مسجات شعر
لا جفاك اللي من الناس له عندك مقام نعمة النسيان جزله وفي الدنيا سعه !
كمْ مرَّ عُسـرٌ سقِمنا مِنْ مرَارتِه واللهُ قدَّر يُسـرًا فِي خبايَاهُ
وَلَرُبّ نازلةٍ يضيقُ لها الفتى ذَرعًا وعندَ الله منها المخرجُ ضاقت فلمّا استَحكَمَتْ حلقاتُها فُرِجَتْ وكنت أظنّها لا تُفرَجُ - الإمام الشافعي
وإنّي.. بشّوقٍ متى الأيام تَجمعنّا؟ ولمتّى وأنا أكتِّمُ في الحشَا حبًا لها؟ فواللهِ إنّي كبرتُ بهذا البُعد دهرًا تالله فكلمَّا حدقّتُ بالمَدينة أراكِ! أتيّتُ وأنا أراكِ مُداويًا للجُروحِ رحيمًا؟ كِي أبحثُ فِي عَينيّكِ عن مَسكّنِي وقدري! فَواللهِ تهتُ من دونكِ الطريقَ لعائد! تَعبتُ وأعيّا جَفنّي السُهادٌ والسّهرُ تَرعرعتَ بي وأغارُ فليّت النّاس ماخلقوا! فَواللهِ بِقدرٌ الشّوقٌ ألا ليّت الأيامُ تَجمعنّا.
دعها سماوية.. خَفِّض عَلَيكَ مِنَ الهُمومِ فَإِنَّما يَحظى بِراحَةِ دَهرِهِ مَن خَفَّضا - البحتري
أبلِغ عَزيزاً في ثنايا القلبِ مَنزله وإن كُنت لا ألقاهُ ألقاه وإن طرفي موصول برؤيتهِ وإن تباعد عَن سُكناي سُكناه ياليته يعلمُ أني لستُ أذكرهُ وكيف اذكرهُ إذ لستُ أنساهُ توهم أني لستُ أذكره والله يعلم أني لستُ أنساهُ إن غاب عني فالروحُ مَسكنه مَن يسكن الروح كيف القلب ينساه
إنّي لَأَحسُدُ جارَكم لِجِوارِكُم طُوبَى لمَن أمسى لِبيتِك جارَا يا ليتَ جارَك باعني مِن دارِه شِبْرًا، فأُعطِيهِ بشِبرٍ دارَا
سَأَظَلُّ مُنْتَظِراً لِقَائَكَ هَاهُنَا إِنْ لَمْ تَعُدْ ، أَلْقَاكَ في الجَنَّاتِ عبدالرحمن محمد
وأودُّ لو أنَّ المسافةَ قُلِّصَتْ عنَّا، فكانَ الدَّارُ جنبَ الدَّارِ
وأراكَ مَهمَا غِبتَ طيفًا حاضرًا وسواكَ لستُ أراهُ حتى لو حَضَر باقٍ على عهدي أَصُونُ أحبتي لا كانَ مَن نَسِيَ الأحبةَ أو هَجَر!
سلامًا على من مرّ على مُرِّنا فحلّاهُ.
وكلُّ منتَظَــــرٍ إلّاك مُحتَقَـرٌ وكلُّ شيءٍ سِوى لُقياك مملولُ - ابو فراس الحمداني
إِنْ لَمْ تَكُنْ لِيْ فِيْ الحَــيَاةِ مُرَافِقًا فَأَنَا الذِيْ فِيْ المَــوتِ قَدْ آتِي مْعَكْ يَا مَنْ بَذَلْــتُ لَهُ مَطَارِفَ مُهجَتِيْ جِئْتُ مِنْ أَقْــصَى الشَّتَاتِ لِأَجْمَعَكْ لا تَرْحَــلَنَّ ولا تَذَرْ قَلْبِي مَعِي أَخْــشَى عَلَيْكَ بِأَن يَئِنًّ فَيُوجِعَكْ
متى يشتفي منك الفؤاد المعذَّبُ؟ و سهم المَنايا من وصالك أقربُ فبُعدٌ، و شوقٌ، و إشتياقٌ، و رجفةٌ فلا أنت تُدنيني، ولا أنا أقرَبُ
يا من أُراقبه والوَصلُ منقطِعٌ كيفَ السبيلُ إلى إعلانِ أشواقِي؟!.
سَلامٌ على كُلِّ قَلبٍ يُحبْ وكلِّ حَبيبٍ، وكُلِّ مُحِبْ
مالي أراها لاترد سلامي هل حرّمت عند اللقاء كلامي؟ أم ذاك شأنُ الغيدِ يبدين الجفا وفؤادهن من الصبابةِ دامي ياقَلبُ ويحكَ إنّ من أحببتها رأت الوفا في الحُبِّ غيرَ لزامِ هي لاتُبادِلُك الغرامَ فَـناجني لما أنتَ في أحضانها مُترامي؟.
وإني أرآك بعين قلبي جنةً♥️ يا من بقربك مر الحياة يطيب .
وأهيمُ شوقًا إنْ مررت بخاطري كهيَامِ أرضٍ للسحابِ الماطِري ماذا سأكتبُ والقصيدُ بك اشتكى وشُعاعك الوضاءُ أحرقَ ناظِري
إِنّي اِمرُؤٌ مولَعٌ بِالحُسنِ أَتبَعُهُ لاحَظَ لي فيهِ إِلّا لَذَّةُ النَظَرِ🚶 - عمر بن أبي ربيعة
