مسجات شعر

مسجات شعر

‏‎سُحـ.ـقاً لقوم وُدُّهم متلونٌ غَـ.ـدروا وأبدوا أَنَّهم خلَّانُ عند المصالحِ يُظهرُون مَودَّةً وأذا انتهت تِلكَ المصالحُ خانُوا الغدرُ من طبع الذِّئاب فلا تكن ذئبًا بطبعك أيُّها الإنسانُ

‏‎وَإِنَّ الْهَوَى فِي لَحْظِ عَيْنِكِ كَامِنٌ كُمُونَ الْمَنَايَا فِي الْحُسَامِ الْمُهَنَّدِ • ابن سهل الأندلسي

‏‎كلُّ جريحٍ تُرجَى سَلامتُهُ إلَّا فُؤادًا رَمتهُ عيناها؟! - المتنبي

‏‎كُفّي القِتالَ وَفُكّي قَيدَ أَسراكِ يَكفيكِ ما فَعَلَتْ بِالناسِ عَيناك

‏يَا جَارَ مَحبُوبِي.. بَادِلني الدَّار!

يا سريعَ الغَوثِ غَوثًا مِنكَ يُدركني سَريعا يَهزِمُ العُسرَ ويأتي بالذي أَرجو جميعا!

‏إنِي بَلغتُ بهِ بِالحُب مَنزِلةٌ رُوحِي بِرُوحِهِ والأجسَادُ تَنفَصِلُ

‏من أجمل النداءات قول نزار قباني: يا أنتِ .. يا سُلْطَانتي ، ومليكتي يا كوكبي البحريَّ .. يا عَشْتَاري

‏‎قرينٌ، أنيسٌ، نجِيٌّ، صَفِي جليسُ فُؤادي وخِلّي الوفي🤎

‏‎يا امْرأَةً لا تتكرَّرُ في آلاف الأزمانِ من أينَ أتَيْتِ ؟ وكيفَ أتَيْتِ ؟ وكيف عَصَفْتِ بوجداني ؟ يا إحدى نِعَمِ الله عليَّ وغَيْمَةَ حُبٍّ وحَنَانٍ يا أغلى لؤلؤةٍ بيدي آهٍ .. كم ربّي أعطاني

‏‎من صُب الجمال في قسماتها وكأنها اختارت جميع صفاتها سبحان من خط الجمال بوجهها وأسال عين الحسن من نظراتها لا شيء يشبهها و عزة خالقي إلا انعكاس الضوء في مرآتها البدرُ في جو السماءِ أخٌ لها والشمسُ وهي الشمسُ من أخواتها أحنى على قلبي المتيمِ من أبي وأرقُ من أمي لدى دعواتها

‏‎مَالي أرى فِي عُيونِ الناس عَيناهُ مالي أرى حيثُ ما أمضي مُحياهُ؟ أختار سَكنًا لهُ في وَسط أعيُنِهم أم أصبح الخلقُ للمَعشوقِ أشباهُ؟

خبّئ جروحك إن أردتَ شفاءها إن الجروح إذا بدَت لا تطهرُ. - أبو العتاهية

•• الدَهرُ يَومانِ ذا أَمنٌ وَذا خَطَرُ وَالعَيشُ عَيشانِ ذا صَفوٌ وذا كَدَرُ أَما تَرى البَحرَ تَعلو فَوقَهُ جِيَفٌ وَتَستَقِرُّ بِأَقصى قاعِهِ الدُرَرُ _الإمام الشافعي|🖤

‏‎قُلوبُ العاشِقينَ لَها عُيونٌ تَرى ما لا يَراهُ الناظِرونا

‏‎وهَذَا اللّيلُ أوسَعَني حَنيناً فَمَزّقَ ما تَبَقّى مِنْ ثَبَاتِي تَلُوحُ الذّكرَياتُ بِكُلَّ دَربٍ لِأَهرُبَ مِنْ شَتَاتِي لِلشّتاتِ ومَابٍي غيرُ شوقٍ لا يُداوى وبَعضُ الشّوقِ أَشبَهُ بِالمَمَاتِ.

‏‎ذو العَقلِ يَشقى في النَعيمِ بِعَقلِهِ وَأَخو الجَهالَةِ في الشَقاوَةِ يَنعَمُ

‏وإن ضاقت بكَ الأيامُ صبراً ستولدُ بعدَ صبركَ ألفُ بشرى وتنهلُ مِن سرورِ العُمرِ حتى كأنكَ لم تذق بالأمسِ مُرّا

‏‎لِحَاظُهُ قَد أرسَلاَ وَالقَدّ سَهمٌ أَعدَلا يَا عُصبَةَ العُشَّاقِ لا تُلقُوا بِأَيدِيكُم إِلَى هَذَا الغَزَالِ الأَحوَرِ بِلَحظِهِ كَم يَسحُرِ وَعَن وِصَالِي يَنفُرِ لأَنَّهُ رِيمُ الفَلاَ بَدرٌ حَلاَ مَنطِقُهُ وَفِي الحَشَا مَشرِقُهُ نَعم نَعم نَعشَقُهُ ابن سهل الاندلسي

‏صَدِيْقٌ تَذهبُ إليه حَامِلًا الأَسَىٰ تَعودُ مِنهُ وَ صَدرُكَ وَسِعَ المَدىٰ.♥️

تم النسخ

احصل عليه من Google Play