مسجات شعر

مسجات شعر

إنّ الصّلاةَ على النّبيِ وسيلةٌ فيها النّجاةُ لكلِّ عبدٍ مُسْلِمِ صلّوا على القمرِ المُنيرِ فإنّهُ نورٌ تَبـدّا في الغمامِ المُظلِمِ

فكم يشكو كريمُ منْ لئيم وكم يَلْقى هِجانٌ من هَجينِ وما وجد الأعادي فيَّ عيبًا فعابوني بلون في العيونِ _عنترة بن شدّاد.

أخفيتُ عن كلِ العيونِ مواجعي ‏فَأنَّا الشقيّ على السعادةِ أُحْسَدُ ‏_غازي القصيبي.

‏هذا البيت لابي تمام يحمل معنى طريفًا في المدح، فهو يتعجب كيف يستولي ممدوحه على المجد ويتفرّد به دون أن يستوحش لانفراده: ‏ ‏عجبًا بأنكَ سالمٌ منْ وحشةٍ ‏في غَايَة ٍما زِلْتَ فيها مُفْردَا

‏أُصلّي ما حييتُ على الرسولِ ‏وأرجو أنْ أُبَشَّرَ بالقبولِ ‏وأسعى للوصولِ وفي فؤادي ‏حنينٌ كادَ يُؤْذِنُ بِالوصولِ ‏ويُلهِمني السلامُ سلامَ نفسٍ ‏تفوزُ بِبَردِهِ قبلَ المُثولِ ‏أُحبُّ محمداً #ﷺ وأزيدُ حباً ‏لِأُحْشرَ في المَعادِ مع الرسولِ -

سَلَامٌ عليكم أهلَ قلبي، فَسَلِّموا وَ بثُّوا ليَ الأشواقَ حينًا و كَلِّموا فإِنِّي وَ إنْ أبديتُ هَجْرًا يَحثُّنِي إليكم، غَرَامٌ في فؤادي مُكَتَّمُ.♥️

فكم من كُربةٍ أبكتْ عيوناً ‏فهوَّنَها الكريمُ لنا فهانت ‏وكم من حاجةٍ كانت سراباً ‏أراد الله لقياها فحانت ‏وكم ذُقنا المرارة من ظروفٍ ‏برغمِ قساوةِ الأيامِ لانت ‏هي الدنيا لنا فيها شؤونٌ ‏فإن زيّنْتَها بالصبرِ زانت

و المرء لا تشقيه إلاّ نفسه حاشى الحياة بأنّها تشقيه، ما أجهل الإنسان يضني بعضه بعضا و يشكو كلّ ما يضنيه، و يظنّ أن عدوّه في غيره و عدوّه يمسي و يضحي فيه، غرّ و يدمي قلبه من قلبه و يقول : إن غرامه يدميه، غرّ و كم يسعى ليروي قلبه بهنا الحياة و سعيه يظميه. -عبدالله البردوني.

قل ماتشاء وليس صدكْ فأنا قتيلٌ حين بُعدكْ وإلى ودادٍ أرتجيه مازلتُ أرقبُ منكَ ردكْ إن الفؤاد غدى قتيلاً لما شممتُ أريج وردك لا ياحبيبي لا تعاند فالروح ثكلى دون مهدك إني أحبك دون عقلٍ والعقلُ تاه وراء شهدك فإذا تغيبُ الشمس ليلاً أرنو الضياء بنور خدك

‌حُسْنَانِ قَد جُمِعَا بِشَخْصٍ وَاحدٍ فهو الجَمَالُ الكامِلُ الإِنْسَانِي وجهٌ تدورُ الشَّمْسُ في قَسَمَاتِهِ و لَطَافةٌ تُعطي الحَيَاةَ مَعَانِي.♥️

لمَّا مرضَت زَوجة المُعتمد بْن عبَّاد أمّ الربِيع، كتبَ لهَا مُعتذرًا باعْتذارٍ لطِيفٍ عَنْ عيادَتها: مَرضتُم فأمسَكتُ الزِّيارةَ عَامِدًا وما عَنْ قلىً أمسَكتُها لا ولا هَجرِ ولكِنَّنِي أشفَقتُ مِنْ أَنْ أزُورَكُم فأُبصِرَ آثارَ الخُسوفِ عَلَىٰ البَدرِ.

هَيهاتَ لا تَخفى عَلاماتُ الهَوى كادَ المُريبُ بِأَن يَقولَ خُذوني وَبِمُهجَتي أَلحاظُ ظَبيَةِ وَجرَةٍ حُرّاسُ مَسكِنِها أُسودُ عَرينِ سَدّوا عَلَيَّ الطُرقَ خَوفَ طَريقِهِم فَالطَيفُ لا يَسري عَلى تَأمينِ...

شَيّعتُ أَحْـلامي بقلـبٍ بـاكِ ولَمَحتُ من طُرُق المِـلاحِ شِباكـي ‏ورجـعـتُ أَدراجَ الشبـاب ووِرْدَه أَمشي مكانَهمـا علـى الأَشـواكِ وبجـانبِـي واهٍ كـأَن خُفـوقَـه لَمـا تلفَّـتَ جَهْشَـةُ المُتبـاكـي شاكِي السلاحِ إذا خـلا بضلوعـه فإذا أُهيـبَ بـه فليـس بـشـاك

- تَعصي الإِلَهَ وَأَنتَ تُظهِرُ حُبَّهُ هَذا مَحالٌ في القِياسِ بَديعُ لَو كانَ حُبُّكَ صادِقاً لَأَطَعتَهُ إِنَّ المُحِبَّ لِمَن يُحِبُّ مُطيعُ في كُلِّ يَومٍ يَبتَديكَ بِنِعمَةٍ مِنهُ وَأَنتَ لِشُكرِ ذاكَ مُضيعُ .

النَّفسُ أَدنَى عَدُوٍّ أَنتَ حَاذِرُهُ وَالقَلبُ أَعظَمُ مَا يُبلَى بِهِ الرَّجُلُ -الشريف الرضي.

إنِّي أحِبُّكِ وَالَّذِي سَوَّانَا فَدعِي الكآبَةَ تَستَبِيحُ سِوَانَا أنَا مِنكِ، فيكِ، إلَيكِ كُلُّ عَواطِفِي أنَا أنتِ، أنتِ أنَا، فمَا أحلَانَا حًذيفة العَرجِي | 🤎

مالي أرى عينيْكَ يملؤها الكدَر والهمُّ قد زارَ الحنايا واستقَر هوّن عليكَ فإنّ همّكَ زائلٌ لا حُزنَ في هذي الحياةِ قد استمَر مهما تضيقُ ففَضلُ ربكَ واسعٌ حاشاهُ يعجَزُ أن يُغيثكَ بالمطر لا تنكسر إنّ الحياةَ جميلةٌ وغدًا ستذكُرني إذا ابتسمَ القدرْ - د/ماجد عبدالله

وَألْحَظُ أحْوَالَ الزّمَانِ بِمُقْلَة بها الصدقُ صدقٌ والكذابُ كذابُ بِمَنْ يَثِقُ الإنْسَانُ فِيمَا يَنُوبُهُ وَمِنْ أينَ للحُرّ الكَرِيمِ صِحَابُ؟ وَقَدْ صَارَ هَذَا النّاسُ إلاّ أقَلَّهُمْ ذئاباً على أجسادهنَّ ثيابُ! أبو فراس الحمداني

‏عندي أمل أن اللقى ماهو بعيد ‏رغم الجفا رغم المصايب والزعل ‏عندي أمل أنك بترجع من جديد ‏وأشوف قلبك ليه عن قلبي رحل ‏عندي أمل أني بسولف لك قصيد ‏وأشبع أسماعك قصايد من غزل ‏عندي أمل لكـنّ خوفي لو يزيد ‏هذا الغياب ويقتل أحلام الامل. ِ

‏حكى الأصمعي أنه:”مر بعجوز وبجانبها شاة مقتولة وذئب مقطَّع الأوصال! فسألها عن السبب فقالت: الذئب ربيناه صغيرًا، ولما كبر فعل بالشاة ما ترى وقالت: بقرت شويهتي وفجعت قلبي وأنت لشاتنا ولد ربيب غذيت بدرها وربي فينا فمن أنباك أن أباك ذيب إذا كان الطباع طباع سوء فلا أدب يفيد ولا أديب

تم النسخ

احصل عليه من Google Play