مسجات شعر

مسجات شعر

‏‎مالِي أحدّقُ في المرآة أسألها بأيّ ثوبٍ من الأثوابِ ألقاهُ؟ أأدعي أني أصبحتُ أكرههُ! كيف أكرهُ من في الجفنِ سُكناه؟ وكيف أهربُ منهُ إنه قدرِي هل يملكُ النهرُ تغييرًا لمجراهُ ؟

‏‎ولقد ذكرتُكِ والغياب كأنه سهمٌ يمزق أضلُع المشتاق ولربما أرجو اللقاء ولم يكن إلا البكاء وكثرَة الأشواقِ أقبل وزرني في المنام فإنما يحتاج قلبي رؤيه الإشراق

‏أَرَأَيتَ ذاكَ البدرُ حينَ تمامهِ     يَا كاملَ الأوصافِ منكَ .. يغارُ

‏‎أُراعي نُجومَ اللَيلِ سَهرانَ باكِياً قَريحَ الحَشا مِنّي الفُؤادُ فَريدُ بِحُبِّكِ يا لَيلى اِبتُليتُ وَإِنَّني حَليفُ الأَسى باكي الجُفونِ فَقيدُ لَقَد طالَ لَيلي وَاِستَهَلَّت مَدامِعي وَفاضَت جُفوني وَالغَرامُ يَزيدُ. ‎#مجنون_ليلي

‏‎ واذكر جهودكَ حينما جاوزتَ أوّل منعطف أرأيتَ أنّك تستطيع؟ أم أنّ مَن قطعَ المصاعبَ كانَ شخصًا مُختلف؟ أنتَ الذي إن شئتَ حوّلتَ الخريفَ إلى ربيع فاعبر وواصل بالمسيرِ إلى طموحكَ . . لا تخَف

‏بَدْرُ السّمَاءِ لَهُ اكْتَمَالٌ وَاحِدٌ فِي كُلِ شَهْرٍ ،، بَعْدَهُ نُقْصَانُ وَهِلَالُ وَجْهكِ كَامِلٌ مُتَكَامِلٌ فِي كُلِ يَوْمٍ ،، مَا لَهُ نُقْصَانُ

‏‎‎ما زادَ في أَسَفِ الحَزين وَشَجوِهِ شَيءٌ كَقَـــولِكَ لِلحَـــزينِ تَجَـــلَّدِ لـ إيليا أبو ماضي

‏سَعِيدٌ بِالسَلَامِ وَبِالسُؤَالِ وَأَسعَدُ أن تَكُونِ بِخَيرِ حَالِ.

‏‎هي موطني ولها فؤادي موطِنٌ أتفرُّ مـن أوطانـها الأوطانُ؟

‏‎وما أدراكَ أني لا أحنُّ؟ وأني من لظى شوقي أُجَنُّ؟ وأني ليسَ يُضنيني حنيني وطيفُكَ في خيالي لا يَعِنُّ تمنيتُ اللقاء وكان ظني بأن تأتي الحياةُ بما أظنُّ فخانتني الحياةُ وتاهَ دربي وظلَّ القلبُ في صدري يئنُّ

وَ كَم مَرَّ بي سَائلٌ مُشفِقًا فأهمسُ أنِّي علىٰ مَا يُرَام فقلبُ الغريبِ أتىٰ سَائلًا وَ قَلبكَ مَرَّ مُرورَ الكِرَام.♥️

فَلا تَعْتَمِدْ إِلَّا عَلَىٰ اللَّهِ فِي الََّذِي تَوَدُّ مِنَ الْحَاجَاتِ فَهْوَ رَحِيمُ فَقَدْ تُورِقُ الأَشْجَارُ بَعْدَ ذُبُولِهَا وَ يَخْضَرُّ سَاقُ النَّبْتِ وَ هْوَ هَشِيمُ إِذَا مَا أَرَادَ اللَّهُ إِتْمَامَ حَاجَةٍ أَتَتْكَ عَلَىٰ وَشْكٍ وَ أَنْتَ مُقِيمُ. #البارودي♥️

‏‎لا ينجلي الهمُّ إلا بعدَ رؤيتهُ كأنهُ النورُ في صُبحٍ وفي غسقِ

‏‎ليسَ الجمالُ بأثوابٍ تُزيّنُنا إن الجمالَ جمالُ العقلِ والأدبِ

‏وإذا المحبُّ قسا عليكَ فإنَّهُ، يقسو عليكَ وقلبهُ يتقطَّعُ.

‏ وتزهرُ في مقلتيكِ الجنانُ وفي وجنتيكِ ينام القمر

‏كُل الهُمومِ سَتفنى وهي راغمةٌ فَلِم العُبوسُ بِوجـهِك الفتان ؟

‏‎تَلَقَّ بالصبرِ ضيفَ الهمّ حيث أتى إنّ الهمومَ ضيوفٌ أَكلُها المُهَجُ فرَوِّحِ النفسَ بالتعليل تَرْضَ به واعلَمْ إلى ساعةٍ مِن ساعةٍ فَرَجُ.

‏ولعلّ ما تَخشاهُ ليسَ بِكائنٍ ولعلَّ ما تَرجوهُ سوفَ يكونُ.

‏‎لو كانَ أَمرِيَ في كتمِ الهوى بِيَدي ما كان يعلمُ ما في قَلبِيَ البَدَنُ'.. -ابن زيدون

تم النسخ

احصل عليه من Google Play