مسجات شعر

مسجات شعر

‏‎يا سارقًا دِفءَ الفؤادِ أَعِدْهُ ليْ صدري تجمَّدَ والشِّتاء لا يرحَمُ.

‏مابالُ عينيْك قد أضنى بها السّهرُ ؟

‏وَيَلُفُّنِي وَجَعُ الحَنِينِ وَأدَّعِي صَبْرًا، وَجَوْفِي بِالأَسَى يَتَقَطَّعُ وَأَذُوبُ مِنْ شَوْقِي لَهُمْ لَكِنَّنِي مِنْ فَرْطِ حُزْنِي أَعْيُنِي لَا تَدْمَعُ.

‏“وإنّي أشتكي لله منّي ‏فيا ربّي ويا سندي أعنّي ‏أجرني من هوى نفسي فإنّي ‏أتوب إليك من طبع التمنّي ‏ولي طمع بعفو منك عنّي ‏ ومغفرة تجاوز حُسن ظنّي”

‏ربّاهُ، والقلبُ يثوي في حـناياهُ ‏يدعو ويرجو جميلَ الصّفحِ ربّاهُ ‏فالقلبُ مُفتقرٌ، والعـمْرُ مُنصرمٌ ‏فامننْ إلهَ الورى وسَوِّ مسـعاهُ ‏هذا وثاقي فـلمّا أنْ سعيتُ بهِ ‏ضلَّ المسيرُ ورحتُ أقولُ: أوّاهُ! ‏ربَّ الوجودِ فمنْ إلّاكَ يرحمني؟ ‏عبدٌ هَــفا وهــجيرُ البعدِ أضناهُ

حَالُ الدُّنيَا مُخْتَصَرًا في بَيْتَي #متمم_بن_نويرة في رِثَاءِ أَخيه: وَ عِشنَا بِخَيرٍ في الحياةِ وَ قَبْلَنَا أَصَابَ المَنَايَا رَهْطَ كِسرَىٰ وَ تُبَّعَا فَلَمَّا تَفَرَّقنَا كَأنِّيْ وَ مَالِكًا لِطُولِ اجتِمَاعٍ لَم نَبِت لَيْلَةً مَعَا.💔

‏ أ‌زهُو إذَا لَمَحَت عَينَايَ عَينَاكِ وَتُزهِرُ الرُّوحُ إن فَازَت بلُقيَاكِ

‏إنّ الليالي قد قالت وقد صدقت إن الجراحَ جِراحُ الروحِ.. لا الجسدِ .

‏‎وَقَفتُ بها في وَحشةِ الليل وَقفةً أثارَ شجاها كامِنُ الوجد في صَدري ذكرتُ بها العَهدَ القدِيمَ الذي مضى ولم يَبقَ منهُ غيرُ بالٍ من الذكرِ — المنفلوطي

‏وطال انتظاري كأن الزمان ‏تلاشى فلم يبق إلا انتظار ‏وعيناي ملء الشمال البعيد ‏فيا ليتني أستطيع الفرار ‏أألقاك؟ تأتي على النجوم ‏وتمضي وما غير هذا السؤال ‏تغنيه في مسمعي الرياح ‏وتلقيه في ناظري الظلال ‏وترنو على جرسه الأمنيات ‏إلى ذكريات الهوى في ابتهال ‏ •السياب.

‏”إني أرى قادم الأيّـام تحمِل غايتِي وما صبري هذه الأيام إلا تأنّيـا..“

‏‎ثِق بِالَّذِي أَعطَاكَ قَلبًا طَيِّبًا سَتَطِيبُ دُنيَانَا وَتَزدَحِمُ النِّعَم

‏إنّ القلوبَ إذا تنافرَ ودّها مثل الزجاجة كسرها لا يُجبَرُ

‏‎سَنَظَلُّ أَجْمَلَ طَائِرَيْنِ تَوَاعَدَا وَتَوَادَعا .. كُلٌّ مَضَى بِجَنَاحِ.

‏ تبرئ نفسها من كل ذنبٍ وتنسى أنّها سرقت فؤادي

‏ما كنتِ في دنياي إلا غيمةً تحنُو عليَّ بظلَّها أو تُمطِرُ🤍

‏كأنما السعدُ مرهونٌ بضحكتها تُشِعُ في الروحِ أنوارٌ إذا ابتسمتْ

وبيتٌ لم يُشيَّدْ ـ بَعْدُ ـ كَم كُنّا نرتِّبُهُ يَدٌ عَطْشَى تُعِدُّ الشَايَ أشربُهَا وأشربُهُ ومعجزةُ الخُطَى الأولى لطفلٍ سوفَ ننجِبُهُ! - أحمد بخيت

أنا المشتاق في صمت وحالي ‏كمن يخطو بلا وعي فتاها ‏فذا قلبي وإن عزّ التلاقي ‏سيحيا العمر معتنقًا هواها ‏وأسوء ما يلاقي المرء حظًا ‏بأن يهوى وجوهًا لن يراها -

‏تجري الرياح بما شاء الإلٰهُ لها لله نحنُ وموجُ البحرِ والسفُنُ

تم النسخ

احصل عليه من Google Play