مسجات شعر

مسجات شعر

‏مَتَىٰ يَا كِرَام الحيّ عيني تَراكُمُ وأسمَعُ مِن تِلكَ الدٌيارِ نداكُمُ أمُرُّ عَلىٰ الدّيَارِ مِن غَيرِ حَاجَةٍ لَعلّي أرَاكُم، أو أرَىٰ مَن يَرَاكُم!

‏‎لا السيفُ يفعلُ بي ما أنتِ فاعلةٌ و لا لقاء عدوي مثل لقياكِ لو بات سهم من الاعداء في كبدي ما نال مني ما نالتهُ عيناكِ.

‏‎ عَيْناكِ ألفُ قصيدةٍ أنشدتُها أنتِ القصَائد والقَوافِي والوَطن

‏‎عَيناكَ صُبحٌ و الفُؤادُ سَحابُ تأتِي فيُفتحُ للسَّعادةِ بابُ

‏نحنُ الذينَ غرقنا في مدامعنا وننشُرُ الفرحَ بينَ النَّاسِ تمويها

‏لا باعَدَ اللهُ عنا حُلْمَ أفئدةٍ تهوَىٰ اللقاءَ ولا طالتْ مآسينا.

‏فكيفَ أفرُّ منكَ وأنتَ روحي وأنتَ شراعُ قلبي فِي بِحاري.

‏وَجادَت بِهِ الأَيام وَهيَ بَخيلَة وَقَد يَنبَع الماء الزُلال مِنَ الصَخرِ

🌘✨    ‏يا سامعَ الأصواتِ قبلَ بُلوغها ㅤㅤㅤㅤ‏أسماعَ مَنْ حولَ النداءِ تجمَعـوا     ‏إني أُنادي في الظلامِ وخافقي ㅤㅤㅤㅤ‏نادى مَعي وإليكَ ڪفي تُرفـعُ     ‏يا ربِّ أشڪو والدموعُ مَذاقُها ㅤㅤㅤㅤ‏مـرٌ ومِنْ جريـانـها أتـوَجـعُ     ‏لڪنني والحالُ تعلمُ بؤسهُ ㅤㅤㅤㅤ.‏أُشفى إذا ناديتُ رباً يسمعُ ✨🌒

ألا يا صبحُ بشِّر كُل قلبٍ ‏عَلاهُ الهمُّ واسودّت سماؤه ‏بأن الكَربَ ليلٌ يقتفِيهِ ‏صباحٌ يملأُ الدُنيا بهاؤه.

‏وَكُلُّ طَريقٍ أَتاهُ الفَتى ‏عَلى قَدَرِ الرِجلِ فيهِ الخُطا. -المتنبي.

تَوَّاقٌ يا صَاحِي إنِّي تَواقُ لِلُقِيَا خالقي ألروحُ تشّتاقُ ماليَّ و دُنيا لا تَجِدُ فِيها إلا العناءُ و الشقاءُ و الإرهاقُ أُناسُها لا تجِدُ فِيهُمُ سِوَى المَكرُ والكَذِب والنِفاقُ أحِنُّ ياصاحبي لرؤيةِ الرَسولِ في الجنانِ مع آلِهِ وَخِيرَةُ الرِفاقُ في جَنَةٍ تَمَتَدُّ مدَى الأبصارُ مالها أولٌ ولآ آخرٌ ونطاقُ هيا دارٌ يجتمعُ الأحباءُ فيها كُلُهُمُ فَرِحِينَّ دُونَ فِرَاقُ وفيها مِما تَشَتهِيهِ الأنَفُسُ مِن ثِمَارٍ وطَعَامٍ طَيِبِ المَذَاقُ وفيها ثِيابً خُضرٍ مِن سُنُدُسٍ وقُصورٌ وأنهارُ تَمتَدُ في الآفاقُ وما أعَظَمُ عِندما يُكشفُ الحِجابُ وجميعُ النَاسِ لوجِهِ اللَّهِ حُدَاقُ خاشعينَ مذهولينَ عِندما رَئَوْ مالِكِ المُلّكِ قَاسِمِ الأرزَاقُ يالَهُ مِن شعورٍ آنَ ذَاك حِينما يَخمدُ لهِيبُ الأشوَاقُ :-) ✨

‏‎لَقَد طالَ لَيلي وَاِستَهَلَّت مَدامِعي وَفاضَت جُفوني وَالغَرامُ يَزيدُ أُكابِدُ أَحزاني وَناري وَحَرقَتي وَوَصلُكِ يا لَيلى أُراهُ بَعيدُ

‏‎إنّ العتابَ لبعض الناسِ يُؤلِمهُ والبعضُ كالجَدْرِ لا حِسٌ ولا خبرُ فأحفظ عتابك عمّن لا شعور لهُ إنَّ الكرام إذا ما عاتبوا صبروا.

•• ‏سيُدركُ القلبُ -إن أمهَلتَهُ زمنًا- أنَّ المَخُوفَ من الأوهامِ لا يَقَعُ وأنَّ آمالنا.. غَيمٌ نُسرُّ به ظِلٌّ.. وفي كمهِ بُشرًى لمن رَتَعوا وأنَّ أيامنا مثل السماء، فإن يعلو الغبار بها حينًا؛ سينقشعُ فعش بها أملًا..تحيا على سعةٍ الهمُّ ضيقٌ.. وفي الآمالِ مُتَّسَعُ.

•• نَعَمْ سَرَى طَيفُ مَنْ أهوَى فَأَرَّقَنِي والحُبُّ يَعْتَرِضُ اللَّذاتِ بالألَمِ يا لائِمِي في الهَوَى العُذْرِيِّ مَعْذِرَةً مِنِّي إليكَ ولو أَنْصَفْتَ لَمْ تَلُمِ • قالها البوصيري.

ريَاحُ الحُزنِ فِي صَدرِي تَثُورُ وأشوَاقِي إذَا لَعِبَت تَمُورُ! ولَيلِي بَعدَمَا رَحَلُوا طَوِيلٌ، تَغَرَّبَ عَن نَوَادِيهِ السُّرُورُ!

‏ويمنعني الحياء برغم أنّي أكاد أموتُ من شوقي إليهِ أقول له: أتيتُ لأطمئن ويدري الله لا خوفٌ عليهِ ولكني أتيتُ لضعف قلبٍ تباكى لهفةً، ارفق عليه.

‏لبّيه يا وجهٍ بشوفه تروح الهمُوم ملاذي من الحياة . . ومن غرابيلها

‏أيا بعيدًا وَقَد قُرِّبت مِن قلبي والناسُ تأكُلني عَدَلاً وإيلاما قالوُا جُننت إذا احبَبت مُبتعِدًا! أُجِيبُ أعشَقهُ لو كانَ اوهاما احيَا بقُرِبكَ يَا من لَستُ المِسُه إلا بحُلمٍ وقد أبليتُ أحلاما أنا وأنت مَتى الأيامُ تَجمعُنا؟ إني كَبرتُ بهذا البُعدِ اعوَامًا

تم النسخ

احصل عليه من Google Play