مسجات شعر

مسجات شعر

‏‎ميَّزْتُها مِنْ بين ألفِ جميلةٍ البدر بدرٌ والنجومُ سواءُ وعرفتُها مِنْ بين مَنْ حملوا اسمها في الـقـلـب لا تتشابه الأسماءُ

‏مَضيتُ أكفٍّن الأشواق حتَّى تزاحمت المقَابر في فُؤادي

صَلَّىٰ عَلَيكَ اللهُ يَا نُورَ الهُدَىٰ، مَا سَحَّ غَيثٌ أو تَهَاطَلَ جُودُ صَلَّىٰ عَلَيكَ اللهُ فِي مَلَكُوتِهِ، مَا اهتَزَّ غُصنٌ أو تَحَرَّكَ عُودُ والكَائِنَاتُ عَلَيكَ فِي أفلَاكِهَا، صَلَّت وحِيتَانُ البِحَارِ حُشُودُ 🍂🤍اللهم صل وسلم على نبينا محمد وعلى اله وصحبه وسلم تسليما كثيرا ❤

وددتُ بأنّ القلبَ شُقَّ بِمُديَةٍ وأُدخِلتِ فيه ثم أطبِقَ في صدري فأصبحتِ فيه لا تَحُلِّين غيرَه إلى مُقتَضى يومَ القيامة والحشر تعِيشِينَ فيه ما حيِيتُ فإن أمُت سكنتِ شِغافَ القلبِ في ظُلَمِ القبرِ.

قال محمد حماسة عبد اللطيف يخاطب ابنتَه مَيّ: ‏تقولُ ميّ وكادتْ تطير عُجْبَا وتِيهَا ‏أبي أراك عظيما وفي الرجال وجيهَا ‏فقلتُ، والحقَّ عندي خَليقةٌ أُبْدِيها ‏يا مَيّ: كلُّ فتاةٍ مفتونةٌ بأبيهَا

وقال الطرمّاح: ‏متى ما يسُؤْ ظنّ ُامرئٍ بصديقِه ‏وللظّنِّ أسبابٌ عِراضُ المَسارِحِ ‏يصدّقْ أمورا لم يجئه يقينُها ‏عليه، ويعشقْ سمعُه كلَّ كاشحِ ‏كاشح: المبغض

يا قــرة عيــون الغــلا مــانسيتك أحس بأحساسك وانا في مكاني تبقى القلــوب كبار مهمــا جفيتك ويبقى غلاك بداخلي مــاجفــاني❤️

‏نور عيني يابعد كل العيون كيف أعبر عن شعوري في غلاك ياملاذ الروح ياالقلب الحنون جعل روحي يابعد روحي فداك

قل للذي كم باتَ يلتحفُ الأسى واليأسَ في جنْبهِ أوغلَ وأستبد قلقُ الفؤادِ من الحياةِ وضيقها يمضي مع الأيام يفتقدُ السند واللهِ لن تبقى وحيدًا إنّ من سوّاك باقٍ حين لا يبقى أحد يومًا سيجبُرك اللطيف بلطفهِ إن الشدائد لا تدومَ إلى الأبد

‏‎غَرَّاءُ لو جَلَتِ الخُدورُ شُعاعَها للشَّمسِ عندَ طلوعِها لم تُشرِقِ لو قيلَ للحُسنِ احتكِمْ، لم يَعْدُها أو قيل خاطِبْ، غيرَها لَم يَنطِقِ وكأنَّنا مِن فَرعِها في مغربٍ وكأنَّنا مِن وجهِها في مَشرِقِ تبدو فيَهفُو للعيونِ ضِياؤُها الويلُ حَلَّ بمُقلةٍ لم تُطبِقِ.

‏يُؤتيك من لُطفهِ مالست تعرفهُ ليمسحَ الدّمع من عينيك إن نزلا الله أكرم من يعطي على قدَرٍ إيّاك يا صاحبي أن تقتل الأمَلا

‏حاشا لِحُسنكِ أن يُصاغَ بأسطرٍ أنت الفَصاحةُ واللغاتُ جَميعا..❤

‏‎يزدادُ شِعريَ حُسناً حينَ أذكرُكُم إنَّ المليحةَ فيها يحسنُ الغَزَلُ - بهاء الدين زهير ٖ

‏‎عليكِ السَّلامُ، سلامُ الوداعِ، وداعِ هوىً ماتَ قبْلَ الأجَلْ.

‏أتغارُ أنت و أنت كُل أحِبّتي عجبًا أمَن مَلَكَ الفؤادَ يغارُ؟

‏‎كم جاء غيركَ في غيابِك عاشقًا والقلبُ غيرَكَ لحظةً لم يعشَقُ إني أريدكَ والذي خَلَقَ السَّما وكأنّ غيرَكَ.. ربُّنا لم يَخلقُ

‏‎مازالَ صوتُك في ثنايا مَسمعِي والشُوق في صدري يُفتت أَضلُعِي والله إنَّ الشُّوق فاق تحمُّلِي ياشُوق رِفقًا بالفؤادِ ألا تَعِي؟ حاولتُ أن أُخفي هواكَ وكُلَّما أَخفيتُه في القلبِ فاضت أَدمُعِي

‏‎وأسهرُ بعدك مُستثقلًا أهذا هو الليل ؟ ما أطوله وكُنّا إذا ما سهرنا معًا نقول من الشوق ما أعجله

‏فكيفَ أتوُب في عيناك عِشقًا وربُـكَ في غرامـكَ قد بلانِي؟

‏‎إن ضَاقَتِ الدُّنيَا وَطَالَ عَنَاؤُنَا فِيهَا، وألهِبَتِ المَدَامِعُ والمُهَج سَنَظَلُّ نُحسِنُ بِالإِلَهِ ظُنُونَنَا لَا بُدَّ بَعدَ الضِّيقِ يَأتِينَا الفَرَج

تم النسخ

احصل عليه من Google Play