لا النومُ يَطرقُ أجفاني ليَسكنَها إنْ نامَ جفني فقلبي كيفَ أُغفِيهِ؟
إنّ العتابَ لبعض الناسِ يُؤلِمهُ والبعضُ كالجَدْرِ لا حِسٌ ولا خبرُ فأحفظ عتابك عمّن لا شعور لهُ إنَّ الكرام إذا ما عاتبوا صبروا
إن ضَلَّ قَلْبي فقَلْبي أنتَ تَعْرِفه أو كان ذَنبي عَظِيمًا أنتَ غَفَّار
إلهِي فيكَ قدْ أَحسَنتُ ظنِّي ومِـنْ ذَنبِي بِعفوكَ أَستَجيـرُ ومهمَـا كنْتُ فِي خيرٍ فإنِّـي لمَـا أَنْزلْـتَ مِـنْ خيـرٍ فَقيـرُ
خالِف هَواكَ إِذا دَعاكَ لِرَيبَةٍ فَلَرُبَّ خَيرٍ في مُخالَفَةِ الهَوى عَلَمُ المَحَجَّةِ بَيِّنٌ لِمُريدِهِ وَأَرى القُلوبَ عَنِ المَحَجَّةِ في عَمى. - أبو العتاهية
إذا ضاقَ صدْرُ المرءِ عن سرِّ نفسهِ، فصَدْرُ الذي يُستَوْدَعُ السرَّ أضيَقُ. - الشافعي
•• «وَمِثلُكِ بَيضاءُ العَوارِضِ طِفلَةٍ لَعوبٍ تُنَسِّيني إِذا قُمتُ سِربالي إِذا ما الضَجيعُ ابتَزَّها مِن ثِيابِها تَميلُ عَلَيهِ هَونَةً غَيرَ مِجبالِ» 🍃 - امرؤ القيس •|
أيها الساهرُ قلْي مالهُ زال السبات؟ أهو وصل أم جفاءٌ أم حنين أم شتات؟
يحدّثُني الحبيبُ حديثَ ودٍ فأبسمُ ثم أطلبُ أن يعيدا ليس صعوبةً في الفهمِ لكن أحبُ حديثه حبّاً شديدا
يُؤتِيـكَ من لُطفِهِ مـا لست تَعرِفُهُ لِيَمسَحَ الدَّمـعَ من عينيك إن نَـزَلَا 🤍
وقَد كمُلَتْ محاسِنُها، فماذا عسى الخلخالُ يصنعُ والسّوارُ؟
جاد الزمان وأنت ما واصلتني يا باخلاً بالوصل أنت قتلتني!
فأنت وحدَك مَن بالحُبِّ يسكُنني وأنت أجمل ما ضمَّتهُ أقداري وأنت أروعُ خلقِ الله في نظري وأنت عشقي بإعلاني وإسراري أراك شمسًا وأفلاكي تطوفُ بها طافت بحُبك يا دُنيايَ أقماري والله لستُ أرى إلّاك مُنفردًا كالبدرِ مُكتملاً أشغلت أنظاري
غريبُ الدارِ ليسَ لهُ صديقُ جميعُ سؤالِهِ: أين الطريقُ؟
وإذا أتاك الهَمُّ يَحشُد جيشَهُ وشعرتَ أنك بين أهلك مُغْتربْ والحُزنُ أقبل في ثنايا غيْمةٍ فإذا بها بِدمُوعِ عينكَ تنسكبْ فانْسِفْ جِبَالَ الهَـمِّ منكَ بَدَعوَةٍ إنّ الذي قَصَدَ المُهيمِنَ لمْ يَخِبْ واقذِفْ بِسَهمِ الصَّبرِ كلَّ مُصيبةٍ والجَأ لربِّ العَرْشِ واسْجُدْ واقترب
“أتحسبُ الناسَ كالابوابِ تَطرُقها أتحسبُ الفتحَ سهلاً بعدما انغلقوا أتحسبِ الناسَ بالاطراءِ تفتُنهم أتحسبُ القلبَ يهوى بعدما كسروا؟!”.
سبحانَ خالقَ نفسي كيفَ لذّتها فيما النفوسُ تراهُ غايةَ الألمِ - المتنبي
لِيُسقَ عَهدُكُمُ عَهدُ السُرورِ فَما كُنتُم لِأَرواحِنا إِلّا رَياحينا — ابن زيدون.
قَد كانَ يَرجِفُ في لَيالي وَصلِهِ قَلبي فَكَيفَ يَكونُ عِندَ صُدودِهِ — التهامي.
وإذا التقينا والعيونُ روامقٌ صمَتِ اللِّسانُ وطرفُها يتكلَّمُ تشكو فأفهَمُ ما تقولُ بطرفِها ويردُّ طرفي مثلَ ذاكَ فتفهمُ