كم تخسرُ الدنيا ولستُ بها معكْ! روّعتني بالبعد من ذا روّعكْ؟ ردّ الطريقَ إلى الظلال وردّني! أو دلّني بالعطر حتى أتبعكْ
ظللتُ أناضِل بك أمام الملأ والدنيا أجمَع بقيت أتفاخر بك حتى أوقعتني بين جعبّة الخذلان وتركتني، أعول وأعول مرارًا دون أن أستند على جدران غرفتي، وبقيت هكذا بين الحياة والجحيم بين السماءِ والأرض عالقة .. متشبّثه في اللاشيء في العدم الخاوِي.
عيناكِ لوحةُ عشق لفها السحرُ يغفو ويصحو على أهدابها القمرُ في رمشها ألّف العصفورُ أغنيهً وبين أحداقها يُستعذب السّفرُ .
أفتش عنكِ بين المارة وفي الحافلات .. في الشوارع المتخمة بالعابرين وعلى حدود المنافي تحت الظِلِّ المُمَدد على الماء وفوق همومي الداكنة على أطراف أصابعي التي قضمتُها في غيابكِ حتى الألم في كُل مكان ذهبتُ إليه ولم أجدكِ ووجدتُ نفسي فيه حافياً بلا مُخيلة وبلا شعور . .
عَيناكِ قَوسٌ لا أُطيقُ سِهامَهُ كُفي فَدرعِي مِن سهامكِ يُهزَمُ.
يا أحسنَ الناسِ يا من لا أبوح به يا من تجَنى وما أحلى تجَنيهِ قد أتعسَ اللّهُ عيناً صرتَ توحشها وأسعدَ اللّهُ قلباً صرت تأويه
الله أمر بـ الستر يا معشر الناس تعاونوا بـ الستر عن زلة الغير ترا الفضايّح كل أبوها وجع راس كما تُدين تُدان .. فـ الشر والخير .
ياليل الهجوس اللي سرا والعرب ممسين وش اللي بقى فالقلب ياليل ما اظهرته ؟ .
والله ما طلعتْ شمسٌ ولا غربت إلا وقَدْرك محمولٌ على راسي
وفي الشكِّ تفرِيطٌ وفي الحَزْمِ قوةٌ ويُخطئُ في الحَدْسِ الفَتَى ويُصِيبُ
أُمِّى لِأُمِّي السَّلَامُ وَخَيْرُ الْهِبَاتْ. مِنَ الذِّكْرِ، وَالشُّكْرِ، وَالْبَاقِيَاتْ. فلَا شَيْءَ عِنْدِي سَيَبْقَى جَمِيلَاً سِوَى الشِّعْرِ كَيْ أَهَبَ الأمّهَاتْ. فَقِيرٌ، ووَحْدِيَ أَغْفُو.. وَإِمَّا صَحُوتُ رأَيْتُكِ أَجْمَلَ كُلِّ الْبَنَاتْ. #محمد_جبر_الحربي
ظَــعَـنْـتَ لِتَـسْـتَـفـيـدَ أخـّـا وفِـيًّـا وضَــيّـعْـتَ القَـديـمَ المُـسْـتَـفـادا _______ المعرّي
بَادِليني الْقَوْلَ تُحيي أملي واعذُري ما قَد بَدى من زَلَلِي
نبني من الأقوال قصراً شامخاً والفعلُ دون الشامخاتِ ركامُ
ولما ترامت فوق مقعدها ارتمى في أحضانها عقدٌ وشعر منمقُ
لعمرك ما المكروه إلا انتظارهُ وأعظمُ مما حلَّ ،، ما يُتَوقَّعُ
علوٌّ في الحياةِ وفي المَماتِ لحقٌ أنتَ إحدى المعجزاتِ
أيا خدَّدَ اللهُ وردَ الخُدودِ وقَدَّ قُدُودَ الحِسانِ القُدُودِ
وكلُّ محبٍّ قدْ سلا غيرَ أنَّني غريبُ الهوَى يا ويحَ كلِّ غريبِ
دعِ اليَراع لقومٍ يفخرون بهِ وبالطُّوالِ الرُّدينيَّات فافتخرِ