مسجات شعر

مسجات شعر

‏إنِّي شدَدتُ إلَيكَ كُلَّ رحَالِي، يَا ربّ أصلحنِي وأصلح حَالِي

أَرى الدَهرَ وَالأَيامَ تَفنى وَتَنقَضي وَحُبكِ لا يَزدادُ إلّا تَمادِيا مجنون ليلى

يقولون،طولُ الدّهرِ يسلخُ حبَّها أرى الدهرَ لم يفعلْ ولم يُحسِنِ السَلْخَا خالد أبو جعفر

‏‎أَغيبُ عَنكَ بِوُدً لا يُغيَرُهُ نَأيُ المحَلَ ولا صَرفٌ مِنَ الزَمَنِ! البحتري

‏كم مرهقٍ قد ضاقَ واعتزل الورى فارتاحَ في ساحاتها متفـرّدا

‏كأنها لؤلؤاً من فرط بهجتها جمال وجهٍ زانه .. الأدبُ

‏‎ومن فرط رقتها تخالُ عروقها يجري بها مسكٌ وليس دمُ..❤

‏‎تَاللهِ لوْ عَابَهُ الحُسَّادُ ما وَجَدُوا عَيْبًا سِوَى أنَّهُ في خِلقَةِ البَشَرِ

‏ألا أَيُها المَدفونْ بِالعينِ لا الثَّرَى سَقتْكَ دُموعي لا سَقاكَ هَطيلُ.

‏ما لي إِلَيكَ وَسيلَةٌ إِلا الرَجا وَجَميلُ عَفوِكَ ثُمَّ أَنّي مُسلِمُ

‏ يا من فُؤادي لا يميلُ لغيره أنتَ الشّروقُ وما سواكَ أُفولُ!

سخيُّ المودةِ حُلْوُ الطباع ‏حبيبُ الفؤادِ صديقُ العمُر

‏اللهُ يَعلَمُ لم تَغِبْ عن خاطري كيف الغيابُ وأنتَ بينَ، الأضلُعِ

‏ هل هزّك ِالشوقُ أم تبكينَ متعبةً؟ أم أنّهُ الدمعُ مشتاقٌ لعيـنيك ِ؟!

‏أنا إن رأيتُك باسمًا أرتاحُ يملؤني الهنا ما دمتَ تشعرُ فرحةً فالسعـدُ أشعرهُ أنا

‏رقَّت، وقَد عَلِمَت بِمَوضِعِ حُسنِها فَأَتَتكَ تَمشي مشيَةَ الخُيَلاءِ

‏و أمطرت لؤلؤاً من نرجسٍ وسَقَتْ وردًا وعضّت على العنّابِ بالبردِ

‏قومٌ إذا جَالَسْتهم صَدِئَتْ بِقُرْبِهِمُ العقول لايُفهموني قولَهم ويدقُ عنهم ما أقول

‏أين الأحبّة؟  لا حِسٌّ، ولا خبرُ ألم يَحِنُّو؟ أما اشتاقوا أما ذكروا؟ عودوا إليَّ كَما كُنتُم فعودتكم تُحيي الفؤاد كما يُحيي الرُّبى المطرُ

لَمَّا حَضَرَت الفرزدقَ الوَفَاةُ، قال: أَروني مَنْ يَقومُ لَكُمْ مَقَامِي إِذَا مَا الأَمْرُ جَلَّ عَنِ العِتَابِ إِلىٰ مَنْ تَفزَعونَ إِذَا حَثَوتُم بِأَيديكُم عَلَيَّ مِنَ التُّرَابِ؟! فقالتِ ابنتُهُ: إلىٰ اللَّه!.♥️

تم النسخ

احصل عليه من Google Play