مسجات شعر

مسجات شعر

‏‎‎مدحتُ رسولَ اللَه أبغي بمدحه وُفورَ حظوظي من كريمِ المآربِ مدحتُ امرءاً فاق المديح موحِّداً باوصافه عن مُبعِدٍ ومقارِب نبيّاً تسامى في المشارق نورُه فلاحت هواديه لأهل المغارب الناشئ الأكبر

‏ومامِن مُحبٍ لك أشدّ منّي وما أرجو مِن الدُّنيا إلا لقَاك

‏عند الرحيم تركت كل حوائجي هو ملجأي من ذا سواه يجيرُ

‏أردتُّ وصلَكَ والأقدارُ مانعةٌ وليسَ للقلبِ إلا خِيرةُ اللهِ • فواز اللعبون

‏ويظلُّ وجهُكِ يا أنيقةُ كوثرٌ يجري عليّ وبلبلٌ صدّاحُ

‏‎هَجَروا الكَلامَ إِلى الدُموعِ لِأَنَّهُمُ وَجَدوا البَلاغَةَ كُلَّها في الأَدمُعِ إيليا ابو ماضي

وحينَ تطغَى على الحرَّان جمرتُهُ فالصمتُ أفضلُ ما يُطوَى عليهِ فمُ

‏لو أنّ حظّي باتِّساعِ عُيونِها لَحكَمتُ مِن نجدٍ إلى بغداد

‏‎الله أحكم في عينيكِ صنعتهُ ربّاهُ ربّاهُ من عينيكِ رباهُ.. أطرقتُ وجهيَ للدنيا برمّتها فما وجدتُ لهذا الحُسنِ أشباهُ

‏‎ما لِي ملاذٌ ولا ذُخْرٌ ألوذُ بهِ ولا عِمادٌ ولا حِرْزٌ سِوى اللهِ..

‏‎لّلهِ أشكو ما يَهدُّ صَلابتِي ما خابَ قلبٌ قال: يا رحمنُ

كمْ بَاسِمٍ والحُزنُ يَمْلَأُ قلبهُ والناس تَحسبُ أنَّهُ مسرورُ وتراهُ في جبْرِ الخَواطرِ سَاعياً وفؤادُهُ مُتصدعٌ مكسورٌ كمْ من كتابٍ لم يكنْ عُنوانُهُ يحكي الذي في طيِّهِ مَسطُورُ كمْ من أناس ضخمةٌ عضلاتُهم والقلب في أجسادهم مَذعورُ  قد يُرشِدُ العشَّاقَ درْبَ وصالِهِمْ مُتَلوعٌ في عشْقهِ مَهجورُ ولكم مُداوٍ ماتَ من مرضٍ بهِ  وهو الذي في طبه مشهورُ كم خَبَّأَتْ مِنَّا الصُّدورُ حقيقةً عن غيرِ ربِّي سِرُّها مَستوْرُ #جهاد جحا

انسحب من كل قلبٍ ما يشيلك ‏وأبتعد عن كـل عينٍ ما تودك ‏و الاا تجي للي تجيه وما يجيلك ‏ولا تعد اللي تعمد ما يعدك .

‏أحببتُ من أجلهِ من كان يشبههُ ‏وكلُ شيءٍ من المعشوقِ معشوقُ

إن الرِّفاقَ إذا ما غَزَتكَ مُصيبةٌ توافدوا عليكَ بالطِّيب والأمَانِ وتراهُمُ فِي كُلّ ملجسٍ يتشاورُو حول المصيبةِ أيّنا حلّانِ هُمُ الوِدَادُ الصّادقُ في حُبّهِ والصَّالِحُونَ مِنهُمُ الآمال بحديثِهِم تُروىٰ المساكِنُ بلسَمًا وتُرمَّمُ الجِراحُ في ثوانٍ. -سَجىٰ الدَّالِي.

‏‎روحي وَروحُكَ مَضمونانِ في جَسَدٍ يامَن رَأى جَسَداً قَد ضَمَّ روحَينِ ياباعِثَ السُكرِ مِن طَرفٍ يُقَلِّبُهُ هاروتُ لا تَسقِني خَمراً بِكاسَينِ وَيا مُحَرِّكَ عَينَيهِ لِيَقتُلَني إِنّي أَخافُ عَلَيكَ العَينَ مِن عَيني

‏‎لي حبيبٌ حبّه وسط الحشا إن يشا يمشي على خدّي مشا روحه روحي وروحي روحه إن يشا شئتُ وإن شئتُ يشا.

‏‎وتأنَس النّفس في نفْسٍ تُوافِقُها بالفكرِ والطّبعِ والغايات والقيمِ

‏‎كأنما السعدُ مرهونٌ بضحكتها تُشِعُ في الروحِ أنوارٌ إذا ابتسمتْ !

‏يَا سَاكِنًا قَلْبِي بِعَقْدِ مَحَبّةٍ هَلّا دَفَعْتَ لِشَوْقِيَ الإيجَارَا؟

تم النسخ

احصل عليه من Google Play