، لم أفقد حناني وهذا ما أُحبه في نفسي

أنا لستُ الشخص الذي يحتاج أحداً وقت حزنهُ أو كلمات لتطبطب على جرحه، أنا قوي أينما كُنت وحينما أكن دائماً قوي.

‏صادفت نصاً يقول: ''ربما أنت عالق لأنك تدفع الباب بقوة بينما يجب عليك سحبه؛ أي أننا أحيانًا نصرف طاقةً كبيرةً لأننا نتوقع أن الأمور تنفرج بتلك الطريقة، بينما لو نأينا بأنفسنا عن الاندفاع وفكرنا فإنه بالإمكان حل أكبر المعضلات بأقل قدر من الطاقة والضرر .

“ما يُبقي الروح حيّة إلا انتصاراتك اليومية الصغيرة؛ تلك التي لا يُهنئك عليها أحد، و لا يشعر بها من حولك؛ تحسين عادة، تجاوز أزمة خفية، حسم قرار، إنجاز، توفيق دون حيلة منك”

أمتلك عادة سيئة للغاية، ولكنها تُريحني قليلًا وهي الاختفاء المُفاجِئ. عندما يُزعجني شيء أختفي عن الأنظار، بل أنعزل عن كل شيء: عائلتي،أصدقائي، وكل من يهمني أمره. تنتابني رغبة في الابتعاد عن الجميع ومواجهة حُزني وحدي، وهذا لأنّني أُصاب بنوبات غضب، أعلم أن لا أحد سيتحملها . في الواقع أخاف أن أجرح أحد بكلمات لا أقصُدها. ولأنّني لا أُجيد كلمات الاعتذار، ألجأ لعُزلتي والتي أعلم أنها تغضب من حولي، لكن حينها لا أستطيع سماع حتى صوت الهواء. ولكن مادام هذا يُريحني، ولن يُؤذي من أحب، سأتّجه إليها دومًا.

تسمى قرارات شخصية لكي تقررها انت وتحمل مسؤليتهاا ان عادت عليك بسلب لا قرارات عائلية لكي تقررها عائلتك ، العائلة توجه وتنصح، لا تختار عنك

‏ولكنك خائِف ‏من الأشياء المجهولة ‏من الماضي الذي لا يزال يُطاردك ‏من الوجوه المألوفة ‏التي تحولت فجأةً ‏لوُجوه غريبة ‏تخاف.. ‏من الأيدي ‏التي صافحتكَ ‏وتركت مخالبها ‏بيديك ‏ونزفتَ آثرها ‏تخاف.. ‏من التجارب الفاشلة ‏والأصدقاء الذين تغيروا ‏تخاف.. ‏من الحُلم الذي تمنيته ‏ثُم وجدته كابوسًا لا ينتهي.

إذا تجاوز الإنسان رؤية نفسه المركز فإنّ كلام العقّاد هنا ينفعه: لقد علّمتني تجاربُ الحياة أن الناس تغيظُهم المزايا التي ننفرِد بها ولا تغيظهم النقائِص التي تعيبُنا، وأنهم يكرهون منك ما يصغّرهم لا ما يصغِّرُك. وقد يُرضيهم النقص الذي فيك لأنّه يُكبِّرُهُم في رأي أنفسِهم، ولكنّهم يسخطون على مزايَاكَ لأنّها تصغرهم أو تغطّي على مزاياهم. فبعضُ الذّم في هذا خيرٌ من بعض الثناءِ. لا بل الذمُ من هذا القبيل أخلصُ من كلّ الثناء لأنّ الثناء قد يُخالطه الرياء. أمّا هذا الذم فهو ثناءٌ يقتحِم الرياءَ.

‏هي أعمق من أن يستحقها شخصٌ سطحي، أكثر حنيّةً من أن يعرف أهميتها شخصٌ قاسٍ، تشبه الكم الهائل من الأحلام التي لا تتحقق في حياة المرء إلا مرةً واحدة.

‏‎ أصبحتُ أميل فقط لصحبة أولئك الذين يسمحون لي أن أكون من أنا، بكل ما أحمل من غرابة، وتعقيد، من يمنحوني مساحات آمنة أكون فيها ذاتي بلا تكلُّف أو مبالغة أو تزييف، من ينصحون برفقٍ إن أخطأتُ دون أن يعتلوا منصة الحكم على أفعالي.❤️

تم النسخ

احصل عليه من Google Play