مسجات شعر عربي فصيح

مسجات شعر عربي فصيح

لغتي وأفخر إذا بُليت بحبها             فهي الجمالُ وفصلّها التبيانُ عربيةٌ لاشك أنّ بيانها                  متبسمٌ في ثغرة القرآنِ

‏ زُرني .. إذا بلغَ اشتياقُك حدَّهُ أو دَع خيالَك كي يزورَ خيالي ما كنتَ مثلَ العابرين؛ فإنَّهم مرُّوا علي وأنتَ سِرتَ خِلالي

يَا حظَّ مَن صَلَّى عليهِ مُرَدِّدًا فَهو الشَّفيعُ هو النبِيُّ المُجتبَى صَلّى عليكَ اللهُ يَا خيرَ الورَى ما أشرَقَتْ شَمسٌ ومَا لَيلٌ سَجَى♥️.

يا صاحبَ الهمِّ إنَّ الهمَّ مُنفَرِجٌ أَبشِر بخيرٍ فإنَّ الفارجَ اللهُ اللهُ يُحْدِثُ بعدَ العُسرِ مَيسرةً لا تَجزعَنَّ فإنَّ الكافيَ اللهُ إذا بُليتَ فثق باللهِ وارضَ بهِ إنَّ الذي يَكشفُ البَلوى هو اللهُ واللهِ ما لكَ غيرُ اللهِ من أحدٍ فحسبُك اللهُ في كلٍّ لكَ اللهُ♥️.

هو رائع وأراكَ أيضا رائعًا ‏أما الطباعُ فليس ثَم وفاقُ ‏لا عيبَ في استقلال كلٍّ منكما ‏فالشامُ شامٌ والعراقُ عراقُ ‏سِيحَا بأرض الله والْتمِسَا الهوى ‏وتَفارَقَا، طبعُ الحياةِ فراقُ

•أتجرؤ حين تسأل : كيف حالُك؟ وقد بالغت في شحّ الوصالِ تغيبُ كأنّ قلبك صار صخرًا وعُذْرك دائمًا رهن انشغالي رجوتك لا تقُل في الحُب قولاً ولا تذكر جميلات اللّيالي فهجرُك قد أطاح بجسر حُبي وأنْساني يميني مِن شمالي. ‌

قال أبو فراس الحمداني : ‏أُقِرُّ لهُ بالذنبِ، والذنبُ ذنبُه ‏ويزعُمُ أنّي ظالمٌ، فأتوبُ ‏ويَقْصِدُني بالهَجْرِ عِلمًا بأنّه ‏إليَّ -على ما كان منه- حبيبُ ومِن كلِّ دمعٍ في جفوني سحابةٌ ‏ومن كلِّ وَجْدٍ في حشايَ لهيبُ

إِذا اِعتادَ الفَتى خَوضَ المَنايا ‏فَأَهوَنُ ما يَمُرُّ بِهِ الوُحولُ - المتنبي

•• ‏لمّا التقيتك أحيا الحُبُّ أورِدتي وأيقظ النبض في روحي وأحياها كأنّ دُنيايَ أهدتني سعادتها فما أرقّ وما أحلى هداياها فيا لبهجةِ عينٍ أنت ساكِنها ويا لفرحةِ رُوحٍ أنت دُنياها فأنت ألطف إحساسٍ جرى بدَمي وأنتَ أجملُ أقداري وأحلاها.

قال شاعر بخيل لزوجته: تدرينَ؟ لا يحتاجُ كَفّكِ خاتمًا ما حاجةُ الألماسِ للألماسِ! فردَّت عليه: تَدري؟ بأنّكَ للفتاةِ مُخادعٌ وتُريدُ حِفظَ المالِ في الأكياسِ!

ولا ترجُ السماحة من بخيلٍ فَما فِي النَّارِ لِلظْمآنِ مَاءُ وَرِزْقُكَ لَيْسَ يُنْقِصُهُ التَأَنِّي وليسَ يزيدُ في الرزقِ العناءُ -الشافعي

ليتَنيّ طَفلََا لا يُبتَلى ويَجهّل مَا حَولهُ بِصدقٍ يُعتَلى .

تَنهِيدتَانِ وخَيبتَانِ وآهُ ‏مَن يَشترِي حُزنِي ومَا ألقاهُ ‏مَن يَحتوِي قلبًا تلحَّفَ نزفَهُ ‏ويُخفِّفُ الفَقدَ الذِي أضنَاهُ ‏مَن ذا يُكفكِفُ أدمُعِي لمَّا همَتْ ‏وجعا ومِن وجَعِ النَّوى ويلاهُ ‏فأشدُّ مَا يَلقَى المُحِبُّ مِن الهَوى ‏عصْفُ الحَنينِ، وبُعدُ مَن يَهواهُ

اِقبَل مَعاذيرَ مَن يَأتيكَ مُعتَذِراً إِن بَرَّ عِندَكَ فيما قالَ أَو فَجَرا فَقَد أَطاعَكَ مَن أَرضاكَ ظاهِرُهُ وَقَد أَضَلَّكَ مَن يَعصيكَ مُستَتِرا خَيرُ الخَليلَينِ مَن أَغضى لِصاحِبِهِ وَلَو أَرادَ اِنتِصاراً مِنهُ لَاِنتَصَرا البحتري

أمسك فؤادك فالقلوبُ مدائِنٌ ‏ماكُلُّ من سكنَ الفؤادَ سيمكُثُ.

ألَا إنَّ دَمعِي يَسقُطُ اليَومَ بَاكِيَا وَحَسرَةُ قَلبِي والبُكَاءُ هَلَاكِيَا وَقَدْ صَارَتِ الأيَّامُ والبَأسُ كَاسِيَا سِنِينَاً طَوِيلَاتِ الأسَىٰ وَاللَّيَاليَا وَمَالِي سِوَىٰ رَبِّي أنِيسَاً وَبَاقِيَا وَكُلُّ الأنَامِ بَعْدَ ذَلِكَ فَانِيَا - محمد سيد محمد بخيت

‏يَامَن تحبُ مُحَمَّدَاً وَتُريدُهُ           لكَ شَافعاً يومَ الخلائقِ تُحشرُ صَلِّ عَليهِ وآلـٰهِ فَٰـلربمَا           تَحظَى بِسُقيا مِن يَديهِ وتظفرُ

: قُل لِي لماذا إليك الأن أندفِعُ   ولا أمِلُ خيَالي فيك أو أدَعُ   ولا أغِيبُ بِأرضٍ عنك ضيّقةٍ   إلا أراها مع التِذكارِ تَتسعُ   وكيف فرّقت عني الناس كلهمُ   حتى رأيت شِتاتي فِيك يَجتمعُ   أدرِي الجوَابُ سيَأتِي عِندَ أسئلتي   سهلًا ولكِن عن الإدراك يَمتنعُ .

‏فَكَمْ ضَحِكْنَا وكَمْ دَامَتْ مَوَدَّتُنَا ‏وَالْيَومَ نَبْكِي عَلَى الذِّكْرَى وَتُبْكِينَا

ماتَ الهوىٰ فتعالَ نقسِم إرثَهُ بيني وبينكَ والدموعُ شهودُ خُذ أنتَ مني ذِكرياتك كُلّها وأنا سأحمـلُ خيبتي وأعودُ.

تم النسخ

احصل عليه من Google Play