مسجات شعر

مسجات شعر

‏‎وَتشاءَ أنتَ من الحياةِ غنيمةً ويشاءُ ربُّكَ أن يَسوقَ لكَ الدُرر _____ 📜🖇

‏‎أشتَاقُهُ وهو النَّزيلُ بأَضلُعي وأقُـولُ أهـوَاهُ وإن لَم أنطِـقِ

‏‎للهِ درّ تولّعي وتمنّعي يا شوقَ يعقوب الذي في أضلعي.♥️

‏شكوتُ وما الشَّكوى لمثليَ عادةٌ ولكنْ تَفيضُ الكأسُ عندَ امتلائها

‏‎لا تشك للناس جرحاً أنت صاحبهُ لا يؤلم الجـــرح إلا من به ألــــمُ شكواك للناس يابن الناس منقصةٌ ومن من الناس صاحٍ ما به سقمُ؟ شكواك شكواي يا من تكتوي ألما ما سال دمع على الخدين سال دمُ ومن سوى الله نأوي تحت سدرتهِ؟ ونستغيث به عــــوناً ونعتصـــــمُ؟ ..🌿

‏‎لا يُذهِبُ البُؤسَ إلَّا حَذْفُ هَمْزَتِهِ فالحب لم يخلق من غير تقبيل

‏‎‎ياربّ إن ضَـاقَ الفَضــاءُ فإننِّي برحَآبِ جُودِكَ أستظلُ وأطمعُ

‏أَدْهَى الْمَصَائِبِ غَدْرٌ قَبْلَهُ ثِقَةٌ وَأَقْبَـحُ الظُّلْـمِ صَدٌّ بَعْدَ إِقْبَالِ!.

‏وَرَأَيْتُهَا يَا سَعْدَ قَلْبِي حِينَهَا وَضَمَمْتُهَا يَافَرْحَةَ الأَشْوَاقِ

‏‎لا تطمعوا أن تُهِينُونا ونُكرِمكمْ وأن نكفّ الأذى عنكمْ وتؤذونا الله يعلمُ أنّا لا نحبّكمُ ولا نلومكمُ إن لم تحبّونا -العباس بن عتبة

‏‎وأنا أقول بأن صوتكِ مُسعدي ومؤانسي ، يا أعذب الأصواتِ يا ضحكةً في أضلعي خبأتها مهما أقولُ فلا تفي كلماتي الحبّ كل الحبّ أنتِ صديقتي منّي لقلبك أصدقُ الدعواتِ كوني بخيرٍ أنتِ بهجة خافقي لا ذُقتُ فقد الصحبِ كُلّ حياتي..🌿

‏عارٌ على الحُرِّ أن يحيا بأقنِعةٍ وأن يعيش ولو يومًا بوجهَينِ!

‏ولو مرّت بحقل الورد يومًا لقالَ الوردُ قد حلَّ الربيعُ

‏آنَ الأوآنُ لأعترف أنَّ الحياةَ مُملةٌ.. إلا معك! وسأعترف.. يا خلُّ قد أنسيتني، روحِي وكُلي عندما.. شاهدتُ بعضَ ملامحك! أسفي على وقتٍ مضى ما كنتُ فيهِ أعرفك! ما كنتُ أدري من أنا؟ حتى الحياةُ جهلتُها.. فعرفتُ نفسي، والحياةَ وكلَّ شيءٍ عندما.. أضحت عيوني تُبصرك

‏وَلَرُبَّ حَاجَاتٍ تَعَسَّرَ نَيلُهَا وَالخَيرُ كُلُّ الخَيرِ فِي تَعسِيرِهَا كن وَاثِقًا باللهِ فِيمَا قَد قَضَىٰ وَاترُك أمُورًا قَد دَعَاكَ لِغَيرِهَا وَاجعَل حَيَاتَكَ كُلَّهَا بيَدِ الَّذِي لَولَاهُ لَن تَقوَىٰ عَلَىٰ تَدبيرِهَا.

‏‎إن العيون لها بوحٌ ورَقرقَةٌ أسمى و أفصحُ مما قيل أو كُتِبا .”

‏‎‎وإذا العُيونُ تَحدّثتْ بلُغاتِـها قالتْ مَقالًا لم يَقُلْهُ خَطيـبُ في ساعةِ اللُّقْيا تَذُوبُ هُمُومُنا ويَضُوعُ مِن زَهْرِ السعادةِ طِيبُ

‏‎يا فاتِنَ العينينِ جئتُكَ مرهقًا من وحي حُسنكَ راعني أن أُقتلا تلكَ العيونُ الناعِساتُ فتكنَ بي القتلُ في شرع الإلهِ مُحرمٌ وبشرع حُسنكَ لا يزال مُحلّلا.

‏‎لا تَيأسَنَّ -إذا ما ضِقتَ- مِن فَرَجٍ يأتي بهِ اللهُ في الرَّوحاتِ والدُّلُجِ فما تجرَّعَ كأسَ الصَّبرِ مُعتَصِمٌ باللهِِ، إلا أتاهُ اللهُ بالفَرَجِ.

‏‎و يطلعُ ضوءُ الصُبحِ تحتَ جبينها فيغشاهُ ليلٌ مِن دُجى شَعرِها الجَعدِ

تم النسخ

احصل عليه من Google Play