يَا أيّها الصبحُ قلْ للشَمسِ معذِرَةً فـمَـا ضياؤكِ أبــهَىٰ من مُحَيَّاهَـا
إلهي جُد لنا بالعفوِ إنَّا على أبوابِ عَفوِكَ طامِعينا فأنتَ الله، تغفرُ ثُمَّ تَعفو وَتَقبلُ إنْ أتَينا تائبينا🤍.
•• يا من يُعذِّبُ من يشاء بِعَدلِه لا تجعلنِّي في الذينَ تُعذِّبُ إِنِّي أبـوءُ بِعَثرتي وخطِيئتِي هربًا إِليكَ وليسَ دُونكَ مَهربُ.
فعِشْ وحيدًا فما في العشقِ مَنفَعَةٌ وصُنْ فؤادَكَ عن حُزنٍ وعن ألَمِ. -المتنبي
احرص على حفظ القلوب من الأذى فرجوعــهـا بعـــد التنافر يصـــعـــبُ انا القــلــوب اذا تــــنافــــر ودهـــــا مثل الزجاجـــة كـســرها لايشــعــبُ
يا ليتَ قاسيةَ الفؤادِ ترفقَتْ بمُتيَّمٍ لَمَحَ الجمالَ فذابا ما ضَرَّها لو أنها إبتسمَتْ لهُ فلَرُبَّ مبتسِمٍ ينالُ ثوابا
ما غاب طيفك عنّا غير أنّ بنا شوقًا لوصلك لا للطيفِ و الطللِ
وكان يأوي إلى قلبي .. ويسكنه وكان يحمل في أضلاعِه داري
مَلَأتُم فُؤادي في الهَوى فَهوَ مُترَعٌ وَلا كانَ قَلبٌ في الهَوى غَيرَ مُترَعِ وَلَم يَبقَ فيهِ مَوضِعٌ لِسِواكُمُ وَمَن ذا الَّذي يَأوي إِلى غَيرِ مَوضِعِ
وكيف يحزنُ قلبٌ أنتَ ساكنهُ وكيف يجزعُ نبضٌ أنتَ نجواهُ وكيف تبكي عيونٌ أنتَ رؤيتها وفي عيونك تحقيقٌ لمسعاهُ وكيف يسهرُ مشتاقٌ وأنتَ له بين المسام .. و روحٌ في ثناياهُ وكيف يمرض جسمٌ ثار متكئًا على أرائك حُضنٍ أنتَ مأواهُ .
إذا سرى البرقُ في أكنافِ أرضهمُ أقولُ من فرطِ شَوقي لَيتني المطرُ
رشَّ السماءُ طريقَكم أيُحبُّكم حتى المطر ....؟؟! في القلبِ منزلُكم وبين السَمع منا والبَصر ليل الجزيرة لم يكن لولاكمُ فيه سَحَر... •محمد الجواهري
الوجهُ من فرطِ الجمالِ كأنهُ قمرٌ تجلّى في الظلام الأدهمِ
يا حامِلَ الهَمِّ هَذا الهَمُّ مَنزُوحُ أبشِرْ بِخَيرٍ فَبابُ الله مَفتُوحُ
إِنْ سُدَّ بابٌ فبابُ اللهِ مفتوحُ أو ضَنَّ ناسٌ فخير الله ممنوحُ فقُمْ إليه ولُذْ بالبابِ مُنطرحاً وقُلْ له ربّ هذا القلب مجروحُ وأنتَ وحدك مَن يشفيه يا سندي وقد أتيتُ ودمعُ العين مسفوحُ فجُدْ عليّ بتفريجٍ لضائقتي فما أعانيه فوقَ الخَدِّ مشروحُ
ولم أكْتُبِ الشعر فيكَ، ولكن أحبَّكِ من نفسه فانكتب -تميم البرغوثي
إلى متى وحنينُ الشَّوْقِ يقتلني ومن يداوي جِراح الروح بالتَّلفِ؟ مازال قلبي برغمِ البُعْدِ يوجعني كم من غيابٍ بلا عُذْرٍ ولا أَسَف ناشدتكَ الله هل بات الهوى ألمًا؟ ومن لنبضي إذا أسْرفتُ في شَغَفي؟ ..♥♥
فَلا تاركاً قَلْبي الأَسير وشأنهُ ولا جامعاً شملي فَمِنكَ تُقَرِبُ
يا فُؤَادِي رَحِمَ اللّهُ الهوى كان صَرْحا مِنْ خَيَالٍ فَهَوَى اِسْقِني واشرب عَلَى أَطْلاَلِهِ وارْوِ عَنِّي طَالَمَا الدَّمْعُ رَوَى كيف ذَاكَ الحُبُّ أَمْسَى خَبَرًا وَحَدِيثًا مِنْ أحاديث الجَوَى وَبِسَاطًا مِن نَدَامَى حُلُمهم تَوَارَوا أَبَدًا وَهو انْطَوَى
يا جامِعَ الشّملِ بعدَما افتَرقا قدِّرْ لِعيني بمَن أحبُّ لِقا . .“