مسجات شعر

مسجات شعر

‏‎كان اغلى امنياتي... صار اغلى من حياتي.. صار في كل اتجاهٍ... ماسواه العين تنظر... ياودوده ياعنيده... يارقيقه يافريده... يا ،ألِف، قلبي وعيده... انتِ خمري حين اسكر.. بك سأكتبُ كل شعري.. كل اعمدتي ونثري... ماسواكِ ينالُ فخري.. بك انا والشعر نفخر..

‏‎إني أجاهدُ بالدُّعاءِ بحُرقةٍ وبداخلي ظنٌّ بربي لا يخيبْ حسبي بأني قد سألتُ لحاجتي ربًا يُطمئِنُ مَن دعا: إني قريبْ

‏وما قصّرْتُ في وصلٍ ولكنْ يموتُ الودُّ مِن طولِ الجفاءِ.

‏قالَت: أراكَ مُحدِّقًا صَوبَ السَّما أمَلَلتَ وجهيَ أم سَئمتَ مِنَ السَّمَرْ؟ فأجبتُها: إنِّي أُعالِجُ حَيرَتي مُتَسَائلًا: مَن فيكُما كانَ القَمَرْ؟!

‏وبنيتُ في قلبي لقلبكَ منزلاً وعشقتُ قلبي حِين أمسَى منزلَك إن شِئتَ قلبي يا حبيبَ فهاكَ هُو أو شئتَ مني الرُّوح أنتَ فهيتَ لَك يا ليتَ هذا العمر يُهدى ليتهُ لوهبتُ عُمري يا حبيبَ العُمرِ لَك

‏أنا الذي كادت الأيامُ تكسِرُني لكنّ صبّري على الأيامِ غلّابُ

وَليس يشبِههُ في النّاس من أحدٍ ‏فَهْو الكريمُ رفيعُ الخلقِ والخلُقِ ‏أزكى الأنامِ وخيرُ النّاسِ لا جدلٌ ‏القَائل الحقّ دومًا دونما قلَقِ ‏الهَاديَ الناسِ للخيراتِ تَفعلهَا ‏حتَّى تَفوز وتُرضي مُنزلَ الفَلَقِ ‏صلّى عليكَ إلهي مَا الرِّياحُ ذَوتْ ‏أو أنْزلَ الغيثُ ربِّي خالِقَ الأفُقِ ﷺ🤍✨

‏‎يَا رَبُّ مَا نَادَاكَ صَوتِي وَحدَهُ قَلبِي بِحُبِّكَ يَا عَظِيمُ يُنَادِي

‏‎تأتينَ مثل المستحيل تفردًا تتواضعين لهنْ وأنتِ مُحال ما كان إلا أن تكون أنوثتك شمسٌ وكل الاخرياتِ ظِلالُ

نسيتني علّمني شْلون أبـ انساك في هالزمن نسيان الاحباب عادي وشلون لامرّت على البال ذكراك وطيفك سرق مني لذيذ الرقادي وشْلون لاقالوا لي الناس وش جاك من كنت في لّذة منامك تنادي وشْلون اعيش اللي بقالي بليّاك لا من غدينا كل واحد بوادي لو قلت اداوي جرحي اللي تباطاك ماكلّ جرح يْفيد فيه الضمادي اعلنت حبك لين كل تمناك غلطة وغيري من خطاي استفادي لو لي مثل قلبك تمنيت فرقاك واكيد قبلك بالجفا صرت بادي

فاليومَ أبكي على ما فاتني أسفًا ‏وهل يُفيد بكاءٌ حين أبكيهِ؟ ‏وا حَسرَتاهُ لعمرٍ ضاع أكثَرُه ‏والويلُ إن كان باقِيهِ كماضيهِ

‏‎كَأَنّكَ بَيْنَ أوْردَتِي وَقلْبي فُرَاتٌ فِي نَقَاوَتِه وَنِيْلُ ولَوْ أنّيْ مَدَحْتُكَ طُوْلَ عُمْرِي فمَدْحِيْ فِيكَ يَا أبَتِيْ قَلِيْلُ فؤاد باشا

‏‎أكلما لاح لي قمرٌ طافتْ به السحبُ ورحتُ يصحبني في رحلتي التعبُ أمضي وقافيتي بالشّدوِ تسبقني وخلفنا الركْبُ من أنغامها شربوا وما ملَلْنا حِداءً فِيهِ قد سكنتْ أصداءُ من بعدوا في السيرِ أو قربوا وبالمُنى تحتفي الأرواحُ في شفقٍ تكادُ تغفو على أهدابِهِ السحبُ

‏‎رأيتُ الهلالَ ووجهَ الحبيبِ فكانا هلالينِ عندَ النظرْ فلم أدرِ من حيرتي فيهما هلالَ الدُجى من هلالِ البشرْ فلولا التورّدُ في الوجنتينِ وما راعني من سوادِ الشعرْ لكنتُ أظنُ الهلالَ الحبيبَ وكنتُ أظنُ الحبيبَ القمرْ

‏‎وَإِذَا تَعَلَّقَتْ القُلُوبُ بِرَبِّهَا طَابَتْ لَهَا الدُّنْيَا بِرَغْمِ أَسَاهَا قُلْ لِلأَمَانِي السَّائِرَاتِ لِرَبِّهَا اللهُ يَسْمَعُهَا وَلا يَنْسَاهَا.

‏‎وخصصتُ قلبكِ بالودادِ كأنَّه وطنٌ وأنتِ مدينتي أحيا بهَا ما مسَّني مللٌ بقربكِ مرَّةً هل تسأمُ النبضاتُ من أحبابهَا؟

‏‎أَوَدُّكَ وُدًّا لا الزَمانُ يُبيدُهُ وَلا النَأيُ يُفنيهِ وَلا الهَجرُ ثالِمُه وَأنتَ وَفِيٌّ لايُذَمُّ وَفاؤُهُ وَأَنتَ كَريمٌ لَيسَ تُحصىٰ مَكارِمُه

‏ما كُنتُ أحسَبهُم يَرجونَ لِي أَلمًا لَكِن رَمَوني بِسَهمٍ هَدَّ أَركَاني!

‏ و‌بقربها تُشْفى الجِراحُ فإِنّها طِبٌّ إذا عجزَ الطبيبُ عن الدّوا

‏‎باللهِ لا تَقطعوا عَنّا رَسائِلكُم فَإن فيها شِفاءَ القَلبِ والبصَر وآنسونا بها إن عَزّ قربُكُمُ فالأنسُ بالسمع مثلُ الأنسِ بالنظرِ

تم النسخ

احصل عليه من Google Play