
يطيرُ القَلبُ من شوقٍ وتُحجَزُ دونها قدمي أنا المُشتاق في بعدٍ وما الأشواق من عدَمِ وكلّ قلوبنا دومـًا تحنُّ لساحة الحَرمِ
أمَامُهَا جُئت بالأَشعَار أقرأُهَا والحُبُّ فِي عَينِها للشِّعْرِ ملحُوظُ تقُول الله يا حظِّي إذا استمَعَت وَمَا دَرَت أنَّ هٰذا الشِّعرَ محظُوظُ .
•• إلهك إمّا يُنادى ... يُجيبُ فكن في الدعاء كما المدمن يجود الإله على الكافرين فهل يَبخَلَنَّ على المؤمن ..؟ وربك يأتي بالمستحيل فأقبل لتحظى بعيش هني فكيف تخاف على الممكن وربُّكَ رَبُّكَ ما من مفرٍ .
•• «ما خابَ مَن رفعَ اليدين مُيمِّمًا بابَ الرحيمِ وطالبًا مولاهُ مَن ذا يظنُّ بأنَّ عبدًا واقفًا عند الإلهِ يقولُ يا اللهُ سيعودُ صفرًا مِن إجابةِ دعوةٍ كلاّ ولا خابتْ هناك يداهُ»
إبتَسِم فَلعلَّ غيركَ إِن رآكِ مرنَّمَا طرَحَ الكآبَة جَانبًا وَترنَّمَا ❤
ما مرَّ ذِكرُكَ إلا وابتسمتُ لهُ كأنكَ العيدُ والباقون أيّامُ أو حَامَ طيفُكَ إلا طِرتُ أتبعُهُ أنتَ الحقيقةُ والجلّاسُ أوهامُ
🌍 العيدُ هلّ هلاله وتبسّما وتفتّحت بالأجر أبواب السّما فاز الذين لربهم قد أخبتوا صاموا وقاموا ثم نالوا المغنما العيد أفراح تسرّ قلوبنا من ربنا الرحمن خصّت مسلما عيدٌ سعيدٌ والمشاعر جمةٌ أعيت بيان الشّعر أن يتكلما لأحبّتي أهدي تحيّة عيدهم بالشّعر جئتُ مهنّئًا ومسلّما 🌷🌷🌷
أنتِ السُّرورُ بِهذَا العِيدِ والأنسُ يا روضةً مِن نَداكِ الفُلُّ والوَرسُ لمّا ذكرتُكِ صارَ القلبُ مُبتهِجًا وأورقَ الزَّهرُ والرّيحَانُ والغرسُ العيدُ أنتِ فما أحلاكِ مُبتسِمة كأنمَا أنتِ فِيهِ البَدرُ والشَّمسُ .
لكَ في المكارمِ رُتبةٌ تتجدَّدُ ولكَ الفضيلةُ كلها يا أحمدُ وبكَ الإلهُ أشادَ في قُرآنهِ وهَدى بكَ الدُّنيا وكانت تَجحَدُ يا خير رُسلِ الله أنتَ مُقدَّمٌ وبِكَ الختامُ ومَن هواك سيسعَدُ فعليكَ صلَّى الله حتى تنجَلي عنَّا الهُمومُ وكربُنا يتبدَّدُ♥️.
أفنيتُ الحياةَ بعمقِ الجبال لأشرفَ لكَ من حياتي مقالُ فبعضُ كلامٍ مني قد يسحقُك وإن أكملتُ قد شبّهتُك بالحبالُ.
خُلقت حُرًّا كموج البحر مُندفعًا فما القيود وما الأصفاد واللجم
ربّاهُ صُبَّ على اليهـ. ـود وجُندِهِم حِمَمًا تُذِيبُ اللحم في الأجسادِ وأذِقهُمُ قَبلَ الَّلظَى جَمرَ الغَضَا واطمِس على الأموال والأولادِ
يا طارق الباب رفقاً حين تطرقهُ فإنّ بالدار قلباً حطمهُ الفرقُ ـ لا تُرعج الباب، إنّ الدار خالية قد أُقفِرَت مذ غدا الأحبابُ وارتَحلوا ـ أحبابُ هذا الدار قد رحلوا فمن يؤانس هذا القلب إن سألوا؟ ـ كانوا هنا، والمنى فيهم يرفرفُ بي واليوم لا طيفهم باقٍ ولا الأمل
يا ربّ هبّ لي في المدينة مَنزلًا وتأدبًا أهنا به في المسـجدِ وإذا قضيتَ بقبضِ روحي منعمًا فاحكم بدفْني في بقيع الغرقـدِ
صبْرًا على مُرِّ جرى لا تبتئسْ ممّا حصَلْ فلِكُلِّ شيءٍ وقْتُـــهُ ولِكُلِّ مِيعادٍ أجَــــلْ ولعَلَّ ربّكَ عاجــــلًا يُدْني بشارات الأمَلْ♥️.
•🎀• 🖇️فتاةٌ تساوَى عِقدُها وكلامُها ومَبْسمُها الدُّرّيُّ في الحُسنِ والنَّظمِ - المتنبي☂️.
سَيَعُودُ مَسْجِدُكَ الحَزِينُ مُكَبِّرًا، وَتَطُولُ فِيهِ خَوَاشِعُ الصَّلَوَاتِ.
•• بُحبِّكَ لم أزَلْ أعلو وأرقى وأنبِضُ في سماكَ هوىً وعِشقا إذا هَبَّ الشقاءُ علَيَّ أغفو وإن مرَّ الشقاءُ عليكَ أشقى إذا ززَعتْكَ في الغيبِ الأماني فلا بُدَّ الذي نرجوه نلقى وإن قتلوك في قلبي صغيرًا فسُحقًا للّذي منّي تَبَقَّى أُحبّكَ والخُطَى في الحُلمِ تسعى إليك فتنتهي في الغربِ شَرْقا أُحبُّكَ والمسافاتُ انتحارٌ وحُرَّاسُ الرَّدى بالموتِ غرقى إذا جئنا سنُقتلُ أو هربنا سنقتل أو إذا شِئنا سنبقى أسيرًا خلفَ قُضبان الحكايا وعصفورًا يموتُ إليكَ شوقا فلا تؤوِ الشوارعَ في خُطانا ولا تَرْجُ النجومَ تُطِلُّ زُرْقا وأنت الغيمُ وجهٌ سرمديٌّ ووجهي قُدَّ من عينيكَ بَرْقا وأنتَ المُنتهى والبدءُ أمشي إليكَ .. عليكَ .. منكَ .. فما أُلَقَّى سِوى خوفي يُشَرِّدُني غريبًا على الأبواب أُشعلهنَّ طَرقا شوارعُ من بكاءٍ تشتهيني وذاكرةٌ تزيدُ الجرحَ عُمقا فَعُدْ من قلبِكَ المهجورِ موسى أكونُ عصاك ثم يكونُ شَقَّا وكنْ نارًا أصيرُ أنا سلامًا وكن قلبَ الحياةِ أصيرُ خَفْقا - ياسر الأطرش
مَا بينَ أوهامٍ وحزنِ شباب مَا فادَ لومِي أو كثيرُ عِتابي عَاتبتُ دهرًا لا يرقُّ لأدمُعي وَمحوتُ حُزنَ قصَائدي فوَجدتُهُ في ساعتي في جيئتي وذهابي ومِن الغَرائب أن بعضِي باعَني ومِن العَجائب ضرَّني أحبَابي .
والموتُ آتٍ والنُّفوسُ نفائسُ والمستَغِرُّ بما لديه الأحمقُ. - أبو الطيب المُتنبي.