•• مَا أَكثَرَ النَّاسَ لَا بَل مَا أَقَلَّهُمُ اللّٰهُ يَعلَمُ أَنِّي لَم أَقُل فَنَدا إنِّي لَأفتَحُ عَينِي حِينَ أفتَحُهَا عَلَى كَثِيرٍ.. ولَكِن لَا أرَى أحَدا.
ياربّ الخير .. جعل الخير قدامي وتنحشد لي من الفرحه صفُوف⠀ ⠀ ياربّ أصافح إذا عشت أحلامي ومن البشر ياربّ أطهرهم كفوف
أرى الدنيا تطيبُ لكلِّ وغد وذو الأخـلاقِ منبوذٌ طريدُ
وَفِي السَّمَاءِ هَدَايَا الغَيبِ دَانِيَةٌ يَومًا سَتَأتِيكَ بالبُشرىٰ لِتبتَسِمَا.
خُذني إليكَ و دلّني لملِم هوايَ .. و لمّني
وَإذَا القُلُوبُ تَوَكّلَتْ مَا ضَرّهَا عُسْرُ الحَيَاةِ وَرَبُّهَا يَكْفِيهَا.
لما سافر ابن حجر العسقلاني لِحَلَبْ تزوج امرأة اسمها ليلى ولما أراد السفر تمنّعت عن الرحيل معه ففارقها وقال: رحلتُ وخلَّفْتُ الحبيبَ بدارهِ برغمي ولم أجنحْ إلى غيرهِ مَيْلا أعلّلُ نفسي بالحديثِ تَشاغلًا نَهاري وفي ليلي أحنّ إلى لَيْلَى.
قُل للفُؤاد وقَد تمادى غَمُّه مَالي أراك مُسهّداً مَهمُوما أومَا علِمتَ بأنّ ربَك قائلٌ: صَلُّوا عَليه وسَلِّمُوا تَسلِيمَا فبِهَا يُفرجُ كل كرب فادِحٍ وتكُونُ ذُخراً للمَعَاد عظيما
يخبرُني الصباح بأنَّ همي وإن طالت إقامتهُ سيمضي وبعدَ العُسرِ يسـرٌ سوف يأتي وحُكمُ اللهِ مكتوبٌ ومقضي
وأنَا الذِي تَركَ الوداعَ تعمُّداً مَن ذَا يُطيقُ مَرارَةَ التَّوديعِ ؟!
ما كان خوفي من وداعٍ قد مضى .. بل كان خوفي من فراقٍ آت .. لم يبقَ شيءٌ منذُ كانَ وداعنا .. غير الجراحِ تئنُّ في كلماتي ..
مُحَالٌ أنْ تَعِيش بغيْر همّ ودارُ الهمِّ أنتَ بهَا مُقِيمُ
يا ربِّ إنْ عَظُمَتْ ذُنُوبِي كَثْرَةً فلقد عَلِمْتُ بِأَنَّ عفوك أَعْظَمُ إِنْ كَانَ لاَ يَرْجُوكَ إِلاَّ مُحْسِنٌ فَمَن الذي يَدْعُو ويَرْجُو المجرمُ أَدْعُوكَ رَبِّ كما أمرت تَضَرُّعاً فَإِذَا رَدَدَّتَ يَدِي فمن ذا يَرْحَمُ
ماذا جنيتُ لكي تَمِلَّ وِصالي إني سألتُك هل تجيبُ سؤالي؟
حاولتُ أن ألقى لهجرك حجة فوقعت بين حقيقةٍ وخيالي
طُوبَى لِمَن أنتِ في الدُّنيا قَرِينَتُهُ لَقَد نَفى اللهُ عَنهُ الهَمَّ والجَزَعا
هل تقرأين الشعرَ حتى نلتقي !؟ أنا كم كتبتُ الشعرَ كي ألقاكِ
مَرَّ النَّسيمُ بريّاكم فأحيانا فهل كذكركُمُ في القلب ذكرانا؟
هل لي بطيرٍ أستعيرُ جناحهُ؟ لعلّي إلى تلكَ الديار أطيرُ
هل يُرجع الشوق يومًا من أتوق لهم وهل يُعيد الهوى من كنت أهواهُ ؟