مسجات شعر

مسجات شعر

‏أغارُ عَليها مَن كَافرًا لَمح حُسنها وأسلم .

من أبدع التَّشبيهات في شِعر العرب، قول لبيد بن ربيعة العامري -رضي اللّٰه عنه- مختصرًا حياة الإنسان في بيتٍ واحد: وَما المَرءُ إلَّا كَالشِّهابِ وَضَوئِهِ يَحورُ رَمادًا بَعدَ إذ هُوَ ساطِعُ.

‏أنا أصُونُ كَرامَتي قَبلَ الهَوى ولتَفعَلِ الأشوَاقُ بِي مَا تَفعَلُ

‏‎لا تَطلُبي شِعرًا فأنْتِ قَصيدَتي ما إنْ نظرتُ إلى عيونكِ أُبْدِعُ كوني بِقُربي فالحَياةُ قَصيرَةٌ إنَّ الفُـؤادَ بِقُربِكُـمْ يَسْتَمْتِـعُ

‏ورَأيتهُ، فأَورَقت مِن سُرورِ القلبِ أفنَاني!

‏‎ كم غاب غيرُك لم أشعُر بغيبتِهِ وأنت إن غبت لاحت لي سَجاياكَ🤍

‏‎مُزِجَت روحُكَ في روحي كَما تُمــزَجُ الخَمـرَةُ بِالماءِ الزُلالِ ! فَإِذا مَسَّكَ شَيءٌ مَسَّني فَإِذا أَنتَ أَنا في كُلِّ حالِ - الحلاج

‏وإني راضٍ بالقضاء وبما تشاء وعندي يقينٌ أنّ لُطفكَ شاملي

صَلَّىٰ عَلَيكَ اللَّهُ يَا نُورَ الهُدَىٰ مَا سَحَّ غَيثٌ أو تَهَاطَلَ جُودُ صَلَّىٰ عَلَيكَ اللَّهُ فِي مَلَكُوتِهِ مَا اهتَزَّ غُصنٌ أو تَحَرَّكَ عُودُ وَ الكَائِنَاتُ عَلَيكَ فِي أفلَاكِهَا صَلَّت وَ حِيتَانُ البِحَارِ حُشُودُ.♥️

‏ أنا مُذ عرفتُكِ والسرورُ يزورني كالغيمِ ظلّلَ خاطري وأقاما

‏‎أدعوكَ يا ربِّي وقلبي مُوقنٌ أنَّ الدُّعاءَ يُغيِّرُ الأحوالا لمَّا عرفتكَ قد نجوتُ بسَجدةٍ! وأنا الذي ظَنَّ النَّجاةَ مُحالا. -عبدالله زمزم.

‏فمن أهوى سواك وأنت قَلبي بغيرِ القلبِ كيف المرءُ يَهوى؟

‏‎يا من سقاني لذيذَ الحُب من يدهِ إني ظمِئتُ فمن للقلبِ يرويهِ قد مسّهُ منكَ داءٌ لا شفاءَ لهُ وأنتَ وحدكَ دونَ الناسِ تشفيهِ سأحفظُ العهدَ إن طال البعادُ بنا وأكتمُ الشوقَ في قلبي وأخفيهِ لأنّ روحكَ في جنبيّ ساكنةٌ فليحفظ اللهُ قلبي والذي فيهِ

‏‎فتى فُتن في فتاةٍ فتاهَ وبات بسبب الفتاةِ فتات عن حُبِّها روَى ولا ارتوى قادهُ إليها الهوى فَهَوى ظنها جنَّةً وعلى نفسه جَنى نبضُ قلبه عليلٌ فهزّ يسراه أرقٌ شديد ضرَّ جفناه ضجرٌ يميل بخده على يُمناه ثمّ عاد إلى ربِّهِ فـ هداهُ ثمّ إذا بربِّه يهديها إياه

اسقِ الفُؤاد محبّةً وسلاما وارسُم على وجهِ الغرِيب وِئاما .. واصنع جمِيلاً فِي الحياةِ فإِنّما بِاللُّطفِ نبلُغُ فِي القُلُوبِ مقاما ♥️..

ولا ندرِي على الأقدارِ شيئاً وفِي الأقدارِ منفِعةٌ وضرُّ .. فقد يأتِي مِن المكروهِ خيرٌ كما يأتِي من المحبُوبِ شرٌّ ..

‏فلا خوفٌ وأنتِ أمانُ قلبي ولا سقمٌ وأنتِ لي الطبيبُِ.

•• كأنّما الحُسن أمسى فيك مجتمعاً ‏فسأل مُحياك كم أخجلت من قمرٍ.

اهتزّت الأرض من ذنب سرى فيها فارتجّ نائمها وارتاع صاحيها والهزّ قدر ثوانٍ قضّ مضجعنا فكيف بالهزّة الكبرى توافيها

نشكو إليكَ زلازلًا صَنَعَت بنا ما تَعلَمُ عَظُمَ المُصابُ بعيننا وجميلُ لُطفِكَ أعظَمُ

تم النسخ

احصل عليه من Google Play