يظل الإنسانُ في لهثِ الحصول على المَفقود حتى يفقِد المَوجُود
يمكنكْ أن تلمس السماء ، لكن لا يمكنك الوصول إليَ ، لأنني علىَ قِمه هذاَ العالمْ❤️ .
شعري طال وعطري تغيّر ودائرة أصدقائي صارت أصغر أشياء كثيرة تبدّلت للأفضل تنفّست من جديد تعلّمت أن أضع حدودي وأن أحمي قلبي اكتسبت عاداتٍ جديدة وفهمت الحياة أكثر من قبل اكتشفت أنّ جمالها يشبه ضحكتي وضحكة أهلي وأن الزهور يجب أن تُهدى في الحياة لا بعدها
للتعافي ثمن: من يريد خياطة جرحه عليه تحمل وخز الإبرة🤍
لدي قناعة أن التسخير والخير الذي يأتيك فجأة دون مقدمات ، والحفظ الذي يحيطك ويحفظك من سوء الحياة ، ليس إلا مكافأة لك على أعمال وخيرات عملتها بنفس طيبة ، ودون قصد ، كمساعدة محتاج ، ابتسامة في وجه غريب ، جبر خاطر ، إطعام حيوان ، أو سقاية نبتة ، أعمال لم تكلفك إلا نية صادقة
طالما العائلة بخير كل المتاعب يسيره.
أهديكَ وردًا كُلما قَدمتَ وِدًا
«لا بأس إن شحُبتْ ملامحك، وانطفأ النور في عينيك، وثقُلَ وجودك، واغتمَّ حديثك، وطوَّقتكَ عُزلتك. لا بأس إن تعثّر سعيُك، وتَحدَّرَ إنتاجك، وتمنَّعَ إنجازك. لا بأس إن خارَتْ أوراقُك في مهبِّ السقوط، وجفَّت أزهارُك في مهب الذُّبول. لا بأس إن ترنَّحتَ شيئًا، أو حتّى طُرِحتَ أرضًا. فما هذه كلها إلا ظواهرك التي تُقلِّبُها الطُّقوس، والنفوس. وما لكَ لا تنظرُ في أغوارِك، وتُطمْئنُ قلبك بما ترى. فهذا الخير لا زال وفيرًا، وتلك المحبة لا زالت واسعة، وذاك النور ما زال ساطعًا، وكل تلك النوايا، والآمال لا زالت نابضةً، صافية. وانحدارُك هذا ليس إلا طَوْرٌ من نَسَق الحياة الذي يتْبعُه صُعودٌ؛ فلا تَخَفْ إن تناوبَتْ عليك مواسمُ التغيير، ما دامَ جِذرُك ثابتًا في أُصوله، وما دامت رُوحك ندِيَّةً بالرضا.. يَانِعةً باليقين».
إنَّ الإنسانَ إنما جاءَ إلى الدُّنيا ليعبدَ ربَّه، ويذنبَ فيتوبَ، ويخطئَ فيتعلَّمَ، -وليس ليُبهرَ أحدًا بمثاليَّتهِ!
لديك أقل من شهر لتتخَلص من ذلك الشيء الذي لا يَستحق أن ينتقل مَعك الىٰ عامك الجديد - ربما فكره ، عادة ، أو شخص -
ليسَت كلُّ العلاقاتِ تَستحقُّ القَطعَ كي تَشعُرَ بالسّلام. بعضُها يحتاجُ إلى إعادةِ تقييم، وإلى إعادةِ رسمِ حدودِك، وإلى توضيحِ ما يُناسبُك وما يُغضِبُك. يُمكنكَ أن تَمنَحَ المحبّةَ من مَسافةٍ آمنة، وأن تُقدّمَ اللُّطفَ دون التّفريطِ باستقرارِكَ الدّاخلي. إنَّ السَّيطرةَ الواعيةَ ليست قسوةً، بل فهمًا لِكَيْفيّةِ إدارةِ العلاقة.
إنَّ المودّةَ الزائفةَ أشدُّ خطرًا من العداءِ الصريح.
حتىّ أسّوَأ المَواقف قد تتَحَولَّ الى لحظَة مَرحِ اذَا كنتُ معَّ الشَخصِ المُناسِبّ.
كلّما كان الإنسان أكثرَ ذكاءً وطيبةً ، رآى الخير في الناس، وكلّما كان أكثرَ غباءً وشرًّا، رآى العيوب والنواقص فيهم.
كنا نطمئن للسكون في أعماقنا، لم نفطن أبدًا أنه يرتب نزهةً أخرى للريح
أود أن أسير بمحاذاة الأيام المُدهشة أن أعانق النجوم و المسرات وأتوه في رحابة الأغنيات و الرقة و الحُب .