وَشممتُ ورْدًا فِي الهوَى لكنّهُ لا ورْدَ يشبِهُ بالهوى خَدّيكِ
و اني أحبُك امتلاكًا وتملكًا و كمالًا و أغارُ عليك تعصُبًا و تجننًا و حنانًا
أهْواكَ يا مَلِكًا في ساحِ مَمْلَكَتي تَنْهى وتَأمُرُ في جَوْفي وفي داري مَلِكٌ وليْسَ لَهُ شَعبٌ ليَحكُمَهُ إلّا أنا ، ولَقَدْ أغْلَقْتُ أسْواري!
وسكنتنِي حتى ظَننتُك أجمعِي وظننتُنِي بعضًا يُمثِّل أجمعك فكأنَّ رُوحك حيةً في أضلُعي وكأنَّ أنفاسِي تُحرِك أضلُعَك فإذا رآك النَاسُ تمشِي واحدًا حيُّوك فردًا ثُم حيوني معَك
لَا تَسأل الدَّارَ عَمَّن كَانَ يَسكُنُهَا البَابُ يُخبِرُ أنَّ القَومَ قَد رَحَلُوا.
كلُّ العدَاواتِ قَد تُرْجَى مَوَدَّتُهَا إلاَّ عَداوةَ مَن عَادَاكَ عن حَسَدِ! • الإمام الشافعي 🤎
و أصدق الحب شوقٌ لا نبوح به لكن وطْأَتَهُ تغزو ملامحنا❤️.
آهٍ، لَوْ أَنَالُهَا .. آهٍ، لَوْ أَنَا لَهَا
وأنت الذي لم يعُد فيك شيءٌ مُلتئِم! أيّ صبرٍ هذا الذي أبقاك مُبتسِم؟
كُل البلايا على الإنسانِ هيّنةٌ إلا فراقَ عزيزٍ ضمّهُ الأجلُ
كَان الوِصَالُ نَعِيماً لا فَنَاءَ لهُ يَا ليْتَه دَامَ لي ذاكَ الذي كَانَا
سقى الله قُربك إن قُربك سلوَة وأفقٌ رحيبٌ بل ظلالٌ ومنزلُ!🧡
من بعد أيامِ التشوّق والعَنا قرّ الفؤادُ و قرّت العينانِ🤍
أنتِ الصباح إذا أتاني مشرقًا أنت الضياءُ وكُلُهم ظلُماتُ
يا ساكنَ القلبِ لا تبرح نواحيهِ فأنتَ من نبضهِ، بالقربِ تُحييهِ لو صار عندَكَ شَكٌ أنّني بغدٍ أنساكَ قل لي : أينسى الوردَ ساقيهِ؟ إن فاضَ وِدُّكَ لي أو لم يفيضَ فلن يسلوكَ منّي فؤادٌ أنتَ تأويهِ روحي بروحِكَ مقرونانِ من أزلٍ في اللّوحِ قد نُقِشَت أسماؤنا فيهِ
لإن سرّتِ الدنيا فأنت سرورها وإن سطعتْ نورًا فوجهك نورُها
يحدّثُني الحبيبُ حديثَ ودٍ فأبسمُ ثم أطلبُ أن يعيدا ليس صعوبةً في الفهمِ لكن أحبُ حديثه حبّاً شديدا.
حَيِّ المَنازِلَ إِذ لا نَبتَغي بَدَلاً بِالدارِ داراً وَلا الجيرانِ جيرانا…💙✨
يا لَيْتَني البُنُّ في فِنْجانِ قَهْوَتِهِ وَسُكَّرٌ مِنْ شِفاهٍ تَقْطُرُ العَسَلا إِنْ فاحَ بِالهالِ فوهُ فالنَّدى عَطِرٌ أَوْ ذاقَ شَهْدي يُوارى بُنُّهُ خَجَلا
ودِدْتُ لو كنتُ السراجَ لبيتِها أو قُربَ حجرةِ نومها قنديلا أو كنتُ خيطًا في شراشفِ نومِها أو مشْبكًا أو مِكحلًا أو مِيلا أو ثوبَها أو أيَّ شيءٍ يُدنني من جلدِها الغضّ النديِّ قليلا