مسجات شعر

مسجات شعر

إذا عَرَضَتْ لي في زَمانِيَ حاجةٌ وَقَد أشكلتْ فيها عَليَّ المقاصدُ وَقَفتُ بِبابِ اللهِ وَقفَةَ ضارِعٍ وَقُلتُ إلهي إنَّني لَكَ قاصِدُ

لا شيء أرَّقني يومًا، سوى أسفي وحسرتي بفواتِ الأجرِ في الغسقِ فكنت أغبط من قاموا لطاعتهم بالليل يدعون رب الناسِ، والفلقِ يبلل الدمع أوراقي، فيمسحها قولٌ من المصطفى يأتي على رفقِ مُفضلًا من قضى بالعلم ليلتهُ على الذي قام للرحمنِ، وهو تقي في العلم أمضي، وأرجو الله منفعة وأن يعم بنورٍ منه منبثقِ وأن أنال أجورًا لا انقطاع لها ومن رياءٍ وعجبٍ في النفوس بقي

‏وَقورٌ إذا ما الجَهلُ أعجـبَ أهلهُ ومن خيرِ أخلاقِ الرِّجالِ وقورُها

‏‎هُنَّ القَواريرُ، رِفقاً بالقَواريرِ وهُنَّ لو كُنتَ تَدري كالأزاهيرِ هُنَّ الفَراشاتُ أَلواناً وهَفهَفةً فهل يُطِقنَ احتمَالاً للأَعاصيرِ؟ فإنْ نَظرنَ مَنحنَ القَلبَ راحتَه وإن نَطَقنَ فإيقاعُ المزاميرِ يَغرسنَ في البيتِ أَزهارَ الحنانِ فما جَزاؤهنَّ سُوى حُبٍّ وتَقديرِ

‏وُلِدْتُ بينَ أُناسٍ لستُ أعرِفُهُمْ أنا القديمُ وعصري، عصرُ أجدادي أُحِسُّ أنَّ وجودي، ها هنا، خطأٌ لا الأرضُ أرضي ولا الميلادُ ميلادي

‏وَسُوءُ الظَّنّ يَقْتُلُ كُلّ حُسْنٍ وَحُسْنُ الظنِّ مِنْ شِيَمِ الكرامِ

‏وَما أَنتَ إِلّا فِتنَةٌ تَغلِبُ الأُسى وَتَفعَلُ بِالأَلحاظِ فِعلَ المُهَنَّدِ وَتَوَّجَكَ الرَحمَنُ تاجَ مَلاحَةٍ وَبَهجَةَ إِشراقٍ بِها الصُبحُ يَهتَدي

‏‎وقلبكِ ذاق سلوته وقلبيْ تبلّدَ من مطاردةِ السرابِ وأحلامي إذا ذهبت وآبت فإنّ إيابها مثل الذهابِ وروحي حين تملؤني عتاباً تنوح إذا كشفتُ لها جوابي فقولي من بنا يحتاج لطفاً ومن منّـا توحّد في العذابِ

‏مَتَى يَجمَعُ الرَّحمَنُ شَمْلِي بِقُربِكُمْ ويَصفُو لَنا مِنْ عَيشِنَا مَا تَكَدَّرَا سَأَذكُرُ إحسَانًا تَقَدَّمَ مِنكُمُ وَأترُكُ إكرامًا لَهُ مَا تَأَخَّرَا مِنَ اليَومِ تَاريخُ المَحَبَّةِ بَينَنَا عَفا اللهُ عَنْ ذاكَ العِتابِ الَّذي جَرَى

‏ولا تحسبنَّ حلو الكلام دومًا صادِق ولا تُصدِقنَّ إلا الذِي بالأفعالِ يتكلمُ

‏أنا ما نسيتُك في زحامِ أحبتي أتُرايَ أنسى في الضياءِ عيوني؟

‏وتطيبُ دقّاتُ القلوبِ بذكرهِ فتفيضُ شوقًا دافئاً وعَمِيما هو رحمةُ الرحمن أشرقَ بالهُدى صلّوا عليه وسلّموا تسليما

‏وهمومُ قلبِكَ بالسجودِ زوالُها والذنبُ يُغفرُ والمواجعُ تنجلِي

إنَّ الحنينَ إذا تعاظمَ في الحَشَا ‏مُرٌّ على الجَفنَينِ حينَ يُذاقُ ‏ومَنِ الذي تحلو عليهِ حياتُهُ ‏وبِصَدرِهِ قَلبٌ لَهُم تَوَّاقُ؟! ‏ 💔

الله هو اللي وزع الرزق بقياس ‏ومن دنيتك ما تاخذ الا نصيبك ‏ان زاد رزق الناس لا تحسد الناس ‏الله حسيب الناس والله حسيبك .

‏والهجرُ يفعلُ بالقلوبِ وأهلِها فعلَ الحريقِ بيابسِ الأغصانِ.

‏إنَّ البناتَ ذخائرٌ من رحمةٍ وكنوزُ حُبٍّ صادقٍ و وَفاءِ إنّ البيوتَ إذا البناتِ نزلنَها مثلُ السَّماءِ تزيَّنت بنُجومها هُنَّ الحياة إذا الشُّرور ُ تلاطمت وإلى الفؤادِ تسلّلت بنجومِها

‏طُفتُ القصائد كلها.. وفهمتها إنّ الحبيب قصيدةٌ لا تُشرحُ

‏أَكرِمْ بِهمْ فِتْيَةً بالذِكرِ قَدْ سَعِدُوا وأَكرَمُ النَّاسِ مَنْ بالذِكرِ قَدْ سَعِدَا 😌♥

دَع السَّوادَ الَّذِي يَغشىٰ ضَمائِرَهُم                       وَ عش نقياً فِداكَ القَال وَ القيلُ

تم النسخ

احصل عليه من Google Play