مسجات شعر

مسجات شعر

‏‎ازرعْ ورُودَكَ فِي دَارٍ حَللْتَ بِهَا حتَّى يَشمَّ عَبِيرَ الوَردِ مَنْ زَارَا أغْلى الكُنُوزِ وَراءَ المَرءِ يَترُكُها ريحٌ تَطِيبُ إذا مَا فَارقَ الدَّارا.

‏‎وتذكّري عندَ الخصامِ مَحاسني فأنا كباقي الناسِ قد أتعثَّرُ.

‏ بَعْدَ الثَّلَاثِينَ قَدْ زَادَتْ أُنُوثَتُهَا أَمَّا الرِّجَالُ فَزَادَ الكرْشُ وَالصَّلَعُ

‏‎انتِ الصباحُ ومصدرُ التغريدِ انتِ السماءُ ومصدرُ التنويرِ

‏ كُفِّي عن التَّمثيلِ لا تتقمصي دورَ القتيلِ وقلبُكِ القتَّالُ

‏‎تغتالُ كل صبابتي بعناية بجنازتي تمشي وتذرِفُ أدمُعك قاتلتني  بالوهم  رغم  درايتي وقتلتني سهوًا  بشفرة مدمعك - مغرد.

‏‎يحدّثني الصباحُ حديثَ فأْلٍ‌ بأن الحُزنَ يعقُبُه ابتهاجُ ويُخبرني مُحيّا الشمس طلقًا ألا إنَّ الكروبَ لها انفراجُ.

‏رحلَ الذين نُحبُّهم لكنَّهم بدُعائنا باقونَ لا لم يرحلوا

‏‎رحلوا وفي القلبِ المُعَنّى بَعدَهم وَجدٌ على مَرِّ الزمان مخيِّمُ - المهذب بن الزبير

‏عَبثًا أُحاولُ أن أراكَ ونلتقِي حُبَّاً فأُظهرُ للِّقاءِ تشوُّقِي فلعَلَّنِي ألقَى سَناءكَ صُدفةً مِن دُونِ تَخطِيطٍ ووعْدٍ مُرهقِ

‏‎”خُلاصةُ العمرِ أيامٌُ اراكَ بها ومـا عَداها مِن الأيام تبذيرُ”

‏أحببتُ روحَك حُبًّا ما لهُ شبَهٌ وأعظمُ الحُبِّ حُبُّ الرُّوحِ للرُّوحِ

‏خالِف هَواكَ إِذا دَعاكَ لِرَيبَةٍ فَلَرُبَّ خَيرٍ في مُخالَفَةِ الهَوى

‏‎إذا حارَ أمرُكَ في مَعنَيَين ولم تدرِ حيثُ الخطأ والصوابُ فخَالِف هَواكَ فإنَّ الهوَى يقودُ النفوسَ إلى ما يعابُ

‏‎رعى اللهُ مَن هامَ الفُؤادُ بحبّهِ ومن كِدْتُ من شوْقي إليه أطيرُ

‏‎إني أراود نفسي كي أحادثه القلب في شغف والعقل ينهاني ما بين هذا وذاك العمر يسرقني حتى مضيت شريدآ دون عنواني

فلا في وصلِهِم لاقَيتُ سَعْدًا ‏وَلا في هَجرِهم ذهبَ المُصابُ

يُؤتيك من لُطفهِ ما لست تعرفهُ ليمسحَ الدّمع من عينيك إن نزلا الله أكرم من يعطي على قدَرٍ إيّاك يا صاحبي أن تقتل الأمَلا 🖇🤍✨

‏ذُنُوبي كَثيرةٌ، ما أُطيقُ احتمالَها وَعَفوكَ عَن ذَنبي أجَلُّ وأكبَرُ

‏ما خيّبَ اللهُ ظنًا من خليقَتِهِ ألطافُ ربِّك في أقدارِهِ تَجرِي

تم النسخ

احصل عليه من Google Play