مسجات شعر

مسجات شعر

‏أمّا الفؤادُ فصادقٌ في أمرِهِ وهو الفصيحُ إذا اللسانُ تلعثَمَا

‏ يا مرحبا باللي مر حُبه و أحياني . . ياواحدٍ ماكنه الا ضلعٍ من ضلوعي ♥️ .

‏عَامٌ جَدِيدٌ بِأَحْلامٍ تُرَافِقُنَا لَعَلَّهَا فيه تُلْقَىٰ بَينَ أَيْدِيْنَا عَامٌ جَدِيْدٌ وَفَصْلٌ فِيْ رِوَايَتِنَا لَعَلَّ أَحْدَاثَها فِيْ العُمْرِ تُسْلِيْنَا عَامٌ جَدِيدٌ بِآمَالٍ تُظَلِّلُنَا لَعَلَّهَا بانْهِمَارِ الخَير ترْوِيْنَا

‏قالوا: ستنسى، قُلتُ: كيفَ وخاطري متوجّعٌ من كثرةِ الأحزانِ فلرُبما يُطوى الأسى في داخلي لو كنتْ أملكُ أدمُعي وجناني لكنّ ما ألقاهُ فاقَ تحمُّلي لا يلتقي قهرٌ مع النسيانِ إني نسيتُ مواجعي لكنني لم أستطعْ نِسيانَ مَن آذاني!

‏جْهِلَتْ عُيُونُ النَّاسِ ما في داخِلي فوجدَتُّ ربّي بِالفُؤادِ بصِيرَا.

‏وأحلامي لدى الرحمن باتتْ وربّ الكون أعلمُ بالجميلِ ويعلمُ خير ما فيها فيعطي وإلا سوف يجزي بالبديلِ وما في غيره أملٌ وحسبي إذا أعطى ستنعمُ بالجزيلِ

‏لا طاحت الدمعة من عين الصبور اعرف ترى سود الليالي تمادت ..

‏‎إذا حُرِم المرءُ الحَيَاءَ فإنَّه بكلِّ قبيحٍ كان منه جديرُ له قِحةٌ في كلِّ شيءٍ، وسرُّه مباحٌ، وخدناه خنًا وغرورُ يرى الشَّتم مدحًا والدَّناءة رفعةً وللسَّمع منه في العظات نفورُ

‏عيشُ المَرءُ ما اِستَحيا بِخَيرٍ وَيَبقى العودُ ما بَقِيَ اللِحاءُ إِذا لَم تَخشَ عاقِبَةَ اللَيالي وَلَم تَستَحيِ فَاِفعَل ما تَشاءُ

‏تستعذب النود وأنسام الهبوب العليل وتحلّ وسط المكان الزّين..وتزيّنه🤍..

‏تَعَمَّدني بِنُصحِكَ في اِنفِرادي وَجَنِّبني النَصيحَةَ في الجَماعَه فَإِنَّ النُصحَ بَينَ الناسِ نَوعٌ مِنَ التَوبيخِ لا أَرضى اِستِماعَه

‏‎مـاذا أقولُ؟ وددتُ البحرَ قافيتي والغيم محبرتي،والأفقَ أشعاري إنْ ساءلوكِ فقولي: كان يعشقني بكلِّ ما فيهِ من عُنفٍ.. وإصرارِ وكان يأوي إلى قلبي.. ويسكنه وكان يـحمل في أضلاعهِ داري وإنْ مـضيتُ.. فقولي: لم يكن بَطَلاً لكنه لم يـقبّل جبهةَ العارِ

‏من نُورِ عَيْنَيْكَ طلّ الصُّبْحُ مُبْتَسِمًا ولحُسْنِ ثَغْركَ غنّى الكونُ ألحانا♥️

‏إنَّ الذي يُراق دمٌ وليس ماءً وإنَّ الذي يُقطعُ أطرافٌ لا أغصاناً فمن أَلِفَ المشهدَ فقد خان ومن اعتادَ المنظرَ فقد خذلَ 💔

‏‎سأحفظُ حُبَّهُ بينَ الحنَايّا وأرقبُ طيفهُ كَي أحتويهِ نداءُ عُقُولِنَا يَعلُوهُ ريبٌ ونبضُ قُلوبنا لا ريبَ فيهِ

‏شطرًا يُتمِّم شطرَ روحي قُربهَا لا فرَّق الله القلوبَ إذا التقت

‏وما ندمتُ على ما كُنتُ أفعلهُ وسوفَ أُكمِلُ أيّامي بلا ندمِ هي الحياةُ محطّات وأعبرها كما البقيةُ من سعدٍ الى ألمِ

‏اصدق مع الناس وخلك صافي النيّه ترا النوايا تجمل فعل صاحبها ..

‏طبعنا وطبوع أهلنا على مر الزمان نحفظ المعروف لو كان فنجال قهوة .

‏‎رَوِّض فُؤادك أَن يُنَاجي رَبهُ كَم مِن أَمَانِي حُقِّقت بِدُعاء

تم النسخ

احصل عليه من Google Play